شارك الاتحاد العالمي لصاحبات الأعمال والمهن البحرينية ممثلا بعضو مجلس الإدارة المؤسس زهراء طاهر في منتدى البحرين التطوعي الثاني، الذي أقيم يومي 18 و19 مارس الجاري، برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، وبتنظيم جمعية البحرين للعمل التطوعي بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مستعرضة دور الاتحاد في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وشاركت طاهر في المنتدى الذي حمل عنوان "الجودة في التطوع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة" في جلسة حوارية حول دور المنظمات في دور العمل التطوعي وتنشيطه، وتناولت فيه دور الاتحاد العالمي لصاحبات الأعمال والمهن البحرينية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأشارت إلى إنجازات الاتحاد من خلال إحصائية بينت عدد حاضنات الأعمال المستفيدة من خدمات الاتحاد، ومشاركاتهم في الفعاليات المحلية والخارجية، إضافة إلى عدد المتدربين في مختلف الحرف، ومهرجان "هوى الجسرة" الذي أقيم في ديسمبر الماضي، وهو منصة لدعم وتنمية المشاريع الناشئة، حيث جمع تحت مظلته رواد الأعمال من مختلف المجالات الحرفية والإبداعية لتعريف المجتمع عليهم، كما تضمن مجلساً لتبادل الأفكار والآراء من ذوي الخبرات الفنية والتجارية.
يذكر أن الاتحاد تأسس في ديسمبر 2012 ، وهو الأول من نوعه في منطقة الخليج، ويهدف إلى تمكين المرأة والشباب اقتصاديا من خلال التدريب والتأهيل، إضافة إلى دعم الراغبين بإقامة مشاريعهم الخاصة من خلال توفير حاضنات أعمال لهم، تؤهلهم لخوض سوق العمل بجدارة فيما بعد.
وشاركت طاهر في المنتدى الذي حمل عنوان "الجودة في التطوع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة" في جلسة حوارية حول دور المنظمات في دور العمل التطوعي وتنشيطه، وتناولت فيه دور الاتحاد العالمي لصاحبات الأعمال والمهن البحرينية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأشارت إلى إنجازات الاتحاد من خلال إحصائية بينت عدد حاضنات الأعمال المستفيدة من خدمات الاتحاد، ومشاركاتهم في الفعاليات المحلية والخارجية، إضافة إلى عدد المتدربين في مختلف الحرف، ومهرجان "هوى الجسرة" الذي أقيم في ديسمبر الماضي، وهو منصة لدعم وتنمية المشاريع الناشئة، حيث جمع تحت مظلته رواد الأعمال من مختلف المجالات الحرفية والإبداعية لتعريف المجتمع عليهم، كما تضمن مجلساً لتبادل الأفكار والآراء من ذوي الخبرات الفنية والتجارية.
يذكر أن الاتحاد تأسس في ديسمبر 2012 ، وهو الأول من نوعه في منطقة الخليج، ويهدف إلى تمكين المرأة والشباب اقتصاديا من خلال التدريب والتأهيل، إضافة إلى دعم الراغبين بإقامة مشاريعهم الخاصة من خلال توفير حاضنات أعمال لهم، تؤهلهم لخوض سوق العمل بجدارة فيما بعد.