كشفت مجموعة لاندمارك، المجموعة الرائدة في قطاعات التجزئة والضيافة والتي تمتلك بعضاً من أبرز العلامات التجارية والمبادرات المجتمعية في المنطقة، عن "مبادرة السعادة" الأولى من نوعها والتي تغطي أكثر من 1000 موظف ضمن المجموعة في البحرين، إذ تهدف المبادرة إلى أن تصبح مجموعة لاندمارك المكان الأكثر سعادة للعمل في المنطقة.
وتهدف "مبادرة السعادة" إلى منح مزيد من الزخم لروح الإيجابية والفخر والعمل لهدف محدد لدى موظفي مجموعة لاندمارك، كما تسعى إلى تعزيز قيم الشغف والسرعة والبساطة والابتكار والمسؤولية والريادة والتي تشكل أسس فلسفة المجموعة الرامية إلى توفير قيمة استثنائية لعملائها.
وتحظى المبادرة بهوية بصرية مميزة وشعار ملهم كانا محط إعجاب الموظفين في جميع المتاجر والمستودعات والمكاتب التابعة للمجموعة. وتعكس المبادرة كذلك ثقافة الانفتاح والمرونة والتأقلم التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من نجاح المجموعة في دول المنطقة.
وقالت المدير التنفيذي والرئيس التنفيذي للسعادة في "لاندمارك" نيشا جاغتياني: "يشهد قطاع التجزئة تغيرات سريعة جداً سواء عبر التجارة الإلكترونية أم في المتاجر أم من خلال تطور تجربة التسوق وتوقعات العملاء. وفي ظل بيئة التجزئة سريعة التغير هذه، فإننا واثقون من أن منظومة القيمة في مجموعة لاندمارك، والتي تستند إلى مبادئ الابتكار والريادة والمسؤولية والشغف، هي التي تساعدنا على مواصلة النجاح. ومن خلال مبادرة السعادة التي أطلقتها مجموعة لاندمارك، نهدف إلى إحداث تغيير إيجابي من خلال تمكين موظفينا وغرس قيم المسؤولية والفخر والانتماء لديهم".
وأضافت: "لطالما كانت بيئة العمل في لاندمارك مميزة جداً. ولقد حققنا نمواً متواصلاً لأننا نجحنا في صقل المواهب وتقدير أصحاب الكفاءات. لكننا نخطط لأن نذهب أبعد من ذلك من خلال مبادرة السعادة، إذ نعمل على توفير بيئة يكون فيها موظفونا مصدراً دائماً للسعادة والإيجابية في المجموعة، ما يسهم في تعزيز التواصل وروح الفريق الواحدة في المستودعات ومتاجر التجزئة".
وكانت "مبادرة السعادة" أطلقت للموظفين من خلال احتفالات استمرت لثلاثة أيام في كافة متاجر التجزئة والمكاتب والمستودعات التابعة للمجموعة، أي أنها استطاعت إشراك 1000 موظف في الوقت نفسه بغض النظر عن الدولة التي يعملون فيها أو المهام التي يؤدونها. وقد أكد كادر الإدارة العليا في مجموعة لاندمارك على أهمية المبادرة من خلال زيارتهم وتفاعلهم مع العديد من الموظفين في مختلف متاجر التجزئة وأصول الضيافة التابعة لها، ما يجعلها إحدى أكبر حملات إشراك الموظفين المنسقة من نوعها في المنطقة.
ويتوقع لهذه المبادرة التي يقودها الموظفون أن تحسّن التوازن بين حياتهم الشخصية والمهنية بشكل ملحوظ، كما شهدت إطلاق عدة مبادرات أخرى لترسيخ علاقات التواصل بين الموظفين وزيادة سوية تفاعلهم والتركيز على صحتهم ورفاههم. وبدعم من فريق السعادة في المجموعة، حددت المبادرة سفراء لها بهدف الحرص على تنفيذ جميع عناصر الحملة بكفاءة.
{{ article.visit_count }}
وتهدف "مبادرة السعادة" إلى منح مزيد من الزخم لروح الإيجابية والفخر والعمل لهدف محدد لدى موظفي مجموعة لاندمارك، كما تسعى إلى تعزيز قيم الشغف والسرعة والبساطة والابتكار والمسؤولية والريادة والتي تشكل أسس فلسفة المجموعة الرامية إلى توفير قيمة استثنائية لعملائها.
وتحظى المبادرة بهوية بصرية مميزة وشعار ملهم كانا محط إعجاب الموظفين في جميع المتاجر والمستودعات والمكاتب التابعة للمجموعة. وتعكس المبادرة كذلك ثقافة الانفتاح والمرونة والتأقلم التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من نجاح المجموعة في دول المنطقة.
وقالت المدير التنفيذي والرئيس التنفيذي للسعادة في "لاندمارك" نيشا جاغتياني: "يشهد قطاع التجزئة تغيرات سريعة جداً سواء عبر التجارة الإلكترونية أم في المتاجر أم من خلال تطور تجربة التسوق وتوقعات العملاء. وفي ظل بيئة التجزئة سريعة التغير هذه، فإننا واثقون من أن منظومة القيمة في مجموعة لاندمارك، والتي تستند إلى مبادئ الابتكار والريادة والمسؤولية والشغف، هي التي تساعدنا على مواصلة النجاح. ومن خلال مبادرة السعادة التي أطلقتها مجموعة لاندمارك، نهدف إلى إحداث تغيير إيجابي من خلال تمكين موظفينا وغرس قيم المسؤولية والفخر والانتماء لديهم".
وأضافت: "لطالما كانت بيئة العمل في لاندمارك مميزة جداً. ولقد حققنا نمواً متواصلاً لأننا نجحنا في صقل المواهب وتقدير أصحاب الكفاءات. لكننا نخطط لأن نذهب أبعد من ذلك من خلال مبادرة السعادة، إذ نعمل على توفير بيئة يكون فيها موظفونا مصدراً دائماً للسعادة والإيجابية في المجموعة، ما يسهم في تعزيز التواصل وروح الفريق الواحدة في المستودعات ومتاجر التجزئة".
وكانت "مبادرة السعادة" أطلقت للموظفين من خلال احتفالات استمرت لثلاثة أيام في كافة متاجر التجزئة والمكاتب والمستودعات التابعة للمجموعة، أي أنها استطاعت إشراك 1000 موظف في الوقت نفسه بغض النظر عن الدولة التي يعملون فيها أو المهام التي يؤدونها. وقد أكد كادر الإدارة العليا في مجموعة لاندمارك على أهمية المبادرة من خلال زيارتهم وتفاعلهم مع العديد من الموظفين في مختلف متاجر التجزئة وأصول الضيافة التابعة لها، ما يجعلها إحدى أكبر حملات إشراك الموظفين المنسقة من نوعها في المنطقة.
ويتوقع لهذه المبادرة التي يقودها الموظفون أن تحسّن التوازن بين حياتهم الشخصية والمهنية بشكل ملحوظ، كما شهدت إطلاق عدة مبادرات أخرى لترسيخ علاقات التواصل بين الموظفين وزيادة سوية تفاعلهم والتركيز على صحتهم ورفاههم. وبدعم من فريق السعادة في المجموعة، حددت المبادرة سفراء لها بهدف الحرص على تنفيذ جميع عناصر الحملة بكفاءة.