انطلقت، اليوم الاثنين، فعاليات النسخة الثانية من "قمة دبي للتكنولوجيا المالية"، التي ينظمها مركز دبي المالي العالمي، بمشاركة أكثر من 8000 من صنّاع القرار و300 من قادة الفكر وأكثر من 200 جهة عارضة.
وتبحث القمة على مدى يومين، آخر الابتكارات والتحديات التي يشهدها قطاع التكنولوجيا المالية، واستعراض ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في هذا المجال.
وتناقش القمة عدة موضوعات، منها: النهضة المالية، والتمويل الصديق للبيئة، والتأثير وقيادة الاستثمار، والأطر التنظيمية والديناميكيات المالية العالمية والتكنولوجيا المالية 2.0.
وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن القمة تنعقد في وقت يشهد فيه قطاع التكنولوجيا المالية العالمي نموًا متسارعًا، إذ يتوقع أن تبلغ قيمته 608 مليارات دولار عالميًا بحلول عام 2029، وفقًا لشركة "موردور انتلجنس: المتخصصة في أبحاث السوق والاستشارات".
وأضافت أن القمة تمنح الشركات الناشئة والمستثمرين وقادة الصناعة، منصة للتواصل والاستفادة من سوق التكنولوجيا المالية النامي في المنطقة وخارجها، إذ تشكل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا موطنًا لأكثر من 800 شركة ناشئة في المجال بقيمة 15.5 مليار دولار.
وتبحث القمة على مدى يومين، آخر الابتكارات والتحديات التي يشهدها قطاع التكنولوجيا المالية، واستعراض ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في هذا المجال.
وتناقش القمة عدة موضوعات، منها: النهضة المالية، والتمويل الصديق للبيئة، والتأثير وقيادة الاستثمار، والأطر التنظيمية والديناميكيات المالية العالمية والتكنولوجيا المالية 2.0.
وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن القمة تنعقد في وقت يشهد فيه قطاع التكنولوجيا المالية العالمي نموًا متسارعًا، إذ يتوقع أن تبلغ قيمته 608 مليارات دولار عالميًا بحلول عام 2029، وفقًا لشركة "موردور انتلجنس: المتخصصة في أبحاث السوق والاستشارات".
وأضافت أن القمة تمنح الشركات الناشئة والمستثمرين وقادة الصناعة، منصة للتواصل والاستفادة من سوق التكنولوجيا المالية النامي في المنطقة وخارجها، إذ تشكل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا موطنًا لأكثر من 800 شركة ناشئة في المجال بقيمة 15.5 مليار دولار.