أكد وزير شؤون الكهرباء والماء د.عبدالحسين ميرزا، أن مشروع العداد المزدوج الصافي للاستفادة من الطاقة الشمسية في المنازل يسير وفق الخطة الموضوعة له، مع استمرار الشركة الاستشارية الدولية في إعداد الوثائق والمواصفات الفنية وإجراءات السلامة وتدريب الكفاءات الوطنية، متوقعا أن يكون مشروع العداد المزدوج الصافي مكتملا وجاهزا للتطبيق مطلع 2018.
وكشف عن وجود توجه للاستفادة من أسطح المباني الحكومية مثل المدارس والمستشفيات في تركيب ألواح شمسية وتسخير الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، متوقعا تقديم المشروع للحصول على الموافقة الرسمية عليه في وقت قريب.
وبين ميرزا في تصريحات صحافية على هامش رعايته صباح الأحد لافتتاح المنتدى الاستثماري الأول للطاقة والمعرض المصاحب له في أرض المعارض، وجود 530 مبنى حكومي يمكن الاستفادة من أسطحها ذات المساحات الكبيرة لتوليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية.
ولفت ميرزا إلى أن وزارته بصدد دعوة الشركات المطورة لتقديم عطاءاتها بعد الحصول على الموافقة الرسمية، كاشفا عن وجود توجه لتبني إجراءات تخدم تشجيع المباني الجديدة والمجمعات التجارية، والفنادق لاعتماد التكييف المركزي، على غرار تجربة مجمع "الأفنيوز" الجديد.
وأكد ميرزا، أن البحرين ماضية في الاستثمار أكثر بالطاقة المتجددة بفضل مميزاتها الكثيرة، وأبرزها توفرها على الدوام، واستدامتها بعكس الطاقة الأحفورية، كما إن كلفة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة أصبحت الآن منافسة لكلفة توليده من الطاقة الأحفورية.
وكشف عن وجود توجه للاستفادة من أسطح المباني الحكومية مثل المدارس والمستشفيات في تركيب ألواح شمسية وتسخير الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، متوقعا تقديم المشروع للحصول على الموافقة الرسمية عليه في وقت قريب.
وبين ميرزا في تصريحات صحافية على هامش رعايته صباح الأحد لافتتاح المنتدى الاستثماري الأول للطاقة والمعرض المصاحب له في أرض المعارض، وجود 530 مبنى حكومي يمكن الاستفادة من أسطحها ذات المساحات الكبيرة لتوليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية.
ولفت ميرزا إلى أن وزارته بصدد دعوة الشركات المطورة لتقديم عطاءاتها بعد الحصول على الموافقة الرسمية، كاشفا عن وجود توجه لتبني إجراءات تخدم تشجيع المباني الجديدة والمجمعات التجارية، والفنادق لاعتماد التكييف المركزي، على غرار تجربة مجمع "الأفنيوز" الجديد.
وأكد ميرزا، أن البحرين ماضية في الاستثمار أكثر بالطاقة المتجددة بفضل مميزاتها الكثيرة، وأبرزها توفرها على الدوام، واستدامتها بعكس الطاقة الأحفورية، كما إن كلفة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة أصبحت الآن منافسة لكلفة توليده من الطاقة الأحفورية.