مريم بوجيري
أظهر استطلاع أجراه موقع" أنترنيشنز" ، أن مملكة البحرين جاءت في المركز الثاني خليجياً كأفضل توازن في مؤشر العمل والحياة لعام 2017 بالإضافة إلى الضرائب المنخفضة.
وأبدى الوافدون رغبتهم بالعمل في دول الخليج العربي لارتفاع مستوى المعيشة والضرائب المنخفضة بها حيث تعتبر الضرائب واحدة من أهم 3 مزايا للانتقال إلى دول مجلس التعاون الخليجي بحسب الاستطلاع، فيما اعتبر المشاركون في الاستطلاع أن معدلات الضريبة غير المباشرة في الخليج جذابة لعمل الأجانب.
وبحسب الاستطلاع، تقدم دول الخليج رواتب عاليه نسبياً كما أن ثلث عدد الوافدين الذين يعملون في قطر يبلغ دخلهم الإجمالي أكثر من 100 ألف دولار، لكن الاستطلاع أوصى العمالة الأجنبية بالحذر قبل الانتقال للعمل في قطر تحديداً بعد قطع العلاقات الدبلوماسية بينها وبين دول المقاطعة، حيث إن ترتيبها يعادل 61 من أصل 65 دولة ضمن الاستطلاع لقياس كلفة المعيشة.
واستناداً للاستطلاع، فإن دول الخليج الأخرى تكافح لا سيما فيما يتعلق بالأمن الوظيفي حيث تختلف نوعية الحياة في دول الخليج اختلافاً كبيراً، وبما أن المواطنين الأجانب يشكلون نصف سكان منطقة الخليج تقريباً، فإن المغتربين لديهم أصدقاء دوليون بصفة عامة ومع ذلك فإن المجموعات الاجتماعية مختلطة في البحرين وعمان، حيث عبر 55% و61% منهم أن أصدقاءهم إما مزيج من المغتربين والسكان المحليين أو السكان المحليين بشكل رئيس.
وكان أحد المغتربين الأمريكيين الذين يعيشون في البحرين أعجب بشكل خاص بالثقافة الدولية في المملكة حيث قال: "أكثر ما يميز البحرين بالنسبة لي شعبها الرائع في معاملته إضافةً إلى امتزاج العديد من الثقافات بها".
أظهر استطلاع أجراه موقع" أنترنيشنز" ، أن مملكة البحرين جاءت في المركز الثاني خليجياً كأفضل توازن في مؤشر العمل والحياة لعام 2017 بالإضافة إلى الضرائب المنخفضة.
وأبدى الوافدون رغبتهم بالعمل في دول الخليج العربي لارتفاع مستوى المعيشة والضرائب المنخفضة بها حيث تعتبر الضرائب واحدة من أهم 3 مزايا للانتقال إلى دول مجلس التعاون الخليجي بحسب الاستطلاع، فيما اعتبر المشاركون في الاستطلاع أن معدلات الضريبة غير المباشرة في الخليج جذابة لعمل الأجانب.
وبحسب الاستطلاع، تقدم دول الخليج رواتب عاليه نسبياً كما أن ثلث عدد الوافدين الذين يعملون في قطر يبلغ دخلهم الإجمالي أكثر من 100 ألف دولار، لكن الاستطلاع أوصى العمالة الأجنبية بالحذر قبل الانتقال للعمل في قطر تحديداً بعد قطع العلاقات الدبلوماسية بينها وبين دول المقاطعة، حيث إن ترتيبها يعادل 61 من أصل 65 دولة ضمن الاستطلاع لقياس كلفة المعيشة.
واستناداً للاستطلاع، فإن دول الخليج الأخرى تكافح لا سيما فيما يتعلق بالأمن الوظيفي حيث تختلف نوعية الحياة في دول الخليج اختلافاً كبيراً، وبما أن المواطنين الأجانب يشكلون نصف سكان منطقة الخليج تقريباً، فإن المغتربين لديهم أصدقاء دوليون بصفة عامة ومع ذلك فإن المجموعات الاجتماعية مختلطة في البحرين وعمان، حيث عبر 55% و61% منهم أن أصدقاءهم إما مزيج من المغتربين والسكان المحليين أو السكان المحليين بشكل رئيس.
وكان أحد المغتربين الأمريكيين الذين يعيشون في البحرين أعجب بشكل خاص بالثقافة الدولية في المملكة حيث قال: "أكثر ما يميز البحرين بالنسبة لي شعبها الرائع في معاملته إضافةً إلى امتزاج العديد من الثقافات بها".