أعربت مرشحة حزب الجبهة الوطنية للرئاسة الفرنسية، مارين لوبان، عن قناعتها بأن على بلادها الانسحاب من الاتحاد الأوروبي بشكل "ودي"، مؤكدة رغبتها في إجراء استفتاء شعبي على هذا الأمر حال وصولها إلى قصر الإيليزيه.
وخلال اجتماع عقدته في باريس، الخميس، للتعريف ببرنامجها الاقتصادي أمام عدد كبير من الصحفيين، قالت مرشحة الحزب اليميني المتطرف، إن العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" أثرت سلباً على القطاع الصناعي في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا.
وأضافت: "وقت الانسحاب ودياً من الاتحاد قد حان"، مؤكدة رغبتها في إجراء استفتاء شعبي على خروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي، حال فوزها بالرئاسة، بحسب ما نقلت وكالة الأناضول.
وستجرى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 23 أبريل المقبل، في حين ستجرى الجولة الثانية في 7 مايو.
وتأتي تصريحات زعيمة اليمين المتطرف في وقت تعيش فيه أوروبا على وقع زلزال خروج بريطانيا من الاتحاد بعد استفتاء شعبي جرى في يونيو/حزيران الماضي.
وتسير بريطانيا نحو الخروج، وذلك بعد التصويت الذي شهد موافقة 52% من البريطانيين لصالح ذلك.
والثلاثاء الماضي، صوّتت لجنة الشؤون القانونية في البرلمان الأوروبي، تأييداً لقرار رفع الحصانة البرلمانية الأوروبية عن لوبان؛ بعد نشرها تغريدات عن عنف تنظيم الدولة، وقد تواجه المحاكمة.
وتخضع لوبان، التي تخوض سباقاً محتدماً مع اثنين من المرشحين لخلافة فرانسوا هولاند، للتحقيق في فرنسا؛ بسبب 3 صور نشرتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في 2015، لعمليات إعدام نفذها تنظيم الدولة؛ منها إعدام الصحفي الأمريكي جيمس فولي.
وخلال اجتماع عقدته في باريس، الخميس، للتعريف ببرنامجها الاقتصادي أمام عدد كبير من الصحفيين، قالت مرشحة الحزب اليميني المتطرف، إن العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" أثرت سلباً على القطاع الصناعي في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا.
وأضافت: "وقت الانسحاب ودياً من الاتحاد قد حان"، مؤكدة رغبتها في إجراء استفتاء شعبي على خروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي، حال فوزها بالرئاسة، بحسب ما نقلت وكالة الأناضول.
وستجرى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 23 أبريل المقبل، في حين ستجرى الجولة الثانية في 7 مايو.
وتأتي تصريحات زعيمة اليمين المتطرف في وقت تعيش فيه أوروبا على وقع زلزال خروج بريطانيا من الاتحاد بعد استفتاء شعبي جرى في يونيو/حزيران الماضي.
وتسير بريطانيا نحو الخروج، وذلك بعد التصويت الذي شهد موافقة 52% من البريطانيين لصالح ذلك.
والثلاثاء الماضي، صوّتت لجنة الشؤون القانونية في البرلمان الأوروبي، تأييداً لقرار رفع الحصانة البرلمانية الأوروبية عن لوبان؛ بعد نشرها تغريدات عن عنف تنظيم الدولة، وقد تواجه المحاكمة.
وتخضع لوبان، التي تخوض سباقاً محتدماً مع اثنين من المرشحين لخلافة فرانسوا هولاند، للتحقيق في فرنسا؛ بسبب 3 صور نشرتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في 2015، لعمليات إعدام نفذها تنظيم الدولة؛ منها إعدام الصحفي الأمريكي جيمس فولي.