نظمت جمعية الأحلام - وهي جمعية غير ربحية تعمل على تحقيق أمنيات الأطفال المصابين بالأمراض مستعصية- غبقتها السنوية يوم الخميس في فندق الخليج، حيث تمكنت خلال الغبقة من جمع حوالي 70 ألف دينار في المزاد الذي يعود ريعه لصالح أطفال الجمعية.
وقالت رئيسة مجلس الجمعية إيمان نور الدين، في كلمة إن الجمعية التزمت خلال العام الماضي بالاستفادة من الأموال التي تم جمعها لتحقيق أحلام الأطفال المصابين بأمراض مستعصية مثل السرطان والخلية المنجلية والتليف الكيسي والشلل الدماغي، ضمور العضلات وغيرها. وشملت بعض أحلامهم رحلات إلى ديزني لاند ومصنع ليجو، تجديد كامل لغرفة النوم وغرف الألعاب وغيرها الكثير.
وشارك في الغبقة حوالي 650 من الحضور الذين حصلوا على فرصة المشاركة في مزاد المنتجات الفريدة التي شملت لوحات وأعمال فنية، قطع مجوهرات، رحلات فاخرة، وغيرها.
يذكر أن الهدف من هذا الغبقة السنوية يتمثل في توفير منصة للمجتمع البحريني لإحداث فرق في حياة الأطفال الذين يعانون من الأمراض المستعصية بشكل يومي، وأبرزت الغبقة بعض الأحلام التي تحققت العام الماضي.
وأضافت نور الدين: "حتى الآن، تمكنت الجمعية من تحقيق 165 حلماً للأطفال المصابين بأمراض مستعصية..هؤلاء الأطفال يستحقون أن يكونوا سعداء ويعيشوا لحظات الفرح كجميع الأطفال الآخرين، إنهم يعيشون معركة مستمرة مع أمراضهم لكنهم ملتزمون بالقوة والصبر على الرغم من آلامهم..نعمل حالياً على تحسين أنشطتنا واعتماد نهج أفضل في رمضان هذا العام حول سبل تحقيق الأحلام ".
وقالت رئيسة مجلس الجمعية إيمان نور الدين، في كلمة إن الجمعية التزمت خلال العام الماضي بالاستفادة من الأموال التي تم جمعها لتحقيق أحلام الأطفال المصابين بأمراض مستعصية مثل السرطان والخلية المنجلية والتليف الكيسي والشلل الدماغي، ضمور العضلات وغيرها. وشملت بعض أحلامهم رحلات إلى ديزني لاند ومصنع ليجو، تجديد كامل لغرفة النوم وغرف الألعاب وغيرها الكثير.
وشارك في الغبقة حوالي 650 من الحضور الذين حصلوا على فرصة المشاركة في مزاد المنتجات الفريدة التي شملت لوحات وأعمال فنية، قطع مجوهرات، رحلات فاخرة، وغيرها.
يذكر أن الهدف من هذا الغبقة السنوية يتمثل في توفير منصة للمجتمع البحريني لإحداث فرق في حياة الأطفال الذين يعانون من الأمراض المستعصية بشكل يومي، وأبرزت الغبقة بعض الأحلام التي تحققت العام الماضي.
وأضافت نور الدين: "حتى الآن، تمكنت الجمعية من تحقيق 165 حلماً للأطفال المصابين بأمراض مستعصية..هؤلاء الأطفال يستحقون أن يكونوا سعداء ويعيشوا لحظات الفرح كجميع الأطفال الآخرين، إنهم يعيشون معركة مستمرة مع أمراضهم لكنهم ملتزمون بالقوة والصبر على الرغم من آلامهم..نعمل حالياً على تحسين أنشطتنا واعتماد نهج أفضل في رمضان هذا العام حول سبل تحقيق الأحلام ".
