أكد أكثر من 90 قياديا في أهم الشركات السعودية والأمريكية، حضورهم منتدى "الرؤساء التنفيذيين السعودي - الأمريكي الأول"، الذي سيعقد في مدينة الرياض غدا، بينهم أكثر من 40 شركة أمريكية، و43 شركة سعودية، وثماني شركات من أسواق عالمية.
ويهدف المنتدى إلى تطوير شراكات فاعلة وتعزيز التعاون والفرص الاستثمارية التي ستحفزها خطوات المملكة لتفعيل "رؤية 2030" لتوفير فرص عمل ودفع عجلة التنويع الاقتصادي، وجذب الاستثمارات، وإيجاد شراكات دائمة.
كما سيشهد جلسة حوار وزارية، تديرها فرانسين لاكوا، من بلومبيرج، حيث سيتم الإعلان عن تأسيس منتدى دائم للرؤساء التنفيذيين من الجانبين السعودي والأمريكي، إذ سترأس لبنى العليان الرئيسة التنفيذية لشركة العليان للتمويل، الجانب السعودي، في حين سيرأس أندرو ليفريس رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داو كيميكال، الجانب الأمريكي.
ويتزامن المنتدى الذي يعقد تحت شعار "شراكة للأجيال"، مع الزيارة التاريخية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة، وسيبني على العلاقات الثنائية العريقة بين المملكة والولايات المتحدة، ويهدف إلى توفير فرص استثمارية جديدة، ويعزز تعاون الشركات بين البلدين.
وسيشارك في المنتدى وجلسات نقاش الطاولة المستديرة عدد من المسؤولين في المملكة، هم الدكتور ماجد القصبي وزير التجارة والاستثمار، والمهندس خالد الفالح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ومحمد الجدعان وزير المالية، والدكتور علي الغفيص وزير العمل والتنمية الاجتماعية، وأحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية، وياسر الرميان المشرف العام على صندوق الاستثمارات العامة، ومحمد التويجري نائب وزير الاقتصاد والتخطيط، والدكتور أحمد الخليفي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي.
وخصصت في بداية المنتدى جلسة وزارية لتسليط الضوء حول الإنجازات التي حققتها "رؤية المملكة 2030" في المجالات الاجتماعية والاقتصادية، وكذلك الفرص التجارية التي ستطرحها الزيارة الرئاسية هذا الأسبوع، وما فيها من تفعيل لدور الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وستتناول محاور الجلسات الأربع، التي ستكون للرؤساء التنفيذيين موضوعات عدة، منها الخصخصة والإصلاحات التنظيمية في المملكة، بما فيها جهود التنويع الاقتصادي وزيادة المشاركة الأمريكية في قطاعات الأعمال الرئيسة، إضافة إلى بناء القدرات الصناعية الوطنية، التي ستلقي الضوء على أفضل الممارسات لتشجيع دور قطاع الأعمال الأمريكي في مساعدة المملكة على بناء القدرات الصناعية، والتعامل مع التحديات المستجدة في قطاع الأعمال.
ومن الموضوعات التي سيتم تناولها تعزيز الاستثمارات والشراكات مع التركيز على استعراض قصص النجاح من أسواق رئيسة أخرى.
أما جلسة نقاش الطاولة المستديرة الرابعة والمخصصة للاستثمار، فستتناول الفرص الاستثمارية والتوجهات العالمية، حيث تركز على الاستثمار المؤسسي، ويناقش قادة الأعمال من البلدين تطور مشهد الاستثمار العالمي، وكيفية دعم القطاع الخاص للشراكات السعودية والأمريكية.
ويهدف المنتدى إلى تطوير شراكات فاعلة وتعزيز التعاون والفرص الاستثمارية التي ستحفزها خطوات المملكة لتفعيل "رؤية 2030" لتوفير فرص عمل ودفع عجلة التنويع الاقتصادي، وجذب الاستثمارات، وإيجاد شراكات دائمة.
كما سيشهد جلسة حوار وزارية، تديرها فرانسين لاكوا، من بلومبيرج، حيث سيتم الإعلان عن تأسيس منتدى دائم للرؤساء التنفيذيين من الجانبين السعودي والأمريكي، إذ سترأس لبنى العليان الرئيسة التنفيذية لشركة العليان للتمويل، الجانب السعودي، في حين سيرأس أندرو ليفريس رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داو كيميكال، الجانب الأمريكي.
ويتزامن المنتدى الذي يعقد تحت شعار "شراكة للأجيال"، مع الزيارة التاريخية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة، وسيبني على العلاقات الثنائية العريقة بين المملكة والولايات المتحدة، ويهدف إلى توفير فرص استثمارية جديدة، ويعزز تعاون الشركات بين البلدين.
وسيشارك في المنتدى وجلسات نقاش الطاولة المستديرة عدد من المسؤولين في المملكة، هم الدكتور ماجد القصبي وزير التجارة والاستثمار، والمهندس خالد الفالح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ومحمد الجدعان وزير المالية، والدكتور علي الغفيص وزير العمل والتنمية الاجتماعية، وأحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية، وياسر الرميان المشرف العام على صندوق الاستثمارات العامة، ومحمد التويجري نائب وزير الاقتصاد والتخطيط، والدكتور أحمد الخليفي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي.
وخصصت في بداية المنتدى جلسة وزارية لتسليط الضوء حول الإنجازات التي حققتها "رؤية المملكة 2030" في المجالات الاجتماعية والاقتصادية، وكذلك الفرص التجارية التي ستطرحها الزيارة الرئاسية هذا الأسبوع، وما فيها من تفعيل لدور الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وستتناول محاور الجلسات الأربع، التي ستكون للرؤساء التنفيذيين موضوعات عدة، منها الخصخصة والإصلاحات التنظيمية في المملكة، بما فيها جهود التنويع الاقتصادي وزيادة المشاركة الأمريكية في قطاعات الأعمال الرئيسة، إضافة إلى بناء القدرات الصناعية الوطنية، التي ستلقي الضوء على أفضل الممارسات لتشجيع دور قطاع الأعمال الأمريكي في مساعدة المملكة على بناء القدرات الصناعية، والتعامل مع التحديات المستجدة في قطاع الأعمال.
ومن الموضوعات التي سيتم تناولها تعزيز الاستثمارات والشراكات مع التركيز على استعراض قصص النجاح من أسواق رئيسة أخرى.
أما جلسة نقاش الطاولة المستديرة الرابعة والمخصصة للاستثمار، فستتناول الفرص الاستثمارية والتوجهات العالمية، حيث تركز على الاستثمار المؤسسي، ويناقش قادة الأعمال من البلدين تطور مشهد الاستثمار العالمي، وكيفية دعم القطاع الخاص للشراكات السعودية والأمريكية.