اعتبر مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة داماك العقارية، ومقرها دبي، حسين سجواني أن إنجازات المطورين في المنطقة تعكس مرونة منطقة دول مجلس التعاون الاستثمارية، متوقعاً أن يشهد عام 2024 تحسّناً اقتصادياً، وإن كان بسيطاً، خاصة في قطاع العقارات.
ورأى سجواني، في مقال نشرته مجلة Economy Middle East تحت عنوان "الاستفادة من الفرص الجديدة في ظل التحولات الاقتصادية العالمية"، أن هناك معطيات تبعث على التفاؤل وتدعم التحسن الاقتصادي لدول المنطقة، لعل أبرزها وجود قيادة رشيدة تمتلك رؤية مستقبلية، فضلاً عن الموقع الجغرافي الإستراتيجي.
وقال إن قدرة حكومات دول مجلس التعاون على إدارة وكبح معدلات التضخم ساعدتها على التحوط ضد التقلّبات العالمية على مر السنين، ويرجع ذلك، إلى حد كبير، إلى السياسات المالية القوية، والنهج الاقتصادي المرن.
وأضاف سجواني: "يوفّر القطاع العقاري في المنطقة فرصاً استثمارية واعدة، ويفتح أيضاً الأبواب أمام مطوري العقارات المحليين لاستكشاف الفرص المتاحة في الأسواق المزدهرة الأخرى"، مشيراً إلى أن المستثمرين الدوليين لا يزالون متفائلين بشأن المنطقة.
وأكد سجواني أن التوسّع الهائل في قطاع العقارات في المنطقة يعد شهادة على نجاح المطوّرين، إذ تشير التوقعات إلى أن السوق في طريقه إلى تجاوز حاجز الـ5 تريليونات دولار بحلول عام 2028، وهو مؤشر قوي أيضاً على الفرص غير المحدودة للمستثمرين والشركات العالمية ليكونوا جزءاً من هذا النمو.
ورأى أن إنجازات المطورين في المنطقة تعكس مرونة منطقة دول مجلس التعاون الاستثمارية، وتؤكّد مجدّداً استعدادنا للتغييرات الديناميكية القادمة. كما نتوقّع نموّاً مستداماً يعكس مسار المنطقة على خارطة الاقتصاد العالمي، بالاعتماد على نقاط القوة والاستثمار في المبادرات المبتكرة.
{{ article.visit_count }}
ورأى سجواني، في مقال نشرته مجلة Economy Middle East تحت عنوان "الاستفادة من الفرص الجديدة في ظل التحولات الاقتصادية العالمية"، أن هناك معطيات تبعث على التفاؤل وتدعم التحسن الاقتصادي لدول المنطقة، لعل أبرزها وجود قيادة رشيدة تمتلك رؤية مستقبلية، فضلاً عن الموقع الجغرافي الإستراتيجي.
وقال إن قدرة حكومات دول مجلس التعاون على إدارة وكبح معدلات التضخم ساعدتها على التحوط ضد التقلّبات العالمية على مر السنين، ويرجع ذلك، إلى حد كبير، إلى السياسات المالية القوية، والنهج الاقتصادي المرن.
وأضاف سجواني: "يوفّر القطاع العقاري في المنطقة فرصاً استثمارية واعدة، ويفتح أيضاً الأبواب أمام مطوري العقارات المحليين لاستكشاف الفرص المتاحة في الأسواق المزدهرة الأخرى"، مشيراً إلى أن المستثمرين الدوليين لا يزالون متفائلين بشأن المنطقة.
وأكد سجواني أن التوسّع الهائل في قطاع العقارات في المنطقة يعد شهادة على نجاح المطوّرين، إذ تشير التوقعات إلى أن السوق في طريقه إلى تجاوز حاجز الـ5 تريليونات دولار بحلول عام 2028، وهو مؤشر قوي أيضاً على الفرص غير المحدودة للمستثمرين والشركات العالمية ليكونوا جزءاً من هذا النمو.
ورأى أن إنجازات المطورين في المنطقة تعكس مرونة منطقة دول مجلس التعاون الاستثمارية، وتؤكّد مجدّداً استعدادنا للتغييرات الديناميكية القادمة. كما نتوقّع نموّاً مستداماً يعكس مسار المنطقة على خارطة الاقتصاد العالمي، بالاعتماد على نقاط القوة والاستثمار في المبادرات المبتكرة.