استضاف بيت التجار يوم أمس الاثنين وفداً تجارياً روسيا يمثل قطاعات أعمال متعددة ضمّ ممثلين عن جهات حكومية وخاصة بجمهورية روسيا الاتحادية وخبراء اقتصاديين وكبار رجال الأعمال والمستثمرين الروس في شتى المجالات، وقد تضمن الوفد ممثلين عن كبرى الشركات الروسية في مجال تطوير الأفلام، الطاقة، التقنيات الطبية والمعدات، العقارات والبناء والتشييد، النفط والغاز، الاتصالات وتقنية المعلومات، الصناعات النووية، المعادن.
وقد رحب عضو مجلس الإدارة نائب رئيس الجانب البحريني بمجلس الأعمال البحريني الروسي المشترك السيد جواد يوسف الحواج بالوفد الذي ترأسه نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة الاتحاد الروسي رئيس الجانب الروسي بمجلس الأعمال المشترك السيد فلاديمير ديمترف، بحضور النائب الثاني لرئيس الغرفة السيد عبدالحميد عبدالجبار الكوهجي، وقال السيد جواد الحواج أن زيارة الوفد الروسي تأتي بهدف تعزيز وتنمية علاقات الشراكة والتعاون بين الجانبين البحريني والروسي في شتى مجالات الأعمال وللاطلاع على مزيدٍ من آفاق التعاون المشترك من أجل زيادة حجم التبادل التجاري القائم بين البحرين وروسيا والذي وصل في العام 2016 إلى أكثر من 10 مليون دولار أمريكي حسب مؤشرات التجارة الخارجية لدى الجهاز المركزي للمعلومات. تلى ذلك عقد لقاءات ثنائية بين أصحاب الأعمال البحرينيين ونظرائهم الروس، حيث تم اكتشاف العديد من الفرص الاستثمارية المتاحة بين الجانبين.
من جانبه أشاد الجانب الروسي بالإصلاحات التنموية في مملكة البحرين والتي شهدت ازدهاراً ملحوظاً في هذا العهد الزاهر لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى، معرباً في الوقت ذاته عن اعتزازه بتطور العلاقات السياسية والاقتصادية بين البحرين وروسيا، داعياً إلى تكثيف زيارة الوفود الاقتصادية بين البلدين في سبيل التعرف عن كثب على مزيدٍ من فرص الاستثمار المتاحة تمهيداً لإقامة مشروعات استثمارية بحرينية روسية واعدة.
وقد رحب عضو مجلس الإدارة نائب رئيس الجانب البحريني بمجلس الأعمال البحريني الروسي المشترك السيد جواد يوسف الحواج بالوفد الذي ترأسه نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة الاتحاد الروسي رئيس الجانب الروسي بمجلس الأعمال المشترك السيد فلاديمير ديمترف، بحضور النائب الثاني لرئيس الغرفة السيد عبدالحميد عبدالجبار الكوهجي، وقال السيد جواد الحواج أن زيارة الوفد الروسي تأتي بهدف تعزيز وتنمية علاقات الشراكة والتعاون بين الجانبين البحريني والروسي في شتى مجالات الأعمال وللاطلاع على مزيدٍ من آفاق التعاون المشترك من أجل زيادة حجم التبادل التجاري القائم بين البحرين وروسيا والذي وصل في العام 2016 إلى أكثر من 10 مليون دولار أمريكي حسب مؤشرات التجارة الخارجية لدى الجهاز المركزي للمعلومات. تلى ذلك عقد لقاءات ثنائية بين أصحاب الأعمال البحرينيين ونظرائهم الروس، حيث تم اكتشاف العديد من الفرص الاستثمارية المتاحة بين الجانبين.
من جانبه أشاد الجانب الروسي بالإصلاحات التنموية في مملكة البحرين والتي شهدت ازدهاراً ملحوظاً في هذا العهد الزاهر لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى، معرباً في الوقت ذاته عن اعتزازه بتطور العلاقات السياسية والاقتصادية بين البحرين وروسيا، داعياً إلى تكثيف زيارة الوفود الاقتصادية بين البلدين في سبيل التعرف عن كثب على مزيدٍ من فرص الاستثمار المتاحة تمهيداً لإقامة مشروعات استثمارية بحرينية روسية واعدة.