هبة محسن
قال شريك ومدير مجموعة بوسطن الاستشارية للطاقة بابلو أفوجادري: «من المتوقع أن يساهم التحول نحو الاقتصاد الأخضر في خلق حوالي 10 ملايين وظيفة جديدة في مجالات الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة، وهناك حاجة ملحة لوضع سياسات واضحة وقوانين تدعم التحول، حيث إن عدم وجود إطار قانوني مستقر قد يعيق سرعة التنفيذ».
وأضاف أفوجادري، في حديث خلال طاولة مستديرة بعنوان «الانتقال الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»: أنه «من الضروري تحديد مدى القدرة على تحقيق الأمن الطاقي، وكيفية الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية عوضاً عن الاستيراد»، موضحاً أن التنافس مع الاستثمارات التقليدية يمثل تحدياً كبيراً، لذلك يستدعي وضع استراتيجيات جديدة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وأشار إلى وجود مجموعة من الفرص والتحديات التي تحتاج إلى معالجة شاملة، حيث إن الانتقال من الاعتماد على الهيدروكربونات إلى الطاقة المتجددة يستدعي تطوير مهارات جديدة، مما يتطلب استثمارات في التعليم والتدريب، كما يجب أن تكون سلسلة التوريد جاهزة لدعم المشاريع الجديدة، بما في ذلك توفير المعدات والمهندسين المؤهلين.
وأكد أن تحقيق هدف التحول إلى اقتصاد أخضر متكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتطلب تنسيقاً بين الحكومات والقطاع الخاص، وتحديد السياسات المناسبة، واستثماراً في التعليم والتدريب، وتركيزاً على الابتكار والتكنولوجيا، ومن خلال معالجة هذه الجوانب بشكل شامل، يمكن للمنطقة أن تتبوأ مكانة رائدة في الاقتصاد الأخضر، وتحقيق نمو مستدام.
قال شريك ومدير مجموعة بوسطن الاستشارية للطاقة بابلو أفوجادري: «من المتوقع أن يساهم التحول نحو الاقتصاد الأخضر في خلق حوالي 10 ملايين وظيفة جديدة في مجالات الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة، وهناك حاجة ملحة لوضع سياسات واضحة وقوانين تدعم التحول، حيث إن عدم وجود إطار قانوني مستقر قد يعيق سرعة التنفيذ».
وأضاف أفوجادري، في حديث خلال طاولة مستديرة بعنوان «الانتقال الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»: أنه «من الضروري تحديد مدى القدرة على تحقيق الأمن الطاقي، وكيفية الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية عوضاً عن الاستيراد»، موضحاً أن التنافس مع الاستثمارات التقليدية يمثل تحدياً كبيراً، لذلك يستدعي وضع استراتيجيات جديدة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وأشار إلى وجود مجموعة من الفرص والتحديات التي تحتاج إلى معالجة شاملة، حيث إن الانتقال من الاعتماد على الهيدروكربونات إلى الطاقة المتجددة يستدعي تطوير مهارات جديدة، مما يتطلب استثمارات في التعليم والتدريب، كما يجب أن تكون سلسلة التوريد جاهزة لدعم المشاريع الجديدة، بما في ذلك توفير المعدات والمهندسين المؤهلين.
وأكد أن تحقيق هدف التحول إلى اقتصاد أخضر متكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتطلب تنسيقاً بين الحكومات والقطاع الخاص، وتحديد السياسات المناسبة، واستثماراً في التعليم والتدريب، وتركيزاً على الابتكار والتكنولوجيا، ومن خلال معالجة هذه الجوانب بشكل شامل، يمكن للمنطقة أن تتبوأ مكانة رائدة في الاقتصاد الأخضر، وتحقيق نمو مستدام.