حلت مملكة البحرين في المركز الثالث خليجياً بعد كل من الإمارات العربية المتحدة وقطر وجاءت في المرتبة الـ60 عالمياً من بين 136 دولة، بمؤشر القدرة التنافسية للسفر والسياحة في العام 2017، وفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي.
وبحسبالتقرير، نجحت البحرين والدول التي ضمها المؤشر، في خلق بيئة مناسبة للسفر والسياحة من أجل تيسير السفر إليها، وقامت بتعزيز تراثها الطبيعي والثقافي لضمان تقديم تجربة متميزة للوافدين.
وجاءت الإمارات في المركز الأول خليجياً والـ29 عالمياً، في حين جاء قطر في المركز الثاني خليجياً والمرتبة الـ47 عالمياً، لتأتي في المرتبة الثالثة البحرين، في حين جاءت المملكة العربية السعودية في المركز الخامس خليجياً والـ63 عالمياً، وأخيراً الكويت في المركز الـ60 عالمياً، وفق المنتدى.
وعلى الرغم من نجاح هذه البلدان في تحقيق ذلك إلا أنه لا يوجد نهج واحد يمكن اتباعه يناسب جميع البلدان، فبعض البلدان قد تواجه صعوبة أكبر في تحقيق تنمية في قطاع السياحة بسبب ظروفها الاقتصادية أو الجغرافية، في حين قد لا تمتلك بعض البلدان الأخرى موارد طبيعية أو ثقافية فريدة.
ومع ذلك يُظهر تقرير المنتدى هذا العام أن العديد من البلدان حول العالم تمكنت من إحداث تغييرات في سياساتها جعلتها أكثر قدرة على المنافسة.
وأوضح التقرير، أنه على الرغم من أن غالبية الأشخاص يميلون للسفر شمالاً، إلا أن هذا الواقع بدأ في التغيير، فمن المتوقع أن ينمو السفر الخارجي إلى أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ بشكل متزايد في العقد المقبل.
ولفت التقرير، إلى أن الأسواق الناشئة والنامية تحسن من قدرتها التنافسية للسفر والسياحة من أجل احتلال مكانة في قائمة الوجهات الأكثر جاذبية للسياح.
ووجد تقرير تنافسية السفر والسياحة لعام 2017 أن من بين 15 دولة أحدثت تغييراً في سياساتها 12 دولة نامية، وسيستمر هذا النمو ما دام استمرت هذه البلدان في تحسين التنافسية وتطوير قطاعي السياحة والسفر لديها.
وبحسبالتقرير، نجحت البحرين والدول التي ضمها المؤشر، في خلق بيئة مناسبة للسفر والسياحة من أجل تيسير السفر إليها، وقامت بتعزيز تراثها الطبيعي والثقافي لضمان تقديم تجربة متميزة للوافدين.
وجاءت الإمارات في المركز الأول خليجياً والـ29 عالمياً، في حين جاء قطر في المركز الثاني خليجياً والمرتبة الـ47 عالمياً، لتأتي في المرتبة الثالثة البحرين، في حين جاءت المملكة العربية السعودية في المركز الخامس خليجياً والـ63 عالمياً، وأخيراً الكويت في المركز الـ60 عالمياً، وفق المنتدى.
وعلى الرغم من نجاح هذه البلدان في تحقيق ذلك إلا أنه لا يوجد نهج واحد يمكن اتباعه يناسب جميع البلدان، فبعض البلدان قد تواجه صعوبة أكبر في تحقيق تنمية في قطاع السياحة بسبب ظروفها الاقتصادية أو الجغرافية، في حين قد لا تمتلك بعض البلدان الأخرى موارد طبيعية أو ثقافية فريدة.
ومع ذلك يُظهر تقرير المنتدى هذا العام أن العديد من البلدان حول العالم تمكنت من إحداث تغييرات في سياساتها جعلتها أكثر قدرة على المنافسة.
وأوضح التقرير، أنه على الرغم من أن غالبية الأشخاص يميلون للسفر شمالاً، إلا أن هذا الواقع بدأ في التغيير، فمن المتوقع أن ينمو السفر الخارجي إلى أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ بشكل متزايد في العقد المقبل.
ولفت التقرير، إلى أن الأسواق الناشئة والنامية تحسن من قدرتها التنافسية للسفر والسياحة من أجل احتلال مكانة في قائمة الوجهات الأكثر جاذبية للسياح.
ووجد تقرير تنافسية السفر والسياحة لعام 2017 أن من بين 15 دولة أحدثت تغييراً في سياساتها 12 دولة نامية، وسيستمر هذا النمو ما دام استمرت هذه البلدان في تحسين التنافسية وتطوير قطاعي السياحة والسفر لديها.
