أعربت جمعية رجال الأعمال البحرينية عن بالغ الفخر والاعتزاز بالنتائج القيّمة والمخرجات الشاملة للزيارة التاريخية التي قام بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه إلى روسيا الاتحادية والتي جاءت بدعوة كريمة من الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية الصديقة.
وأكد رئيس جمعية رجال الأعمال البحرينية السيد أحمد بن هندي أن الزيارة تشكل انطلاقة جديدة نحو تعاون فاعل وإيجابي يسهم في التقدم والتطور في البلدين الصديقين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية.
وأشاد بن هندي بمذكرات التفاهم الجديدة التي تم توقيعها بين البحرين وروسيا الاتحادية والتي تأتي استكمالاً للجهود التي تقوم بها الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتفعيل مخرجات اللجنة الحكومية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتكنولوجي.
وأكد بن هندي أهمية الزيارة في تعزيز سبل التعاون الاقتصادي بين البحرين وروسيا قائلا :"في الواقع إن البلدين تربطهما علاقات تاريخية متجذرة في كافة المجالات ولا سيما التعاون الاقتصادي الذي يعود لفترة طويلة ولا شك أن التواصل والتشاور بين قيادتي البلدين والذي جسدته زيارة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه إلى روسيا الاتحادية يمثل نقلة نوعية من حيث مسار التعاون الشامل وكذلك الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم توقيعها والمشاريع الضخمة التي تم الإعلان عنها".
وأضاف بن هندي أن من الواضح أن النصف الأول من العام الجاري شكل قاعدة لبحث واستكشاف المزيد من فرص التعاون بين قطاع الأعمال في الجانبين ولا شك أن العلاقات السياسية لها دور بارز في الدفع قدما في العلاقات التجارية والاقتصادية وما لمسناه هو وجود رغبة أكيدة من قيادتي وحكومتي البلدين في المضي قدما بالعلاقات المشتركة.
وأشار بن هندي إلى أن نتائج الزيارة تعزز توجهات المملكة ومساعيها لتوسيع آفاق التعاون واستقطاب الاستثمارات وخصوصا في القطاعات الواعدة والتي تسهم في تنمية الاقتصاد الوطني وتوفير الفرص النوعية للمواطنين ، ومن الاهمية التنويه بالدور الكبير الذي يقوم به مجلس التنمية الاقتصادية والقطاع الخاص في هذا الإطار.
وأشاد بن هندي بالحرص المستمر الذي يبديه الجانبان في تعزيز عرى التعاون والذي لمسناه من زيارات الوفود التجارية بين البلدين حيث شكلت هذه الزيارات فرصة سانحة لبحث المشروعات المقترحة من أجل النهوض بالعلاقات التجارية والاستثمارية وزيادة حجم التبادل التجاري بين الجانبين لا سيما في مجال الأمن الغذائي والتعاون في مجال صناعة البتروكيماويات وصناعة الأدوية والصناعات الغذائية وفي مجال تقنية المعلومات والأمن السيبراني.
وأكد بن هندي أن قطاع الأعمال البحريني يولي اهتمامًا كبيرًا بالفرص الاستثمارية الواعدة في روسيا وهناك تواصل مستمر بين رجال الأعمال في البلدين لاستكشاف الفرص الاستثمارية من أجل الدخول في استثمارات مشتركة حيث استضافت جمعية رجال الأعمال البحرينية في السنوات الأخيرة العديد من الوفود التجارية وممثلي الشركات الروسية معبرا عن تطلع الجمعية أن ترتقي التجارة البينية الى حجم طموحات وتطلعات قيادتي البلدين الصديقين وبما يعود بالخير والنفع على الجميع.
وأكد رئيس جمعية رجال الأعمال البحرينية السيد أحمد بن هندي أن الزيارة تشكل انطلاقة جديدة نحو تعاون فاعل وإيجابي يسهم في التقدم والتطور في البلدين الصديقين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية.
وأشاد بن هندي بمذكرات التفاهم الجديدة التي تم توقيعها بين البحرين وروسيا الاتحادية والتي تأتي استكمالاً للجهود التي تقوم بها الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتفعيل مخرجات اللجنة الحكومية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتكنولوجي.
وأكد بن هندي أهمية الزيارة في تعزيز سبل التعاون الاقتصادي بين البحرين وروسيا قائلا :"في الواقع إن البلدين تربطهما علاقات تاريخية متجذرة في كافة المجالات ولا سيما التعاون الاقتصادي الذي يعود لفترة طويلة ولا شك أن التواصل والتشاور بين قيادتي البلدين والذي جسدته زيارة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه إلى روسيا الاتحادية يمثل نقلة نوعية من حيث مسار التعاون الشامل وكذلك الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تم توقيعها والمشاريع الضخمة التي تم الإعلان عنها".
وأضاف بن هندي أن من الواضح أن النصف الأول من العام الجاري شكل قاعدة لبحث واستكشاف المزيد من فرص التعاون بين قطاع الأعمال في الجانبين ولا شك أن العلاقات السياسية لها دور بارز في الدفع قدما في العلاقات التجارية والاقتصادية وما لمسناه هو وجود رغبة أكيدة من قيادتي وحكومتي البلدين في المضي قدما بالعلاقات المشتركة.
وأشار بن هندي إلى أن نتائج الزيارة تعزز توجهات المملكة ومساعيها لتوسيع آفاق التعاون واستقطاب الاستثمارات وخصوصا في القطاعات الواعدة والتي تسهم في تنمية الاقتصاد الوطني وتوفير الفرص النوعية للمواطنين ، ومن الاهمية التنويه بالدور الكبير الذي يقوم به مجلس التنمية الاقتصادية والقطاع الخاص في هذا الإطار.
وأشاد بن هندي بالحرص المستمر الذي يبديه الجانبان في تعزيز عرى التعاون والذي لمسناه من زيارات الوفود التجارية بين البلدين حيث شكلت هذه الزيارات فرصة سانحة لبحث المشروعات المقترحة من أجل النهوض بالعلاقات التجارية والاستثمارية وزيادة حجم التبادل التجاري بين الجانبين لا سيما في مجال الأمن الغذائي والتعاون في مجال صناعة البتروكيماويات وصناعة الأدوية والصناعات الغذائية وفي مجال تقنية المعلومات والأمن السيبراني.
وأكد بن هندي أن قطاع الأعمال البحريني يولي اهتمامًا كبيرًا بالفرص الاستثمارية الواعدة في روسيا وهناك تواصل مستمر بين رجال الأعمال في البلدين لاستكشاف الفرص الاستثمارية من أجل الدخول في استثمارات مشتركة حيث استضافت جمعية رجال الأعمال البحرينية في السنوات الأخيرة العديد من الوفود التجارية وممثلي الشركات الروسية معبرا عن تطلع الجمعية أن ترتقي التجارة البينية الى حجم طموحات وتطلعات قيادتي البلدين الصديقين وبما يعود بالخير والنفع على الجميع.