لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البحرين وأوروبا من خلال تأسيس غرفة التجارة الأوروبية
أكد سمير عبدالله ناس، رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، أن علاقات الشراكة الاستراتيجية الوطيدة بين البحرين ودول الاتحاد الأوروبي تستند إلى عمق وتعاون ثنائي مستمر في مختلف المجالات وعلى كافة المستويات، منوهاً بأهمية مواصلة العمل والتنسيق المشترك نحو تعزيز العلاقات وتنميتها بما يلبي التطلعات ويعود بالنفع على الجانبين,، جاء ذلك خلال لقائه صباح يوم امس ببيت التجار، الدكتور توماس يورجينسين ، الوزير المفوض ورئيس قسم الشؤون التجارية والاقتصادية بمندوبية الاتحاد الأوروبي لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض.
ونوه رئيس الغرفة، على أهمية تنمية العلاقات الاقتصادية البحرينية الأوروبية، بجميع الخطوات التي تستهدف تطوير علاقات التعاون بين أصحاب الأعمال والمؤسسات والشركات، معرباً عن ترحيبه ودعمه لتأسيس غرفة التجارة الأوروبية في مملكة البحرين، مُؤكّدًا على سعيهم للتسريع من الإجراءات الخاصة بانضمام الشركات الأوروبية إليها.
ومن جانبه، شدد خالد محمد نجيبي، النائب الأول لرئيس غرفة البحرين، على الاستفادة من تجربة المملكة العربية السعودية في إنشاء غرفة التجارة الأوروبية، مُشيرًا إلى أنّ الهدف من تأسيس الغرفة في البحرين هو فتح آفاقٍ أرحب للتعاون بين البحرين والدول الأوروبية، وخلق شراكاتٍ أكثر فعاليةً في القطاع الخاص، لافتاً ان ذلك سيساهم في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البحرين وأوروبا، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وتبادل الخبرات والمعرفة في مختلف المجالات.
ومن جانبه أعرب الدكتور توماس يورجينسين، عن شكره الجزيل لأعضاء غرفة تجارة وصناعة البحرين لتعاونهم وسعيهم الدؤوب من أجل تنمية التجارة البينية، آملاً في تحقيق جميع طموحات وتطلعات الفعاليات التجارية البحرينية، منوهاً بدور الغرفة في تطوير الاستثمار المشترك وتذليل المعوقات والصعوبات التي تواجه المستثمرين.
وأوضح حول مستجدات تأسيس غرفة التجارة الأوروبية في مملكة البحرين، مُشيرًا إلى بحث آليات انضمام الشركات الأوروبية إليها، منوهاً بأن الهدف من تأسيس هذه الغرفة هو تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري بين الدول الأوروبية والبحرين، مع التوسع ليشمل باقي دول مجلس التعاون الخليجي.
حضر الاجتماع؛ من جانب الغرفة كل من: خالد محمد نجيبي، النائب الأول للرئيس، ويوسف صلاح الدين عضو مجلس الإدارة، وجميل يوسف الغناه، عضو مجلس الإدارة، وأعضاء الجهاز الإداري بالغرفة.
أكد سمير عبدالله ناس، رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، أن علاقات الشراكة الاستراتيجية الوطيدة بين البحرين ودول الاتحاد الأوروبي تستند إلى عمق وتعاون ثنائي مستمر في مختلف المجالات وعلى كافة المستويات، منوهاً بأهمية مواصلة العمل والتنسيق المشترك نحو تعزيز العلاقات وتنميتها بما يلبي التطلعات ويعود بالنفع على الجانبين,، جاء ذلك خلال لقائه صباح يوم امس ببيت التجار، الدكتور توماس يورجينسين ، الوزير المفوض ورئيس قسم الشؤون التجارية والاقتصادية بمندوبية الاتحاد الأوروبي لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض.
ونوه رئيس الغرفة، على أهمية تنمية العلاقات الاقتصادية البحرينية الأوروبية، بجميع الخطوات التي تستهدف تطوير علاقات التعاون بين أصحاب الأعمال والمؤسسات والشركات، معرباً عن ترحيبه ودعمه لتأسيس غرفة التجارة الأوروبية في مملكة البحرين، مُؤكّدًا على سعيهم للتسريع من الإجراءات الخاصة بانضمام الشركات الأوروبية إليها.
ومن جانبه، شدد خالد محمد نجيبي، النائب الأول لرئيس غرفة البحرين، على الاستفادة من تجربة المملكة العربية السعودية في إنشاء غرفة التجارة الأوروبية، مُشيرًا إلى أنّ الهدف من تأسيس الغرفة في البحرين هو فتح آفاقٍ أرحب للتعاون بين البحرين والدول الأوروبية، وخلق شراكاتٍ أكثر فعاليةً في القطاع الخاص، لافتاً ان ذلك سيساهم في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البحرين وأوروبا، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وتبادل الخبرات والمعرفة في مختلف المجالات.
ومن جانبه أعرب الدكتور توماس يورجينسين، عن شكره الجزيل لأعضاء غرفة تجارة وصناعة البحرين لتعاونهم وسعيهم الدؤوب من أجل تنمية التجارة البينية، آملاً في تحقيق جميع طموحات وتطلعات الفعاليات التجارية البحرينية، منوهاً بدور الغرفة في تطوير الاستثمار المشترك وتذليل المعوقات والصعوبات التي تواجه المستثمرين.
وأوضح حول مستجدات تأسيس غرفة التجارة الأوروبية في مملكة البحرين، مُشيرًا إلى بحث آليات انضمام الشركات الأوروبية إليها، منوهاً بأن الهدف من تأسيس هذه الغرفة هو تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري بين الدول الأوروبية والبحرين، مع التوسع ليشمل باقي دول مجلس التعاون الخليجي.
حضر الاجتماع؛ من جانب الغرفة كل من: خالد محمد نجيبي، النائب الأول للرئيس، ويوسف صلاح الدين عضو مجلس الإدارة، وجميل يوسف الغناه، عضو مجلس الإدارة، وأعضاء الجهاز الإداري بالغرفة.