أعلن بيت التمويل الوطني، شركة تمويل بحرينية، في اجتماع الجمعية العمومية السنوي والذي انعقد بتاريخ 26 فبراير 2017، عن توزيع أرباح نقدية بنسبة 8٪ من رأس مال الشركة المدفوع مايعادل مبلغ 600 ألف دينار بحريني.
وبهذه المناسبة، أبدى رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الوطني السيد فاروق المؤيد عن ارتياحه لما حققتهالشركة من نتائج طيبة خلال العام المنصرم 2016.
وصرح قائلاً: "حققت الشركة أداء مالياً متميزاً في عام 2016 لتتجاوز صافي الأرباح المليون دينار للعام الثالث على التوالي لتصل إلى 1.27 مليون دينار بحريني بنسبة زيادة 7٪مقارنة مع 1.18 مليون دينار بحريني في العام الماضي".
وأضافالمؤيد أنه "خلال عام 2016، ارتفع إجمالي الدخل التشغيلي ليصل إلى 3.36مليون دينار بحريني مقارنة مع 3.17 مليون دينار بحريني في العام السابق مسجلة ربحية للسهم الواحد بلغت16.9فلس بحريني (2015: 15.8 فلسا). كما بلغ صافي الربح للربع الأخير من العام المنتهي في 31 ديسمبر2016، مبلغ 298 ألف دينار بحريني مقارنة مع 318 ألف دينار بحريني للفترة المماثلة من العام السابق. أما إجمالي الموجودات فقد ارتفع ليصل إلى51.23مليون دينار بحريني مقارنة مع 48.36 مليون دينار بحريني في عام 2015، وارتفع كذلك اجمالي حقوق المساهمين إلى 13.93مليون دينار بحريني (2015: 13.19 مليون دينار بحريني) مع نمو العائد على متوسط حقوق المساهمين الى 9.36٪ (2015: 9.21٪)".
وقال المؤيد "بالنظر الى المستقبل، فإننا نتوقع أن يشهد عام 2017 الكثير من التحديات في ظل الظروف الراهنة للسوق والتقلبات الاقتصاديةوالتي تعود الى عدة عوامل أهمهاانخفاض أسعارالنفطوالسيولة، والنمو الاقتصادي العالميغير المستقر،وتصاعد التوترات الإقليميةالجيوسياسية. وعلى الصعيد الايجابي فان التدابير والإصلاحات المالية والاقتصادية التي اتخذتها حكومة البحرين سوف تعود بالمنفعة على المدى الطويل من حيث التنوع واستقرارالاقتصاد الوطني في ظل انخفاض أسعار النفط".
ومن جانبه صرحالرئيس التنفيذي لبيت التمويل الوطني السيد فينكات قائلا: " لقد تميزتالعشر سنوات الأولى لأعمال الشركةبالازدهار على عدة أصعدةمنها الأداء المالي. فمنذ بدء أعمال الشركة في سبتمبر 2006، ارتفع صافي الربحبمعدل خمس مرات ليصل الى 1.27 مليون دينار بحريني، وحققت الشركة أرباح سنوية منذ إنشائها، بما في ذلك فترة التشغيل الأولية لمدة أربعة أشهر.
وأضاف فينكات"يسعدني إعلانأن عام 2016 تعد سنة رائعة أخرى لبيت التمويل الوطني، حيث تضمنت تحقيق نتائج مالية قياسية مع نمو قوي في الأعمال وتعزيز لعوائد المساهمين.وعلى الرغم من ظروف السوق الصعبة التي مرّت على عام 2016، حقق بيت التمويل الوطني نمو في أنشطة تمويل السيارات بنسبة 5٪. ونمتقيمة قروض السيارات في عام 2016 لتصل الى 22,07 مليون ديناربحريني، كما ازدادت حصة الشركة في سوق تمويل السيارات لتصل إلى 12.65٪. وفي نهاية السنة، بلغ إجمالي محفظة القروض 48,14 مليون دينار بحريني مقارنة مع 45,83 مليون دينار بحريني في نهاية عام 2015".
وبهذه المناسبة، أبدى رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الوطني السيد فاروق المؤيد عن ارتياحه لما حققتهالشركة من نتائج طيبة خلال العام المنصرم 2016.
وصرح قائلاً: "حققت الشركة أداء مالياً متميزاً في عام 2016 لتتجاوز صافي الأرباح المليون دينار للعام الثالث على التوالي لتصل إلى 1.27 مليون دينار بحريني بنسبة زيادة 7٪مقارنة مع 1.18 مليون دينار بحريني في العام الماضي".
وأضافالمؤيد أنه "خلال عام 2016، ارتفع إجمالي الدخل التشغيلي ليصل إلى 3.36مليون دينار بحريني مقارنة مع 3.17 مليون دينار بحريني في العام السابق مسجلة ربحية للسهم الواحد بلغت16.9فلس بحريني (2015: 15.8 فلسا). كما بلغ صافي الربح للربع الأخير من العام المنتهي في 31 ديسمبر2016، مبلغ 298 ألف دينار بحريني مقارنة مع 318 ألف دينار بحريني للفترة المماثلة من العام السابق. أما إجمالي الموجودات فقد ارتفع ليصل إلى51.23مليون دينار بحريني مقارنة مع 48.36 مليون دينار بحريني في عام 2015، وارتفع كذلك اجمالي حقوق المساهمين إلى 13.93مليون دينار بحريني (2015: 13.19 مليون دينار بحريني) مع نمو العائد على متوسط حقوق المساهمين الى 9.36٪ (2015: 9.21٪)".
وقال المؤيد "بالنظر الى المستقبل، فإننا نتوقع أن يشهد عام 2017 الكثير من التحديات في ظل الظروف الراهنة للسوق والتقلبات الاقتصاديةوالتي تعود الى عدة عوامل أهمهاانخفاض أسعارالنفطوالسيولة، والنمو الاقتصادي العالميغير المستقر،وتصاعد التوترات الإقليميةالجيوسياسية. وعلى الصعيد الايجابي فان التدابير والإصلاحات المالية والاقتصادية التي اتخذتها حكومة البحرين سوف تعود بالمنفعة على المدى الطويل من حيث التنوع واستقرارالاقتصاد الوطني في ظل انخفاض أسعار النفط".
ومن جانبه صرحالرئيس التنفيذي لبيت التمويل الوطني السيد فينكات قائلا: " لقد تميزتالعشر سنوات الأولى لأعمال الشركةبالازدهار على عدة أصعدةمنها الأداء المالي. فمنذ بدء أعمال الشركة في سبتمبر 2006، ارتفع صافي الربحبمعدل خمس مرات ليصل الى 1.27 مليون دينار بحريني، وحققت الشركة أرباح سنوية منذ إنشائها، بما في ذلك فترة التشغيل الأولية لمدة أربعة أشهر.
وأضاف فينكات"يسعدني إعلانأن عام 2016 تعد سنة رائعة أخرى لبيت التمويل الوطني، حيث تضمنت تحقيق نتائج مالية قياسية مع نمو قوي في الأعمال وتعزيز لعوائد المساهمين.وعلى الرغم من ظروف السوق الصعبة التي مرّت على عام 2016، حقق بيت التمويل الوطني نمو في أنشطة تمويل السيارات بنسبة 5٪. ونمتقيمة قروض السيارات في عام 2016 لتصل الى 22,07 مليون ديناربحريني، كما ازدادت حصة الشركة في سوق تمويل السيارات لتصل إلى 12.65٪. وفي نهاية السنة، بلغ إجمالي محفظة القروض 48,14 مليون دينار بحريني مقارنة مع 45,83 مليون دينار بحريني في نهاية عام 2015".