بلغ حجم الاستثمار في قطاع استكشاف وإنتاج وتطوير النفط والغاز، في سلطنة عمان، خلال النصف الأول من عام 2023م، نحو 5.84 مليار دولار أمريكي، وفق وزارة الطاقة والمعادن.
ونقلت وكالة الأنباء العمانية عن مدير عام استكشاف وإنتاج النفط الغاز بالوزارة الدكتور صالح بن علي العبوري، قوله اليوم الأحد، إن الشركات النفطية العاملة في سلطنة عُمان قامت خلال العام الجاري بحفر العديد من الآبار الاستكشافية في مختلف مناطق امتياز النفط والغاز استهدفت مكامن مختلفة وعلى أعماق متفاوتة، مبينًا أن النتائج الأولية لبعض الآبار "مبشرة" وسيتم تأكيدها من خلال الاختبار طويل الأجل الذي قد يمتد لعدة أشهر أو أكثر.
وأوضح أن جميع مناطق الامتياز غير المشغولة تعد مناطق مفتوحة للاستثمار، مرحبا بأي "مستثمر يرغب بالتفاوض عليها، وتقوم بالترويج لها من خلال جولات المزايدة"، مشيرًا إلى أن الوزارة طرحت جولة مزايدة بداية هذا العام على المربعات 15 و54 و36 التي حظيت باهتمام كبير من عدة شركات محلية ودولية.
وأكد أن سلطنة عُمان حاليًّا ملتزمة باتفاقها مع دول "أوبك بلس" في تخفيض إنتاجها من النفط الخام، وقد أعلنت خفضها الطوعي البالغ 40 ألف برميل يوميًّا من النفط الخام في شهر مايو 2023م، وهي ملتزمة بذلك حسب الاتفاق الحالي إلى نهاية ديسمبر 2024م.
ونقلت وكالة الأنباء العمانية عن مدير عام استكشاف وإنتاج النفط الغاز بالوزارة الدكتور صالح بن علي العبوري، قوله اليوم الأحد، إن الشركات النفطية العاملة في سلطنة عُمان قامت خلال العام الجاري بحفر العديد من الآبار الاستكشافية في مختلف مناطق امتياز النفط والغاز استهدفت مكامن مختلفة وعلى أعماق متفاوتة، مبينًا أن النتائج الأولية لبعض الآبار "مبشرة" وسيتم تأكيدها من خلال الاختبار طويل الأجل الذي قد يمتد لعدة أشهر أو أكثر.
وأوضح أن جميع مناطق الامتياز غير المشغولة تعد مناطق مفتوحة للاستثمار، مرحبا بأي "مستثمر يرغب بالتفاوض عليها، وتقوم بالترويج لها من خلال جولات المزايدة"، مشيرًا إلى أن الوزارة طرحت جولة مزايدة بداية هذا العام على المربعات 15 و54 و36 التي حظيت باهتمام كبير من عدة شركات محلية ودولية.
وأكد أن سلطنة عُمان حاليًّا ملتزمة باتفاقها مع دول "أوبك بلس" في تخفيض إنتاجها من النفط الخام، وقد أعلنت خفضها الطوعي البالغ 40 ألف برميل يوميًّا من النفط الخام في شهر مايو 2023م، وهي ملتزمة بذلك حسب الاتفاق الحالي إلى نهاية ديسمبر 2024م.