العربية. نت
الطلب سيعود إلى الانتظام بعد العيد بفترة تصل إلى 10 أيام
كشف متعاملون في سوق الذهب عن تراجع الطلب على المعدن النفيس خلال الفترة الحالية بسبب استحواذ أضاحي العيد على قائمة أولويات المصريين، إضافة إلى ارتفاع تكلفة نفقات الحج.
وعلى الرغم من تراجع الطلب، فقد استقر سعر الغرام عيار 24 عن مستوى 3600 جنيها، فيما سجل الغرام عيار 21 وهو الأكثر تداولًا في السوق المصرية عند مستوى 3150 جنيهًا. واستقر سعر الغرام عيار 18 عند مستوى 2700 جنيهًا. وسجل سعر الغرام عيار 14 نحو 2100 جنيهاً.
فيما ارتفع سعر الجنيه الذهب في التعاملات الأخيرة، بحوالي 80 جنيها، وسجل سعر الجنيه الذهب 25200 جنيها بدون مصنعية في الصاغة مقابل 25120 جنيها في تعاملات الخميس الماضي.
وفي تصريحات أمس، قال عضو شعبة الذهب، سامح عبد الحكيم، إن الأسواق في الغالب لا تشهد أي رواج في عيد الأضحى، مرجعًا ذلك إلى أن عيد الأضحى يختلف كثيراً عن عيد الفطر لأن أولويات الأسرة المصرية تكون لشراء الأضاحي وليس شراء الذهب أو شراء المشغولات للشبكة.
ورجح "عبد الحكيم" أن يعود الطلب إلى الانتظام بالأسواق المحلية بعد عيد الأضحى بفترة تصل إلى 10 أيام تقريبًا، وذلك تزامنًا مع عودة الحجاج المصريين، حيث يقوم البعض بشراء الذهب بما تبقى لديهم من مدخرات عقب عودتهم من أداء الفريضة.
عالميًا، تحولت أسعار العقود الآجلة للذهب للانخفاض خلال تعاملات الجمعة، متأثرة بارتفاع الدولار وعوائد السندات الأميركية بعد بيانات أظهرت نمو النشاط الاقتصادي للقطاع الخاص في الولايات المتحدة.
وعند التسوية، انخفضت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم شهر أغسطس بنسبة 1.6% أو ما يعادل 37.8 دولار عند 2331.2 دولار للأونصة، بعدما لامست 2382.6 دولار، ليسجل المعدن الأصفر خسائر أسبوعية بنسبة 0.75%.
بينما زادت قيمة مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.25% إلى 105.83 نقطة.
وسجل مؤشر "ستاندرد آند بورز" لمديري المشتريات المركب في الولايات المتحدة أعلى مستوى له خلال 26 شهرًا عند مستوى 54.6 نقطة في يونيو، وارتفع التوظيف للمرة الأولى منذ 3 أشهر، ليتعافى بعد الانخفاض خلال أبريل ومايو ويسجل أكبر زيادة منذ 9 أشهر.
فيما أظهرت أداة "فيد واتش" ترجيح المستثمرين لتثبيت تكاليف الاقتراض خلال اجتماع يوليو بنسبة 89.7%، مع تراجع طفيف في توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع سبتمبر إلى 59.5% من 62% قبل أسبوع.
الطلب سيعود إلى الانتظام بعد العيد بفترة تصل إلى 10 أيام
كشف متعاملون في سوق الذهب عن تراجع الطلب على المعدن النفيس خلال الفترة الحالية بسبب استحواذ أضاحي العيد على قائمة أولويات المصريين، إضافة إلى ارتفاع تكلفة نفقات الحج.
وعلى الرغم من تراجع الطلب، فقد استقر سعر الغرام عيار 24 عن مستوى 3600 جنيها، فيما سجل الغرام عيار 21 وهو الأكثر تداولًا في السوق المصرية عند مستوى 3150 جنيهًا. واستقر سعر الغرام عيار 18 عند مستوى 2700 جنيهًا. وسجل سعر الغرام عيار 14 نحو 2100 جنيهاً.
فيما ارتفع سعر الجنيه الذهب في التعاملات الأخيرة، بحوالي 80 جنيها، وسجل سعر الجنيه الذهب 25200 جنيها بدون مصنعية في الصاغة مقابل 25120 جنيها في تعاملات الخميس الماضي.
وفي تصريحات أمس، قال عضو شعبة الذهب، سامح عبد الحكيم، إن الأسواق في الغالب لا تشهد أي رواج في عيد الأضحى، مرجعًا ذلك إلى أن عيد الأضحى يختلف كثيراً عن عيد الفطر لأن أولويات الأسرة المصرية تكون لشراء الأضاحي وليس شراء الذهب أو شراء المشغولات للشبكة.
ورجح "عبد الحكيم" أن يعود الطلب إلى الانتظام بالأسواق المحلية بعد عيد الأضحى بفترة تصل إلى 10 أيام تقريبًا، وذلك تزامنًا مع عودة الحجاج المصريين، حيث يقوم البعض بشراء الذهب بما تبقى لديهم من مدخرات عقب عودتهم من أداء الفريضة.
عالميًا، تحولت أسعار العقود الآجلة للذهب للانخفاض خلال تعاملات الجمعة، متأثرة بارتفاع الدولار وعوائد السندات الأميركية بعد بيانات أظهرت نمو النشاط الاقتصادي للقطاع الخاص في الولايات المتحدة.
وعند التسوية، انخفضت أسعار العقود الآجلة للذهب تسليم شهر أغسطس بنسبة 1.6% أو ما يعادل 37.8 دولار عند 2331.2 دولار للأونصة، بعدما لامست 2382.6 دولار، ليسجل المعدن الأصفر خسائر أسبوعية بنسبة 0.75%.
بينما زادت قيمة مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.25% إلى 105.83 نقطة.
وسجل مؤشر "ستاندرد آند بورز" لمديري المشتريات المركب في الولايات المتحدة أعلى مستوى له خلال 26 شهرًا عند مستوى 54.6 نقطة في يونيو، وارتفع التوظيف للمرة الأولى منذ 3 أشهر، ليتعافى بعد الانخفاض خلال أبريل ومايو ويسجل أكبر زيادة منذ 9 أشهر.
فيما أظهرت أداة "فيد واتش" ترجيح المستثمرين لتثبيت تكاليف الاقتراض خلال اجتماع يوليو بنسبة 89.7%، مع تراجع طفيف في توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع سبتمبر إلى 59.5% من 62% قبل أسبوع.
