باشرت شركة اي بي ام تيرمينالز البحرين، المشغلة لميناء خليفة بن سلمان، مسيرة تحويل خدماتها إلى النظام الرقمي باعتماد نظام تشغيلي جديد للشحن العام يتطلع لتحسين الكفاءة التشغيلية وإثراء تجربة العملاء.
وستركز مرحلة التنفيذ الأولية على رقمنة الخدمات البحرية في الميناء وبعد ذلك تطوير نظم البضائع العامة والفواتير لتعزيز شفافية الأعمال وسرعة الاستجابة للأوامر، وتحسين حركة وكفاءة عمليات الشحن في الميناء.
وتعتبر خطة أعمال تطوير نظم الميناء الخطوة الأولى في مسيرة التحول الرقمي للشركة، بهدف تحسين إدارة البيانات وكيفية تبادلها بين خطوط الشحن البحري والميناء ووكلاء سفن شحن البضائع العامة وجميع الجهات المعنية.
وتشمل الخطة مشروع تطوير بوابة معلومات إلكترونية مركزية لتعزيز آليات التخطيط في الميناء، حيث ستتيح خدمات عديدة مثل حجز مواعيد سفن الشحن ومعلومات عن خطوط الشحن، وإشعارات قبل وصول الحاويات والمزيد من الخيارات التي سترفع من جودة وكفاءة الخدمات المقدمة للعملاء بالميناء.
وقال المدير التنفيذي للشركة مارك هارديمان: "تتطلب وتيرة التطورات التي يشهدها قطاع الموانئ والملاحة البحرية مؤخراً استثمارات ضخمة وتغييرات جذرية في طريقة أعمال الميناء والحلول اللوجستية كي نستطيع تلبية متطلبات العملاء ونقل كميات الحمولة والبضائع والشحن المتزايدة..ستسهم عملية إدخال الحلول الرقمية في أعمالنا في تسهيل وتيسير التعاون والتنسيق مع عملاءنا كما ستساعدنا في إدارة كافة عمليات الميناء".
وأضاف: "الأهم من ذلك أن النظام الجديد سيساعدنا في تحقيق أقصى قدر من الكفاءة في كل نقطة عبر سلسلة الإمداد وسيمنح العملاء سهولة الوصول لمعلومات فورية تعزز شفافية وموثوقية أعمالنا وتساعدهم في أعمالهم..تسير خطة أعمال تطوير الميناء بخطى ثابتة نحو تعزيز القدرة التنافسية وتحقيق رؤية الميناء الطموحة ليصبح الميناء الرائد والأكثر تقدماً في منطقة الخليج".
وستركز مرحلة التنفيذ الأولية على رقمنة الخدمات البحرية في الميناء وبعد ذلك تطوير نظم البضائع العامة والفواتير لتعزيز شفافية الأعمال وسرعة الاستجابة للأوامر، وتحسين حركة وكفاءة عمليات الشحن في الميناء.
وتعتبر خطة أعمال تطوير نظم الميناء الخطوة الأولى في مسيرة التحول الرقمي للشركة، بهدف تحسين إدارة البيانات وكيفية تبادلها بين خطوط الشحن البحري والميناء ووكلاء سفن شحن البضائع العامة وجميع الجهات المعنية.
وتشمل الخطة مشروع تطوير بوابة معلومات إلكترونية مركزية لتعزيز آليات التخطيط في الميناء، حيث ستتيح خدمات عديدة مثل حجز مواعيد سفن الشحن ومعلومات عن خطوط الشحن، وإشعارات قبل وصول الحاويات والمزيد من الخيارات التي سترفع من جودة وكفاءة الخدمات المقدمة للعملاء بالميناء.
وقال المدير التنفيذي للشركة مارك هارديمان: "تتطلب وتيرة التطورات التي يشهدها قطاع الموانئ والملاحة البحرية مؤخراً استثمارات ضخمة وتغييرات جذرية في طريقة أعمال الميناء والحلول اللوجستية كي نستطيع تلبية متطلبات العملاء ونقل كميات الحمولة والبضائع والشحن المتزايدة..ستسهم عملية إدخال الحلول الرقمية في أعمالنا في تسهيل وتيسير التعاون والتنسيق مع عملاءنا كما ستساعدنا في إدارة كافة عمليات الميناء".
وأضاف: "الأهم من ذلك أن النظام الجديد سيساعدنا في تحقيق أقصى قدر من الكفاءة في كل نقطة عبر سلسلة الإمداد وسيمنح العملاء سهولة الوصول لمعلومات فورية تعزز شفافية وموثوقية أعمالنا وتساعدهم في أعمالهم..تسير خطة أعمال تطوير الميناء بخطى ثابتة نحو تعزيز القدرة التنافسية وتحقيق رؤية الميناء الطموحة ليصبح الميناء الرائد والأكثر تقدماً في منطقة الخليج".