تنظم غرفة تجارة وصناعة البحرين الثلاثاء وبالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة والسياحة وهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، اللقاء التعريفي حول النظام الخليجي لتتبع المطابقة للمنتجات الحاملة لشارة المطابقة الخليجية والذي يهدف إلى دعم قدرات القطاع الصناعي والتجاري، وتسهيل انسياب السلع بين أسواق الدول الأعضاء، وإزالة الحواجز الفنية التي تعترض التجارة البينية، وتوفير منتجات آمنة لكافة المواطنين بدول الخليج العربي.
وأكدت الغرفة أن اللقاء، يأتي استمراراً للشراكة بين الغرفة والأطراف ذات العلاقة بالقطاع الخاص في دول الخليج العربي تعزيزاً لمسيرة العمل الخليجي المشترك ودعم هذه الشراكة الإيجابية بما يساهم في رفع القدرات الصناعية والتجارية لدول المنطقة.
ودعت الغرفة كافة الأعضاء والمهتمين بالحضور والمشاركة بفعالية في هذا اللقاء انطلاقاً من الفوائد الكبيرة الذي يحققه نظام التتبع لكافة الأطراف بداية بالمستهلكين بضمان حق الحصول على منتجات آمنة وبشكل متوازٍ ومتساوٍ بكافة الدول الأعضاء وصولاً إلى القطاع الصناعي والتجاري الذي سيقلل العوائق الفنية أمامهم من حيث تقليص الإطار الزمني لإصدار إجراءات التحقق من المطابقة بالمنافذ الجمركية وتسهيل إنسياب السلع الحاملة للرمز الخليجي لتتبع المطابقة وعدم تكرار إجراءات الفحص أو الاختبار أو إصدار الشهادات عند التصدير بين الدول الأعضاء والذي في مجمله سينعكس بالنمو والفائدة على الاقتصاد الخليحي.
وأكدت الغرفة أن اللقاء، يأتي استمراراً للشراكة بين الغرفة والأطراف ذات العلاقة بالقطاع الخاص في دول الخليج العربي تعزيزاً لمسيرة العمل الخليجي المشترك ودعم هذه الشراكة الإيجابية بما يساهم في رفع القدرات الصناعية والتجارية لدول المنطقة.
ودعت الغرفة كافة الأعضاء والمهتمين بالحضور والمشاركة بفعالية في هذا اللقاء انطلاقاً من الفوائد الكبيرة الذي يحققه نظام التتبع لكافة الأطراف بداية بالمستهلكين بضمان حق الحصول على منتجات آمنة وبشكل متوازٍ ومتساوٍ بكافة الدول الأعضاء وصولاً إلى القطاع الصناعي والتجاري الذي سيقلل العوائق الفنية أمامهم من حيث تقليص الإطار الزمني لإصدار إجراءات التحقق من المطابقة بالمنافذ الجمركية وتسهيل إنسياب السلع الحاملة للرمز الخليجي لتتبع المطابقة وعدم تكرار إجراءات الفحص أو الاختبار أو إصدار الشهادات عند التصدير بين الدول الأعضاء والذي في مجمله سينعكس بالنمو والفائدة على الاقتصاد الخليحي.