محمد راشد
قال مدير التسويق في محلات اليوسف للصرافة سيد اليوسف: "ارتفع الإقبال على شراء الريال السعودي 50% مقارنة بالعملات الأخرى في الفترة الحالية ".
وأضاف اليوسف أن هناك فائضاً طوال أيام السنة في وجود الريال السعودي في السوق البحرينية حيث يقوم الزوار القادمون من المملكة العربية السعودية بالتعامل في الريال السعودي سواء في الفنادق أو الأسواق وتقوم الأسواق ببيع الريال لمحلات الصرافة.
واستدرك بأن هناك فترتين تشهدان إقبالاً كبيراً على شراء الريال السعودي وهما فترة العشر الأواخر من رمضان حيث يقوم كثير من المواطنين والمقيمين بالتوجه للمملكة العربية السعودية للعمرة أو التسوق وخصوصاً في المنطقة الشرقية القريبة من البحرين، والفترة الأخرى هي موسم الحج الذي يشهد زيادة في الإقبال على الريال السعودي من قبل الحجاج وأصحاب الحملات بالإضافة للسياح الذين يرغبون في قضاء عيد الأضحى المبارك في المملكة العربية السعودية.
وأشار اليوسف أن الإقبال خليجياً بعد الريال السعودي هو على الدينار الكويتي يليه الدرهم الإماراتي، مؤكداً أن الإقبال على الريال القطري معدوم سواء بيعاً أو شراء.
وبالنسبة للعملات العربية فالإقبال بالدرجة الأولى يكون على الجنيه المصري يليه الدينار الأردني، حيث يستخدم من قبل أفراد الجالية والسياح والطلاب ولأسباب علاجية.
أما العملات الأجنبية فيتصدرها الدولار الأمريكي ثم اليورو وبعده الليرة التركية، كما أن هناك إقبالاً على الرنجت الماليزي والبات التايلندي.
وقال اليوسف إن هناك وجهات سياحية جديدة مثل سراييفو وجورجيا، ولكن السياح البحرينيين لايزالون يستخدمون الدولار لدى زيارتها، متوقعاً زيادة الإقبال على عملات هذه البلدان المواسم القادمة.
الجدير بالذكر، أن هناك إقبالاً على الريال السعودي جاء بالتزامن مع انطلاق حملات الحج البحرينية إلى الديار المقدسة، حيث يبلغ عدد الحجاج البحرينيين 4625 حاجاً بالإضافة لإداريي الحملات وأفراد بعثة الحج المكونة من عدة لجان، ويحتاج الحجاج لمبالغ كبيرة من العملة السعودية التي تؤمنها محلات الصرافة لإنفاقها في موسم الحج.
قال مدير التسويق في محلات اليوسف للصرافة سيد اليوسف: "ارتفع الإقبال على شراء الريال السعودي 50% مقارنة بالعملات الأخرى في الفترة الحالية ".
وأضاف اليوسف أن هناك فائضاً طوال أيام السنة في وجود الريال السعودي في السوق البحرينية حيث يقوم الزوار القادمون من المملكة العربية السعودية بالتعامل في الريال السعودي سواء في الفنادق أو الأسواق وتقوم الأسواق ببيع الريال لمحلات الصرافة.
واستدرك بأن هناك فترتين تشهدان إقبالاً كبيراً على شراء الريال السعودي وهما فترة العشر الأواخر من رمضان حيث يقوم كثير من المواطنين والمقيمين بالتوجه للمملكة العربية السعودية للعمرة أو التسوق وخصوصاً في المنطقة الشرقية القريبة من البحرين، والفترة الأخرى هي موسم الحج الذي يشهد زيادة في الإقبال على الريال السعودي من قبل الحجاج وأصحاب الحملات بالإضافة للسياح الذين يرغبون في قضاء عيد الأضحى المبارك في المملكة العربية السعودية.
وأشار اليوسف أن الإقبال خليجياً بعد الريال السعودي هو على الدينار الكويتي يليه الدرهم الإماراتي، مؤكداً أن الإقبال على الريال القطري معدوم سواء بيعاً أو شراء.
وبالنسبة للعملات العربية فالإقبال بالدرجة الأولى يكون على الجنيه المصري يليه الدينار الأردني، حيث يستخدم من قبل أفراد الجالية والسياح والطلاب ولأسباب علاجية.
أما العملات الأجنبية فيتصدرها الدولار الأمريكي ثم اليورو وبعده الليرة التركية، كما أن هناك إقبالاً على الرنجت الماليزي والبات التايلندي.
وقال اليوسف إن هناك وجهات سياحية جديدة مثل سراييفو وجورجيا، ولكن السياح البحرينيين لايزالون يستخدمون الدولار لدى زيارتها، متوقعاً زيادة الإقبال على عملات هذه البلدان المواسم القادمة.
الجدير بالذكر، أن هناك إقبالاً على الريال السعودي جاء بالتزامن مع انطلاق حملات الحج البحرينية إلى الديار المقدسة، حيث يبلغ عدد الحجاج البحرينيين 4625 حاجاً بالإضافة لإداريي الحملات وأفراد بعثة الحج المكونة من عدة لجان، ويحتاج الحجاج لمبالغ كبيرة من العملة السعودية التي تؤمنها محلات الصرافة لإنفاقها في موسم الحج.