التزامًا بالجهود المستمرة نحو التنمية المستقبلية لشباب مملكة البحرين ، أعلنت مجموعة عبدالحكيم الشمري القابضة بالتعاون مع جامعة البحرين عن اختتامها برنامج التدريب الصيفي لطلبة الجامعات بنجاح لدفعة 2024 والذي استمر على مدى شهرين. حيث يهدف البرنامج إلى تهيئة الخريجين للانخراط في سوق العمل من خلال تجربة التدريب العملي المكثف في مختلف أقسام الشركة والاطلاع على كيفية سير العمل والتعرف عن قرب على المهام المتعلقة بتلك الوظائف. وقد تم إعداد خطة تدريبية متكاملة للخريجين ارتكزت على تنمية مهارات العمل الأساسية. وقد حرصت المجموعة على توفير مستوى عالي من التدريب والتطوير المهني للخريجين بهدف تزويد الطلبة بفرصة فريدة للانغماس في بيئة العمل وتعزيز مهاراتهم العملية والاجتماعية.
والجدير بالذكر أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع جهود مجموعة عبدالحكيم الشمري القابضة في دعم الشباب البحريني لدعم الجهود الحكومية في توفير الوظائف بالقطاع الخاص ، وقد أعرب المتدربون عن شكرهم وتقديرهم للمجموعة التي أتاحت لهم فرصة التدريب وحرصت على توفير كافة التسهيلات لهم أثناء فترة التدريب. وفي هذا الشأن أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة عبدالحكيم الشمري القابضة ، التزامه بمواصلة دعم الشباب ويأتي ذلك في إطار جهود المجموعة المبذولة في تفعيل المسؤولية الاجتماعية تجاه تنمية كفاءة الكوادر البحرينية، وإعدادهم للانخراط بسوق العمل الذي ينهض بالقوى البشرية الوطنية في الاقتصاد المحلي. مشيرا إلى ان هذه المبادرة تتماشى مع التزام المجموعة الدائم بتمكين الشباب والاستثمار في الكفاءات المحلية الواعدة، كجزء من إسهاماتها المندرجة تحت مسؤوليتها
والجدير بالذكر أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع جهود مجموعة عبدالحكيم الشمري القابضة في دعم الشباب البحريني لدعم الجهود الحكومية في توفير الوظائف بالقطاع الخاص ، وقد أعرب المتدربون عن شكرهم وتقديرهم للمجموعة التي أتاحت لهم فرصة التدريب وحرصت على توفير كافة التسهيلات لهم أثناء فترة التدريب. وفي هذا الشأن أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة عبدالحكيم الشمري القابضة ، التزامه بمواصلة دعم الشباب ويأتي ذلك في إطار جهود المجموعة المبذولة في تفعيل المسؤولية الاجتماعية تجاه تنمية كفاءة الكوادر البحرينية، وإعدادهم للانخراط بسوق العمل الذي ينهض بالقوى البشرية الوطنية في الاقتصاد المحلي. مشيرا إلى ان هذه المبادرة تتماشى مع التزام المجموعة الدائم بتمكين الشباب والاستثمار في الكفاءات المحلية الواعدة، كجزء من إسهاماتها المندرجة تحت مسؤوليتها