قال وزير المالية السعودي محمد بن عبدالله الجدعان، إنهُ على الرغم من التعافي الملحوظ في الاقتصاد العالمي، إلا أنه لا يزال أقل من مستوياته المأمولة.
وأشار الوزير خلال مشاركته في الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين في البرازيل، السبت، إلى مكاسب التخطيط الاقتصادي بعيد المدى الذي تنعم به السعودية.
وأكّد الجدعان على أهمية التعاون متعدد الأطراف في التصدي للتحديات العالمية.
كما أكد تقدير السعودية للجهود المبذولة لدعم أجندة التعاون الضريبي الدولي.
وخلال الجلسة، أوضح الوزير أن التمويل المستدام يتطلب العمل المنسق مع الأخذ بالاعتبار تطلعات الدول النامية للتقدم الاقتصادي، مؤكداً أهمية السماح للبلدان بتنفيذ نهج يتماشى مع سياساتها وإجراءاتها الوطنية، وأن تشمل الحلول المطروحة تقنيات احتجاز الكربون.
وأشار الجدعان إلى أهمية معالجة الديون في البلدان منخفضة الدخل التي تمر بضائقة ديون عالية، مؤكداً دعم المملكة لجهود تعزيز تطبيق مبادرة الإطار المشترك لمعالجة الديون، وذلك لمواجهة التحديات التي تفرضها الديون على الاستدامة المالية واستقرار الاقتصاد الكلي.
وأشار الوزير خلال مشاركته في الاجتماع الثالث لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين في البرازيل، السبت، إلى مكاسب التخطيط الاقتصادي بعيد المدى الذي تنعم به السعودية.
وأكّد الجدعان على أهمية التعاون متعدد الأطراف في التصدي للتحديات العالمية.
كما أكد تقدير السعودية للجهود المبذولة لدعم أجندة التعاون الضريبي الدولي.
وخلال الجلسة، أوضح الوزير أن التمويل المستدام يتطلب العمل المنسق مع الأخذ بالاعتبار تطلعات الدول النامية للتقدم الاقتصادي، مؤكداً أهمية السماح للبلدان بتنفيذ نهج يتماشى مع سياساتها وإجراءاتها الوطنية، وأن تشمل الحلول المطروحة تقنيات احتجاز الكربون.
وأشار الجدعان إلى أهمية معالجة الديون في البلدان منخفضة الدخل التي تمر بضائقة ديون عالية، مؤكداً دعم المملكة لجهود تعزيز تطبيق مبادرة الإطار المشترك لمعالجة الديون، وذلك لمواجهة التحديات التي تفرضها الديون على الاستدامة المالية واستقرار الاقتصاد الكلي.