أعلنت جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" عن إعادة تشكيل مجلس إدارتها لسنتين قادمتين برئاسة عبيدلي العبيدلي، فيما جرى اختيار أسامة البحارنة نائبا للرئيس، ,طارق فخرو أمينا للسر، وراشد آل سنان أمينا عاما، ومحمد حسيني عضوا في مجلس إدارة.
وعقدت الجمعية جمعيتها العامة جرى خلالها استعراض التقريرين الأدبي والمالي والمصادقة عليهما، كما جرى استعراض وتقييم مجمل أنشطة وفعاليات الجمعية خلال العامين الماضيين، إضافة إلى مناقشة توجهات الجمعية وخططتها المستقبلية، بما يسهم في تعزيز الأداء وزيادة الفاعلية.
رئيس الجمعية، أعرب عن تقديره لأعضاء الجمعية وأعضاء مجلس إدارتها على تجديد ثقتهم به كرئيس مجلس إدارة للعامين القادمين، لافتا إلى ارتياحه لأداء الجمعية خلال الفترة الماضية، وما قامت به من منجزات تصب في إطار تحقيق رؤيتها القائمة على الوصول إلى النموذج المجتمعي الأفضل القادر على قيادة شركات التقنية في البحرين كي يتسنى لها مواكبة اتجاهات صناعة الاتصالات والمعلومات والاستفادة منها في تطوير أوضاعها الذاتية، والارتقاء بمستوى منتجات وخدمات تلك الشركات، بما يؤهلها للتفوق في أسواق صناعة المعلومات والاتصالات المحلية والإقليمية التي تشهد تنافسية عالية.
وأكد في تصريح بمناسبة تشكيل مجلس الإدارة الجديد أن الجمعية ماضية قدما في تحقيق أهدافها الأساسية التي تقوم على المساهمة في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والارتقاء بأداء القطاع وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، ومساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، وبناء علاقات تعاون مثمرة بين شركات تقنية المعلومات والاتصالات وبرامج مؤسسات التعليم والتدريب في القطاع ذاته.
كما تعمل على مساعدة شركات التقنية البحرينية على التعاون فيما بينها، وبناء علاقات مثمرة مع الجمعيات الخليجية والعربية والعالمية المماثلة، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد والشباب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.
يشار إلى أن الجمعية تأسست العام 2012 مواكبة لسعي البحرين في تطوير كفاءة اقتصادها الوطني من جانب، ولتعزيز مكانتها في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات من جانب آخر، وهي تعمل منذ تأسيسها على أن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تصل للمكانة المتميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، وبوصفها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح تبذل الجمعية قصارى جهدها لتحقيق هذه الأهداف النبيلة.
وعقدت الجمعية جمعيتها العامة جرى خلالها استعراض التقريرين الأدبي والمالي والمصادقة عليهما، كما جرى استعراض وتقييم مجمل أنشطة وفعاليات الجمعية خلال العامين الماضيين، إضافة إلى مناقشة توجهات الجمعية وخططتها المستقبلية، بما يسهم في تعزيز الأداء وزيادة الفاعلية.
رئيس الجمعية، أعرب عن تقديره لأعضاء الجمعية وأعضاء مجلس إدارتها على تجديد ثقتهم به كرئيس مجلس إدارة للعامين القادمين، لافتا إلى ارتياحه لأداء الجمعية خلال الفترة الماضية، وما قامت به من منجزات تصب في إطار تحقيق رؤيتها القائمة على الوصول إلى النموذج المجتمعي الأفضل القادر على قيادة شركات التقنية في البحرين كي يتسنى لها مواكبة اتجاهات صناعة الاتصالات والمعلومات والاستفادة منها في تطوير أوضاعها الذاتية، والارتقاء بمستوى منتجات وخدمات تلك الشركات، بما يؤهلها للتفوق في أسواق صناعة المعلومات والاتصالات المحلية والإقليمية التي تشهد تنافسية عالية.
وأكد في تصريح بمناسبة تشكيل مجلس الإدارة الجديد أن الجمعية ماضية قدما في تحقيق أهدافها الأساسية التي تقوم على المساهمة في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والارتقاء بأداء القطاع وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، ومساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، وبناء علاقات تعاون مثمرة بين شركات تقنية المعلومات والاتصالات وبرامج مؤسسات التعليم والتدريب في القطاع ذاته.
كما تعمل على مساعدة شركات التقنية البحرينية على التعاون فيما بينها، وبناء علاقات مثمرة مع الجمعيات الخليجية والعربية والعالمية المماثلة، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد والشباب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.
يشار إلى أن الجمعية تأسست العام 2012 مواكبة لسعي البحرين في تطوير كفاءة اقتصادها الوطني من جانب، ولتعزيز مكانتها في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات من جانب آخر، وهي تعمل منذ تأسيسها على أن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تصل للمكانة المتميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، وبوصفها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح تبذل الجمعية قصارى جهدها لتحقيق هذه الأهداف النبيلة.