افتتحت صباح الأحد، دورة "تحليل مخاطر الاستثمار بالسندات" التي ينظمها معهد السياسات الاقتصادية بصندوق النقد العربي، في مقر الصندوق بأبوظبي خلال الفترة 17 - 20 سبتمبر.
وقال المدير العام رئيس مجلس إدارة الصندوق د. عبدالرحمن الحميدي في كلمة ألقاها نيابة عنه مدير المعهد د. سعود البريكان إن موضوع "تحليل مخاطر الاستثمار بالسندات"، يكتسي أهمّية بالغة بالنسبة لبلداننا باعتبار التحولات العميقة والمتسارعة التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتي تطرح عدد من التحديات أمام اقتصادياتنا العربية.
وأضاف "تستطيع السياسات والممارسات السليمة لإدارة الاستثمار بالسندات أن تدعم الإدارة السليمة للاقتصاد الكلي، الأمر الذي يتطلب البحث عن السبل الكفيلة برفع الكفاءة الاقتصادية في استغلال الموارد وحسن تعبئة المدخرات الوطنية وتوظيفها بما يعود عليها بأعلى العوائد وبأقل المخاطر".
وقال البريطان "من الطبيعي أن يسعى جميع المستثمرين لتحقيق أعلى عائد عند مستوى معين من المخاطر أو تخفيض المخاطر الى أدنى مستوى ممكن عند مستوى معين من العائد، بالتالي فانه لا يوجد إستثمار بدون مخاطر، لذلك يتوجب على المستثمرين دراسة مخاطر الاستثمار وتحليل أسبابها وحسن إدارتها".
وتشتمل كل أداة للاستثمار على درجة ما من المخاطر، وتتوقف سلامة المواقف المالية للمستثمرين على تفهم المخاطر ومعرفة كيفية موازنتها مقابل العوائد المحتملة، رغم أن درجات الخطورة تتفاوت حسب نوع الدين والجهة المصدرة ودرجات التصنيف الإئتماني .
وقال المدير العام رئيس مجلس إدارة الصندوق د. عبدالرحمن الحميدي في كلمة ألقاها نيابة عنه مدير المعهد د. سعود البريكان إن موضوع "تحليل مخاطر الاستثمار بالسندات"، يكتسي أهمّية بالغة بالنسبة لبلداننا باعتبار التحولات العميقة والمتسارعة التي يشهدها الاقتصاد العالمي والتي تطرح عدد من التحديات أمام اقتصادياتنا العربية.
وأضاف "تستطيع السياسات والممارسات السليمة لإدارة الاستثمار بالسندات أن تدعم الإدارة السليمة للاقتصاد الكلي، الأمر الذي يتطلب البحث عن السبل الكفيلة برفع الكفاءة الاقتصادية في استغلال الموارد وحسن تعبئة المدخرات الوطنية وتوظيفها بما يعود عليها بأعلى العوائد وبأقل المخاطر".
وقال البريطان "من الطبيعي أن يسعى جميع المستثمرين لتحقيق أعلى عائد عند مستوى معين من المخاطر أو تخفيض المخاطر الى أدنى مستوى ممكن عند مستوى معين من العائد، بالتالي فانه لا يوجد إستثمار بدون مخاطر، لذلك يتوجب على المستثمرين دراسة مخاطر الاستثمار وتحليل أسبابها وحسن إدارتها".
وتشتمل كل أداة للاستثمار على درجة ما من المخاطر، وتتوقف سلامة المواقف المالية للمستثمرين على تفهم المخاطر ومعرفة كيفية موازنتها مقابل العوائد المحتملة، رغم أن درجات الخطورة تتفاوت حسب نوع الدين والجهة المصدرة ودرجات التصنيف الإئتماني .