كشفت شركة "فِزِت بحرين Visit Bahrain" عن استراتيجيتها الجديدة للعام 2024 والتي تتضمن زيادة عدد مكاتبها في القارة الأوربية إلى عشرة مكاتب، موزعة على كل من دول بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وروسيا، وتشيكوسلوفاكيا، وسلوفكيا، والمجر، وبولندا، ورومانيا.
وذكرت الشركة أنها تعمل من خلال هذه المكاتب على استقطاب نحو أربعين ألف سائح جديد للبحرين من تلك الدول الأوربية العشرة على مدار العام القادم، وأوضحت أنها أعدت برامج سياحية متكاملة لهذه الأفواج السياحية تتضمن إقامة كل زائر لستة أيام وسطيا ينفق خلالها نحو 1500 دولار موزعة على الإقامة والتنقلات وبرامج الترفيه، وبإجمالي إنفاق مباشر وغير مباشر ستين مليون دولار.
وقال الرئيس التنفيذي لـ "فِزِت بحرين" علي أمر الله إن هذه الاستراتيجية الطموحة جرى إعدادها بعد اجتماعات مكثفة عقدها فريق عمل الشركة في الفترة الأخيرة مع المكاتب التمثيلية للشركة في تلك الدول العشرة التي تعتبر الأكثر تصديرا للسياح على مستوى القارة الأوروبية، مضيفا أن الأرقام والمبالغ التي تضمنتها الاستراتيجية مبنية على حسابات صحيحة وواقعية وتستند إلى التجارب والنجاحات التي حققتها الشركة على صعيد الجذب السياحي الخارجي خلال الأعوام الأخيرة.
وتابع أمر الله "نجحنا في توسيع شبكة الشراكات مع وكالات السفر وشركات الطيران ومكاتب السياحة العالمية لدفع نمو التدفق السياحي إلى المملكة، بالإضافة إلى تقديم المزيد من خيارات السفر للراغبين بزيارة البحرين، واستخدام التكنولوجيا لتسهيل السفر، ونحن نطلع إلى تعزيز هذا النجاح العام القادم من خلال زيادة زخم النمو وتوجيه الجهود نحو تفعيل وتيرة العمل في مكاتبنا السياحية الخارجية وافتتاح مكاتب جديدة".
ولفت على صعيد ذي صلة إلى أن "فِزِت بحرين" التي تدير فنادق ومنتجعات مثل جروف في جزر أمواج وغيره ترمي إلى زيادة نسبة الإشغال إلى أقصى حد في تلك المنشآت من جهة، إضافة إلى التشاركية مع منشآت سياحية أخرى في مملكة البحرين لتعميم الفائدة وتنشيط القطاع السياحي ككل.
وأشار إلى أن إطلاق الخطة الاستراتيجية الجديدة للشركة يتسق مع النظرة المستقبلية للسياحة في البحرين، ويتماشى مع مستهدفات استراتيجية مملكة البحرين السياحية 2022 – 2026 نحو تنشيط السياحة الخارجية، لافتاً إلى أن رؤية الشركة تصبو نحو تجربة سياحية مميزة تخدم مختلف الأنماط السياحية وتسهم في تنمية الوجهات السياحية في جميع أنحاء المملكة، انطلاقاً من رسالة الشركة الموجهة نحو تنمية واستدامة القطاع السياحي، وجعل البحرين الوجهة المفضلة لمختلف فئات السياح.
وذكرت الشركة أنها تعمل من خلال هذه المكاتب على استقطاب نحو أربعين ألف سائح جديد للبحرين من تلك الدول الأوربية العشرة على مدار العام القادم، وأوضحت أنها أعدت برامج سياحية متكاملة لهذه الأفواج السياحية تتضمن إقامة كل زائر لستة أيام وسطيا ينفق خلالها نحو 1500 دولار موزعة على الإقامة والتنقلات وبرامج الترفيه، وبإجمالي إنفاق مباشر وغير مباشر ستين مليون دولار.
وقال الرئيس التنفيذي لـ "فِزِت بحرين" علي أمر الله إن هذه الاستراتيجية الطموحة جرى إعدادها بعد اجتماعات مكثفة عقدها فريق عمل الشركة في الفترة الأخيرة مع المكاتب التمثيلية للشركة في تلك الدول العشرة التي تعتبر الأكثر تصديرا للسياح على مستوى القارة الأوروبية، مضيفا أن الأرقام والمبالغ التي تضمنتها الاستراتيجية مبنية على حسابات صحيحة وواقعية وتستند إلى التجارب والنجاحات التي حققتها الشركة على صعيد الجذب السياحي الخارجي خلال الأعوام الأخيرة.
وتابع أمر الله "نجحنا في توسيع شبكة الشراكات مع وكالات السفر وشركات الطيران ومكاتب السياحة العالمية لدفع نمو التدفق السياحي إلى المملكة، بالإضافة إلى تقديم المزيد من خيارات السفر للراغبين بزيارة البحرين، واستخدام التكنولوجيا لتسهيل السفر، ونحن نطلع إلى تعزيز هذا النجاح العام القادم من خلال زيادة زخم النمو وتوجيه الجهود نحو تفعيل وتيرة العمل في مكاتبنا السياحية الخارجية وافتتاح مكاتب جديدة".
ولفت على صعيد ذي صلة إلى أن "فِزِت بحرين" التي تدير فنادق ومنتجعات مثل جروف في جزر أمواج وغيره ترمي إلى زيادة نسبة الإشغال إلى أقصى حد في تلك المنشآت من جهة، إضافة إلى التشاركية مع منشآت سياحية أخرى في مملكة البحرين لتعميم الفائدة وتنشيط القطاع السياحي ككل.
وأشار إلى أن إطلاق الخطة الاستراتيجية الجديدة للشركة يتسق مع النظرة المستقبلية للسياحة في البحرين، ويتماشى مع مستهدفات استراتيجية مملكة البحرين السياحية 2022 – 2026 نحو تنشيط السياحة الخارجية، لافتاً إلى أن رؤية الشركة تصبو نحو تجربة سياحية مميزة تخدم مختلف الأنماط السياحية وتسهم في تنمية الوجهات السياحية في جميع أنحاء المملكة، انطلاقاً من رسالة الشركة الموجهة نحو تنمية واستدامة القطاع السياحي، وجعل البحرين الوجهة المفضلة لمختلف فئات السياح.