الرئيس التنفيذي لـ "الغرفة" لـ "الوطن": لا وجود للعمل السياسي والديني في بيت التجار
- في أول حوار تناول أبرز القضايا وعلاقة التجار مع الجهات الحكومية - 2017 عام الانطلاقة الجديدة للغرفة - تنفيذ استراتيجية مبنية على هيكل تنظيمي يأخذ بالاعتبار أهداف الغرفة - بيت التجار يشق طريقه نحو الإنجازات بفضل تعاون الجميع - لا مخالفات إدارية خلال الأشهر الثمانية الماضية بشهادة المدققين - تقليص إدارات الغرفة من 9 إلى 7 - الانتخابات بالربع الأول 2018 وارتفاع الكتلة الانتخابية 10 أضعاف مقارنة بـ2014 - 50 ألف سجل تجاري وأكثر من 100 ألف صوت - نتوقع مجلس إدارة جديد متجانس - دور الغرفة يتمثل في التشاور مع الحكومة وإيصال صوت التاجر - الغرفة لم تتمكن سابقاً من تنفيذ 54% من أعمالها بسبب الهيكل التنظيمي السابق - زيارات "مكوكية" لمعظم المسؤولين والجميع تفهم دور القطاع الخاص - استحداث "إدارة المشاريع وقطاع الأعمال" سنقطف ثمارها مع الدورة المقبلة - إنشاء إدارة "الدعم المعرفي" لإعداد مؤشرات وتقارير دقيقة عن الوضع الاقتصادي - بناء كفاءات بحرينية وإيجاد كوادر مؤهلة وقادرة على إعداد الإحصاءات - نعمل على تحويل بيت التجار إلى غرفة رقمية - لقاء مفتوح مع الموظفين بمعدل مرّة كل 3 أشهر دون وجود خطوط حمراء للنقاش - حافظنا على الميزانية رغم انخفاض الإيرادات وتوقف المنحة الحكومية - حوالي مليون ونصف دينار إيرادات الغرفة من رسوم الاشتراك - توجه غير نمطي لزيادة الإيرادات أخذاً بعين الاعتبار "المتوسطة والكبيرة" - تأجيل بناء مبنى الغرفة القديم لحين الانتهاء من تحديد الهوية الجديدة للمنطقة - افتتاح إدارة خدمة العملاء في الطابق الأرضي في بداية 2018 وسيعمل بآليات ذكية - نأمل أن تكون هناك "جلسات عصف ذهني بين "العام والخاص" - علاقتنا متميزة مع الصحافة ونتعامل معها بكل شفافية