أعلنت غرفة التجارة الأمريكية بالبحرين، والتي تستضيف المنتدى النصف السنوي الإقليمي لغرفة التجارة الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن انضمام مجلس التنمية الاقتصادية كشريك استراتيجي للمنتدى المزمع إقامته يومي 15 و16 مارس المقبل.
ويهدف المنتدى للترويج للتجارة والاستثمار بين الولايات المتحدة وأسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك البحرين، والتي تعد مركزاً إقليمياً رائداً للمال والأعمال في المنطقة. ويحمل منتدى هذا العام عنوان "المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: إطلاق الطاقات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وتماشياً مع جهوده الرامية إلى دعم النمو الاقتصادي في المملكة، سيعمل مجلس التنمية الاقتصادية عن كثب مع غرفة التجارة الأمريكية من أجل ضمان أن يقدم المنتدى للشركات المشاركة والمستثمرين المعلومات والرؤى التي تساعد على دعم التجارة عبر الحدود والاستثمار ونمو الأعمال بشكل عام، من خلال عرض فرص الاستثمار والشراكة مع الشركات المحلية والإقليمية والعالمية الرائدة والتي تتخذ من البحرين والأسواق المجاورة مقراً لها.
وسيركز المنتدى على عدد من القطاعات الاقتصادية بينها: الخدمات المالية، الطاقة، العقارات، الصناعة التحويلية، تجارة التجزئة، المأكولات والمشروبات، السفر والسياحة، والتكنولوجيا والمواصلات.
وقال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية خالد الرميحي "تشهد دول المنطقة نقلة في توجهها الاقتصادي من نمو يعتمد على القطاع العام إلى نمو اقتصادي مدفوع من قبل القطاع الخاص".
وأضاف "نتوقع أن تلعب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة دوراً مهماً في دعم عجلة هذا التوجه الاقتصادي في المستقبل.. من خلال فعاليات كهذه نسعى لدعم هذا الدور من خلال التواصل مع الشركات والمؤسسات للعمل على خلق بيئة ملائمة لريادة الأعمال في منطقتنا".
فيما قال رئيس غرفة التجارة الأمريكية بالبحرين قيس الزعبي: "بالاستفادة من دور مجلس الاقتصادية المميز كجهة نشطة ومؤثرة في النمو الاقتصادي، وعلاقاته الممتدة مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، فإننا واثقون بأن المنتدى سيكون منصة هامة للنمو والتوسع التجاري بين أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة"، مثمناً دعم مجلس التنمية الاقتصادية والقيمة الاستراتيجية التي ستضيفها مشاركتهم لما يزيد عن 400 شخصية يُتوقع حضورهم للمنتدى".
ويشارك في المنتدى أعضاء غرفة التجارة الأمريكية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تضم أبوظبي، والجزائر، والبحرين، ومصر، والأردن، ولبنان، والمغرب، وفلسطين، وتونس، إلى جانب مجالس الأعمال الأمريكية الإقليمية: دبي، والكويت، وعمان، وقطر، والمملكة العربية السعودية. كما يستقطب المنتدى أيضا مجموعة واسعة من جمعيات الأعمال الإقليمية والدولية، وغرف التجارة، وممثلين حكوميين من الولايات المتحدة الأميركية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وسيكون بمقدور الحضور والشركات المشاركة الاستفادة من التحليلات والرؤى التي ستقدمها نخبة من المتحدثين رفيعي المستوى في الجلسات الحوارية التي ستتناول موضوعات أبرزها: المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كمحرك أساسي للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تقييم العوامل الرئيسة التي تمكن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من النمو في المنطقة، ودمج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في سلسلة التوريد للولايات المتحدة والشركات المتعددة الجنسيات في المنطقة.
ويهدف المنتدى للترويج للتجارة والاستثمار بين الولايات المتحدة وأسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك البحرين، والتي تعد مركزاً إقليمياً رائداً للمال والأعمال في المنطقة. ويحمل منتدى هذا العام عنوان "المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: إطلاق الطاقات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وتماشياً مع جهوده الرامية إلى دعم النمو الاقتصادي في المملكة، سيعمل مجلس التنمية الاقتصادية عن كثب مع غرفة التجارة الأمريكية من أجل ضمان أن يقدم المنتدى للشركات المشاركة والمستثمرين المعلومات والرؤى التي تساعد على دعم التجارة عبر الحدود والاستثمار ونمو الأعمال بشكل عام، من خلال عرض فرص الاستثمار والشراكة مع الشركات المحلية والإقليمية والعالمية الرائدة والتي تتخذ من البحرين والأسواق المجاورة مقراً لها.
وسيركز المنتدى على عدد من القطاعات الاقتصادية بينها: الخدمات المالية، الطاقة، العقارات، الصناعة التحويلية، تجارة التجزئة، المأكولات والمشروبات، السفر والسياحة، والتكنولوجيا والمواصلات.
وقال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية خالد الرميحي "تشهد دول المنطقة نقلة في توجهها الاقتصادي من نمو يعتمد على القطاع العام إلى نمو اقتصادي مدفوع من قبل القطاع الخاص".
وأضاف "نتوقع أن تلعب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة دوراً مهماً في دعم عجلة هذا التوجه الاقتصادي في المستقبل.. من خلال فعاليات كهذه نسعى لدعم هذا الدور من خلال التواصل مع الشركات والمؤسسات للعمل على خلق بيئة ملائمة لريادة الأعمال في منطقتنا".
فيما قال رئيس غرفة التجارة الأمريكية بالبحرين قيس الزعبي: "بالاستفادة من دور مجلس الاقتصادية المميز كجهة نشطة ومؤثرة في النمو الاقتصادي، وعلاقاته الممتدة مع كبرى الشركات الإقليمية والعالمية، فإننا واثقون بأن المنتدى سيكون منصة هامة للنمو والتوسع التجاري بين أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة"، مثمناً دعم مجلس التنمية الاقتصادية والقيمة الاستراتيجية التي ستضيفها مشاركتهم لما يزيد عن 400 شخصية يُتوقع حضورهم للمنتدى".
ويشارك في المنتدى أعضاء غرفة التجارة الأمريكية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تضم أبوظبي، والجزائر، والبحرين، ومصر، والأردن، ولبنان، والمغرب، وفلسطين، وتونس، إلى جانب مجالس الأعمال الأمريكية الإقليمية: دبي، والكويت، وعمان، وقطر، والمملكة العربية السعودية. كما يستقطب المنتدى أيضا مجموعة واسعة من جمعيات الأعمال الإقليمية والدولية، وغرف التجارة، وممثلين حكوميين من الولايات المتحدة الأميركية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وسيكون بمقدور الحضور والشركات المشاركة الاستفادة من التحليلات والرؤى التي ستقدمها نخبة من المتحدثين رفيعي المستوى في الجلسات الحوارية التي ستتناول موضوعات أبرزها: المؤسسات الصغيرة والمتوسطة كمحرك أساسي للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تقييم العوامل الرئيسة التي تمكن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من النمو في المنطقة، ودمج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في سلسلة التوريد للولايات المتحدة والشركات المتعددة الجنسيات في المنطقة.