في مجال تدريب وتطوير الشباب والمتطوعين
وقعت جمعية الحد الخيرية اتفاقية تعاون مع جمعية البحرين للعمل التطوعي، يوم الثلاثاء ٢٣ يوليو الجاري، تهدف إلى تدريب وتطوير مهارات الشباب والمتطوعين، بما يعزز دورهم في التنمية المستدامة، وذلك وفقا لتوجيهات جلالة الملك المعظم، ومتابعة وتنفيذ سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر.
وقام كل من رئيس جمعية الحد الخيرية السيد إبراهيم عبد الله، ورئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي بتوقيع مذكرة التعاون بحضور يوسف البنعلي نائب رئيس جمعية الحد الخيرية وخالد الصقر أمين السر بالجمعية، وعدد من أعضاء مجلسي الإدارة بالجمعيتين.
وتهدف الاتفاقية إلى التكامل بين الطرفين في تنفيذ الدورات والورش والمعسكرات للكوادر التطوعية والشبابية داخل مدينة الحد وخارجها.
وقال إبراهيم عبد الله رئيس الجمعية إن التعاون التدريبي من شأنه أن يسهم في تنمية شباب مدينة الحد بشكل خاص وشباب مملكة البحرين بشكل عام، ونحن في جمعية الحد الخيرية نريد بهذه الخطوة أن تخدم الشباب البحريني وان نفتح لهم بابا، من الأبواب الكثيرة التي تفتحها لهم قيادتنا الرشيدة وحكومتنا الموقرة، وذلك وفقا لمبدأ الشراكة بين القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية.
وأشار عبد الله إلى أن الاجتماع بين الطرفين تطرق أيضا إلى مناقشة الأولويات التدريبية التي تلبي احتياجات الشباب البحريني، وآليات تنفيذها بالشراكة مع القطاع الخاص.
واضاف رئيس جمعية الحد الخيرية ان اتفاقية التعاون تعمل على صقل الكفاءات الشبابية والتطوعية البحرينية، من خلال برامج تدريب وورش عمل ذات جودة عالية يقدمها خبراء بحرينيون وعرب.
واختتم بالقول إن جميع البرامج التدريبية التي سينفذها الطرفان وفقا لهذه الاتفاقية سوف تعزز الكفاءات الشبابية ومهارات المتطوعين، ومبادراتهم وأعمالهم التطوعية والمهنية
وقعت جمعية الحد الخيرية اتفاقية تعاون مع جمعية البحرين للعمل التطوعي، يوم الثلاثاء ٢٣ يوليو الجاري، تهدف إلى تدريب وتطوير مهارات الشباب والمتطوعين، بما يعزز دورهم في التنمية المستدامة، وذلك وفقا لتوجيهات جلالة الملك المعظم، ومتابعة وتنفيذ سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر.
وقام كل من رئيس جمعية الحد الخيرية السيد إبراهيم عبد الله، ورئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي بتوقيع مذكرة التعاون بحضور يوسف البنعلي نائب رئيس جمعية الحد الخيرية وخالد الصقر أمين السر بالجمعية، وعدد من أعضاء مجلسي الإدارة بالجمعيتين.
وتهدف الاتفاقية إلى التكامل بين الطرفين في تنفيذ الدورات والورش والمعسكرات للكوادر التطوعية والشبابية داخل مدينة الحد وخارجها.
وقال إبراهيم عبد الله رئيس الجمعية إن التعاون التدريبي من شأنه أن يسهم في تنمية شباب مدينة الحد بشكل خاص وشباب مملكة البحرين بشكل عام، ونحن في جمعية الحد الخيرية نريد بهذه الخطوة أن تخدم الشباب البحريني وان نفتح لهم بابا، من الأبواب الكثيرة التي تفتحها لهم قيادتنا الرشيدة وحكومتنا الموقرة، وذلك وفقا لمبدأ الشراكة بين القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية.
وأشار عبد الله إلى أن الاجتماع بين الطرفين تطرق أيضا إلى مناقشة الأولويات التدريبية التي تلبي احتياجات الشباب البحريني، وآليات تنفيذها بالشراكة مع القطاع الخاص.
واضاف رئيس جمعية الحد الخيرية ان اتفاقية التعاون تعمل على صقل الكفاءات الشبابية والتطوعية البحرينية، من خلال برامج تدريب وورش عمل ذات جودة عالية يقدمها خبراء بحرينيون وعرب.
واختتم بالقول إن جميع البرامج التدريبية التي سينفذها الطرفان وفقا لهذه الاتفاقية سوف تعزز الكفاءات الشبابية ومهارات المتطوعين، ومبادراتهم وأعمالهم التطوعية والمهنية