قال الرئيس التنفيذي لبورصة هونغ كونغ لرويتر، زتشارلز لي، الثلاثاء، إن البورصة لاتزال تجري محادثات مع شركة النفط العملاقة أرامكو السعودية، مشيراً إلى أن البرنامج المزمع بين البورصة والصين للمشاركة في استثمارات الطروح العامة الأولية له دور مهم في الفوز بالإدراج المحتمل.
وفي فبراير شباط، قال لي إن البورصة ستعتمد على دورها كبوابة للمستثمرين الصينيين الأثرياء في الفوز بإدراج شركة النفط الحكومية أرامكو السعودية.وذكر لي في مناسبة الثلاثاء لرويترز نيوزميكر أن "المحادثات لن تتوقف أبدا" للسعي وراء جذب أرامكو، في الوقت الذي باتت فيه الصين أكبر مستورد للخام السعودي حالياً.
لكن ما يسمى بالبرنامج المشترك للإدراجات الأولية للأسهم، الذي يسمح للمستثمرين الصينيين بالمشاركة في الطروح العامة الأولية في هونغ كونغ، سيلعب دوراً حيوياً في إقناع أرامكو بالإدراج في المركز المالي الآسيوي.
ولم يذكر لي إطاراً زمنياً محدداً لبدء برنامج المشاركة في الطروح الأولية، التي تجري المحادثات بشأنها.
وتخطط السعودية لإدراج ما يصل إلى 5% من أرامكو أكبر منتج للنفط في العالم في السوق المالية السعودية (تداول) وفي واحدة أو أكثر من البورصات العالمية، في عملية قد تجمع منها 100 مليار دولار.
وقال لي إنه يتوقع استكمال التوصيات النهائية "في الأسابيع المقبلة" بخصوص منصة جديدة في بورصة هونغ كونغ للتداول تهدف إلى جذب الإدراجات الثانوية من شركات صينية مثل بايدو إلى جانب شركات "الاقتصاد الجديد" الناشئة في قطاعات مثل الإنترنت التكنولوجيا الحيوية.
وتتطلع ثالث أكبر بورصة في آسيا من حيث القيمة السوقية لزيادة انكشافها على القطاعات الجديدة العالية النمو لتظل بين أكبر الوجهات العالمية الجاذبة لإدراجات الأسهم.
{{ article.visit_count }}
وفي فبراير شباط، قال لي إن البورصة ستعتمد على دورها كبوابة للمستثمرين الصينيين الأثرياء في الفوز بإدراج شركة النفط الحكومية أرامكو السعودية.وذكر لي في مناسبة الثلاثاء لرويترز نيوزميكر أن "المحادثات لن تتوقف أبدا" للسعي وراء جذب أرامكو، في الوقت الذي باتت فيه الصين أكبر مستورد للخام السعودي حالياً.
لكن ما يسمى بالبرنامج المشترك للإدراجات الأولية للأسهم، الذي يسمح للمستثمرين الصينيين بالمشاركة في الطروح العامة الأولية في هونغ كونغ، سيلعب دوراً حيوياً في إقناع أرامكو بالإدراج في المركز المالي الآسيوي.
ولم يذكر لي إطاراً زمنياً محدداً لبدء برنامج المشاركة في الطروح الأولية، التي تجري المحادثات بشأنها.
وتخطط السعودية لإدراج ما يصل إلى 5% من أرامكو أكبر منتج للنفط في العالم في السوق المالية السعودية (تداول) وفي واحدة أو أكثر من البورصات العالمية، في عملية قد تجمع منها 100 مليار دولار.
وقال لي إنه يتوقع استكمال التوصيات النهائية "في الأسابيع المقبلة" بخصوص منصة جديدة في بورصة هونغ كونغ للتداول تهدف إلى جذب الإدراجات الثانوية من شركات صينية مثل بايدو إلى جانب شركات "الاقتصاد الجديد" الناشئة في قطاعات مثل الإنترنت التكنولوجيا الحيوية.
وتتطلع ثالث أكبر بورصة في آسيا من حيث القيمة السوقية لزيادة انكشافها على القطاعات الجديدة العالية النمو لتظل بين أكبر الوجهات العالمية الجاذبة لإدراجات الأسهم.