وقعت المؤسسة البحرينية لريادة الأعمال مذكرة تفاهم مع المجوعة العالمية للذكاء الاصطناعي، للتعاون المشترك في المستقبل. وبهذه المناسبة نظمت لجنة البيئة والابتكار في المؤسسة البحرينية لريادة الأعمال، يوم الأحد الموافق 28 أبريل الماضي بقاعة الندوات في كابيتال نوليدج بمرفأ البحرين المالي، جلسة حول “دور الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة” أدارها المتحدث الضيف رئيس المجموعة الدولية للذكاء الاصطناعي، المستشار التنفيذي لمركز ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي د. جاسم حاجي.
وبهذه المناسبة قالت رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة فريال ناس: "مع سرعة التطور الهائل في المجال التقني، أضحت التكنولوجيا مكوناً أساسياً في قياس مدى تطور المجتمعات وتقدمها، لذا تسخّر الدول والشركات الذكاء الاصطناعي في مبادرات الاستدامة، ومؤسسة ريادة الأعمال تحرص على مناقشة المستجدات دائماً مع الخبراء والمتخصصين في هذا المجال".
من جانبها قالت رئيسة لجنة البيئة والابتكار في المؤسسة البحرينيه لريادة الأعمال رؤيا باقر: "إن قدرات الذكاء الاصطناعي في دعم مسيرة الاستدامة لا تقتصر على قطاع معين، وإنما تشمل القطاعات الاقتصادية المختلفة، في وقت تعدُّ فيه مشكلات التغير المناخي والتدهور البيئي من أبرز التحديات التي تواجه الإنسانية جمعاء، ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤدي دوراً في قطاعات الطاقة والمياه والنقل والزراعة والصناعة وغيرها، إذ إنه يمكن أن يؤثر في كل جوانب الحياة".
وتحدث د. حاجي عن دور الذكاء الاصطناعي في استدامة الأعمال، وأهمية البيانات، وتأثير الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات. كما تحدث عن مسار البحرين نحو الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيراتها على الاستدامة الاقتصادية والبيئية والاجتماعية. ثم سلط حاجي الضوء على تحديات واعتبارات الذكاء الاصطناعي من أجل الاستدامة.
وبهذه المناسبة قالت رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة فريال ناس: "مع سرعة التطور الهائل في المجال التقني، أضحت التكنولوجيا مكوناً أساسياً في قياس مدى تطور المجتمعات وتقدمها، لذا تسخّر الدول والشركات الذكاء الاصطناعي في مبادرات الاستدامة، ومؤسسة ريادة الأعمال تحرص على مناقشة المستجدات دائماً مع الخبراء والمتخصصين في هذا المجال".
من جانبها قالت رئيسة لجنة البيئة والابتكار في المؤسسة البحرينيه لريادة الأعمال رؤيا باقر: "إن قدرات الذكاء الاصطناعي في دعم مسيرة الاستدامة لا تقتصر على قطاع معين، وإنما تشمل القطاعات الاقتصادية المختلفة، في وقت تعدُّ فيه مشكلات التغير المناخي والتدهور البيئي من أبرز التحديات التي تواجه الإنسانية جمعاء، ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤدي دوراً في قطاعات الطاقة والمياه والنقل والزراعة والصناعة وغيرها، إذ إنه يمكن أن يؤثر في كل جوانب الحياة".
وتحدث د. حاجي عن دور الذكاء الاصطناعي في استدامة الأعمال، وأهمية البيانات، وتأثير الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات. كما تحدث عن مسار البحرين نحو الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيراتها على الاستدامة الاقتصادية والبيئية والاجتماعية. ثم سلط حاجي الضوء على تحديات واعتبارات الذكاء الاصطناعي من أجل الاستدامة.