أكد مؤتمر دولي استضافته وكالة الشرطة التابعة للاتحاد الأوروبي (يوروبول) في لاهاي أن معالجة الاستخدام الإجرامي للعملات المشفرة يعد "سباقا ضد الزمن".
وحضر المؤتمر الذي استمر يومين ممثلون عن أجهزة إنفاذ القانون والقطاعين العام والخاص ومؤسسات السياسات والأوساط الأكاديمية من أكثر من 100 دولة.
وقالت اليوروبول في بيان لها إن الهدف كان استكشاف الاتجاهات والاستراتيجيات لمعالجة الجرائم التي تنطوي على العملات المشفرة.
وحذرت من أن البلدان التي لا تأخذ المخاطر على محمل الجد معرضة لخطر أن تصبح ملاذا لعمليات الاحتيال التي تعتمد على العملات المشفرة وغسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وحضر المؤتمر الذي استمر يومين ممثلون عن أجهزة إنفاذ القانون والقطاعين العام والخاص ومؤسسات السياسات والأوساط الأكاديمية من أكثر من 100 دولة.
وقالت اليوروبول في بيان لها إن الهدف كان استكشاف الاتجاهات والاستراتيجيات لمعالجة الجرائم التي تنطوي على العملات المشفرة.
وحذرت من أن البلدان التي لا تأخذ المخاطر على محمل الجد معرضة لخطر أن تصبح ملاذا لعمليات الاحتيال التي تعتمد على العملات المشفرة وغسل الأموال وتمويل الإرهاب.