نظم صندوق العمل "تمكين" وجمعية البحرين لشركات التقنية "بِتك" مؤخراً لقاءً تعريفياً للشركات البحرينية المشاركة ضمن الجناح الوطني البحريني في معرض "جيتكس 2017"، والمقرر إقامته خلال الفترة من 8 حتى 12 أكتوبر المقبل في مركز التجارة العالمي بدبي.
وحضر اللقاء ممثلو تلك الشركات المشاركة، حيث استمعوا إلى عرض تضمن آليات ومجالات الدعم المقدمة من "تمكين" وتفاصيل المعرض وتجهيزاته في الجناح البحريني.
ويأتي هذا الدعم ضمن اتفاقية وقعتها "تمكين" مؤخراً مع جمعية البحرين لشركات تقنية المعلومات، ضمن الأهداف الاستراتيجية لتمكين في دعم مؤسسات القطاع الخاص، ولا سيما فيما يتعلق بتعزيز أداء قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في البحرين، وما يقدمه من فرص واعدة في تنمية الاقتصاد الوطني.
وتقدم "تمكين" الدعم ضمن مشاركة هذا العام في معرض جيتكس لـ45 مؤسسة متخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث يمكن للمشاركين التقدم بطلب الدعم عن طريق التسجيل عبر موقع "تمكين" الإلكتروني.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"تمكين" د.إبراهيم جناحي إن قطاع الاتصالات يمثل أحد أبرز القطاعات التنموية في المملكة، ولا سيما مع التقدم المعرفي الذي يشهده العالم، مؤكداً أن دعم جهود مواكبة هذه التطورات يمثل قيمة أساسية على طريق الجهود الوطنية في التنمية الاقتصادية.
وأشار إلى أن معرض جيتكس يمثل أحد أكبر المحافل الدولية في مجال الاقتصاد والتقنيات الحديثة وأسواقها، وتشجيع مشاركة القطاع الخاص البحريني فيها، يقدم فرص استثمار واعدة تسمح بالدخول في الأسواق الإقليمية والعالمية.
فيما أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لشركات التقنية عبيدلي العبيدلي، أن الدعم المتواصل عاماً بعد عام من قبل تمكين للمشاركين في الجناح الوطني البحريني في جيتكس أثمر دائماً في تطوير أعمال تلك الشركات ورفع تنافسيتها وزيادة مبيعاتها، وذلك بما يصب في خدمة تحقيق اهداف استراتيجية تمكين العاملة على تطوير برامج دعم القطاع الخاص، والذي تشكل شركات صناعة تقنية المعلومات والاتصالات، نسبة عالية فيه، وجانباً أساسياً منه.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة وورك سمارت المنظمة للجناح الوطني البحريني في "جيتكس" أحمد الحجيري "كانت تمكين على الدوام داعماً كبيراً لنا في تسجيل حضور بحريني متميز في معرض جيتكس، هذا المحفل الدولي لصناع تقنية المعلومات حول العالم، وبما يعزز من أداء قطاع صناعة تقنية المعلومات والاتصالات في البحرين"،
ويشكل حضور 45 شركة في الجناح الوطني البحريني في جيتكس زيادة قرابة 20% عن العام الماضي، ما يعزز أهداف الحضور البحريني في هذا المحفل التقني العالمي، ويسهم في مواكبة التطور العالمي في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.
وحضر اللقاء ممثلو تلك الشركات المشاركة، حيث استمعوا إلى عرض تضمن آليات ومجالات الدعم المقدمة من "تمكين" وتفاصيل المعرض وتجهيزاته في الجناح البحريني.
ويأتي هذا الدعم ضمن اتفاقية وقعتها "تمكين" مؤخراً مع جمعية البحرين لشركات تقنية المعلومات، ضمن الأهداف الاستراتيجية لتمكين في دعم مؤسسات القطاع الخاص، ولا سيما فيما يتعلق بتعزيز أداء قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في البحرين، وما يقدمه من فرص واعدة في تنمية الاقتصاد الوطني.
وتقدم "تمكين" الدعم ضمن مشاركة هذا العام في معرض جيتكس لـ45 مؤسسة متخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث يمكن للمشاركين التقدم بطلب الدعم عن طريق التسجيل عبر موقع "تمكين" الإلكتروني.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"تمكين" د.إبراهيم جناحي إن قطاع الاتصالات يمثل أحد أبرز القطاعات التنموية في المملكة، ولا سيما مع التقدم المعرفي الذي يشهده العالم، مؤكداً أن دعم جهود مواكبة هذه التطورات يمثل قيمة أساسية على طريق الجهود الوطنية في التنمية الاقتصادية.
وأشار إلى أن معرض جيتكس يمثل أحد أكبر المحافل الدولية في مجال الاقتصاد والتقنيات الحديثة وأسواقها، وتشجيع مشاركة القطاع الخاص البحريني فيها، يقدم فرص استثمار واعدة تسمح بالدخول في الأسواق الإقليمية والعالمية.
فيما أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لشركات التقنية عبيدلي العبيدلي، أن الدعم المتواصل عاماً بعد عام من قبل تمكين للمشاركين في الجناح الوطني البحريني في جيتكس أثمر دائماً في تطوير أعمال تلك الشركات ورفع تنافسيتها وزيادة مبيعاتها، وذلك بما يصب في خدمة تحقيق اهداف استراتيجية تمكين العاملة على تطوير برامج دعم القطاع الخاص، والذي تشكل شركات صناعة تقنية المعلومات والاتصالات، نسبة عالية فيه، وجانباً أساسياً منه.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة وورك سمارت المنظمة للجناح الوطني البحريني في "جيتكس" أحمد الحجيري "كانت تمكين على الدوام داعماً كبيراً لنا في تسجيل حضور بحريني متميز في معرض جيتكس، هذا المحفل الدولي لصناع تقنية المعلومات حول العالم، وبما يعزز من أداء قطاع صناعة تقنية المعلومات والاتصالات في البحرين"،
ويشكل حضور 45 شركة في الجناح الوطني البحريني في جيتكس زيادة قرابة 20% عن العام الماضي، ما يعزز أهداف الحضور البحريني في هذا المحفل التقني العالمي، ويسهم في مواكبة التطور العالمي في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.