زهراء حبيب
أكدت عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين سونيا جناحي أن المنتدى العالمي لرواد الأعمال والاستثمار (2024 WEIF) سوف يتطرق إلى الجوانب الابتكارية في تحقيق أهداف رواد الأعمال المالية المبتكرين وخططهم التوسعية على المستوى العالمي.
وقالت جناحي إن رواد الأعمال بحاجة إلى بيئة مشجعة لتحقيق أهداف العمل والاستدامة على المستويين المحلي والعالمي، ناهيك عن أن البحرينيين يملكون أفكاراً مبتكرة ومتجددة وينقصهم الدعم المالي والتدريب من أجل التوسع في أعمالهم، مشيرةً إلى أن المنتدى سوف يناقش هذا الجانب، وخاصة الدعم المالي المبتكر وليس التقليدي، إذ نحتاج إلى شركات كبيرة تستثمر في الفكر البحريني وخلق فرص لها للتوسع خارج حدود البحرين.
وأضافت "يجب مساندة رواد الأعمال البحرينيين ليس مالياً فقط، بل على مستوى التدريب أيضاً، وذلك للخروج إلى العالمية، والبحرينيون مبتكرون وإنجازاتهم عظيمة لكن يحتاجون إلى الدعم المالي غير التقليدي".
وأشارت إلى مشاركة أكثر من ألف مشارك من رواد الأعمال من 100 دولة ومستثمرين من داخل البحرين وخارجها، من أجل تحقيق أهدافهم بالشراكة مع المشاركين والعمل والتعاون مع تلك الجهات لخدماتهم وسلعهم تصدر خارج دولهم وليس التركيز على الدول الموجودين فيها فقط.
ولفتت جناحي إلى أنه في المؤتمرات السابقة تم إتمام أكثر 300 اتفاقية تعاون صارت بين الشركات ومؤسسات صغيرة وكبيرة ودعم مالي بمئات الملايين قي عدة مؤسسات خاصة في الدول الإفريقية، إذ التركيز يكون على مستوى عالمي وليس محلياً فقط.
أكدت عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين سونيا جناحي أن المنتدى العالمي لرواد الأعمال والاستثمار (2024 WEIF) سوف يتطرق إلى الجوانب الابتكارية في تحقيق أهداف رواد الأعمال المالية المبتكرين وخططهم التوسعية على المستوى العالمي.
وقالت جناحي إن رواد الأعمال بحاجة إلى بيئة مشجعة لتحقيق أهداف العمل والاستدامة على المستويين المحلي والعالمي، ناهيك عن أن البحرينيين يملكون أفكاراً مبتكرة ومتجددة وينقصهم الدعم المالي والتدريب من أجل التوسع في أعمالهم، مشيرةً إلى أن المنتدى سوف يناقش هذا الجانب، وخاصة الدعم المالي المبتكر وليس التقليدي، إذ نحتاج إلى شركات كبيرة تستثمر في الفكر البحريني وخلق فرص لها للتوسع خارج حدود البحرين.
وأضافت "يجب مساندة رواد الأعمال البحرينيين ليس مالياً فقط، بل على مستوى التدريب أيضاً، وذلك للخروج إلى العالمية، والبحرينيون مبتكرون وإنجازاتهم عظيمة لكن يحتاجون إلى الدعم المالي غير التقليدي".
وأشارت إلى مشاركة أكثر من ألف مشارك من رواد الأعمال من 100 دولة ومستثمرين من داخل البحرين وخارجها، من أجل تحقيق أهدافهم بالشراكة مع المشاركين والعمل والتعاون مع تلك الجهات لخدماتهم وسلعهم تصدر خارج دولهم وليس التركيز على الدول الموجودين فيها فقط.
ولفتت جناحي إلى أنه في المؤتمرات السابقة تم إتمام أكثر 300 اتفاقية تعاون صارت بين الشركات ومؤسسات صغيرة وكبيرة ودعم مالي بمئات الملايين قي عدة مؤسسات خاصة في الدول الإفريقية، إذ التركيز يكون على مستوى عالمي وليس محلياً فقط.