قال الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر في تصريحات لـ"رويترز"، إن شركة النفط الوطنية العملاقة تجري مباحثات مع عدد من شركات التكرير الهندية وتأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن مشروع مشترك بحلول العام القادم.
وشأنها شأن كبار منتجي النفط الآخرين، تريد أرامكو أن تستغل فرص نمو الطلب وأن تستثمر في ثالث أكبر مستهلك في العالم.
وقال الناصر خلال منتدى الهند للطاقة الذي تنظمه سيرا ويك في نيودلهي "نأمل في التوصل إلى مشروع مشترك في وقت ما".
ورداً على سؤال عما إذا بالإمكان وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق بحلول العام القادم، قال الفالح "نأمل في ذلك. نجري مباحثات جادة".
وتريد أرامكو أن تشتري حصة في المصفاة المزمع إقامتها بطاقة 1.2 مليون برميل يومياً في الساحل الغربي للهند وفق ما صرح به وزير النفط الهندي في يونيو.
وتستثمر أكبر شركة منتجة للنفط في العالم في مصاف بالخارج للمساعدة في تنشيط الطلب على إمداداتها من الخام وزيادة الحصة السوقية قبل الطرح العام الأولي المزمع في العام القادم.
وقال الناصر إنه مهتم بالاستثمار في قطاع أنشطة المصب في الهند، الذي يشمل التكرير والبتروكيماويات وبيع الوقود بالتجزئة، بما في ذلك الزيوت.
وتتوقع وكالة الطاقة الدولية أن تكون طاقة التكرير الهندية دون حجم الطلب على الوقود في الفترة المقبلة وهو ما يتطلب الاستثمار في محطات تكرير جديدة.
ودشنت السعودية مقراً جديداً في نيودلهي مع سعيها لتوسيع حضورها في الهند.
وقال وزير النفط الهندي دارميندرا برادان، الذي افتتح وحدة أرامكو، إن الشركة السعودية مهتمة بالاستثمار في مشروعات تكرير في البلد الآسيوي وإنها "ستأتي قريباً جداً إلى الهند".
وقال الناصر إن أرامكو ستزيد عدد موظفيها في الهند لأربعة أمثاله مقارنة مع العدد الحالي. وزادت الشركة التي كان لديها 14 موظفاً عدد موظفيها إلى نحو 30.
وأضاف "الهند في ذاتها سوق مهمة. حجم سوق الهند ضخم. النمو في الهند العام الماضي ثمانية بالمئة مقارنة مع 1.5% في قطاع الطاقة عالمياً".
وقال بيان للحكومة الهندية الأحد، إن أرامكو السعودية أطلقت مشروعاً جديداً بالقرب من العاصمة نيودلهي مع سعي أكبر مصدر للنفط في العالم للاستفادة من زيادة الطلب والاستثمار في ثالث أكبر مستهلك عالمي.
وقال وزير النفط الهندي، الذي افتتح الوحدة المحلية مع الرئيس التنفيذي لأرامكو، إن هذه الخطوة ستساعد على تمهيد الطريق صوب "شراكة استراتيجية في قطاع النفط والغاز" بين البلدين.
وشأنها شأن كبار منتجي النفط الآخرين، تريد أرامكو أن تستغل فرص نمو الطلب وأن تستثمر في ثالث أكبر مستهلك في العالم.
وقال الناصر خلال منتدى الهند للطاقة الذي تنظمه سيرا ويك في نيودلهي "نأمل في التوصل إلى مشروع مشترك في وقت ما".
ورداً على سؤال عما إذا بالإمكان وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق بحلول العام القادم، قال الفالح "نأمل في ذلك. نجري مباحثات جادة".
وتريد أرامكو أن تشتري حصة في المصفاة المزمع إقامتها بطاقة 1.2 مليون برميل يومياً في الساحل الغربي للهند وفق ما صرح به وزير النفط الهندي في يونيو.
وتستثمر أكبر شركة منتجة للنفط في العالم في مصاف بالخارج للمساعدة في تنشيط الطلب على إمداداتها من الخام وزيادة الحصة السوقية قبل الطرح العام الأولي المزمع في العام القادم.
وقال الناصر إنه مهتم بالاستثمار في قطاع أنشطة المصب في الهند، الذي يشمل التكرير والبتروكيماويات وبيع الوقود بالتجزئة، بما في ذلك الزيوت.
وتتوقع وكالة الطاقة الدولية أن تكون طاقة التكرير الهندية دون حجم الطلب على الوقود في الفترة المقبلة وهو ما يتطلب الاستثمار في محطات تكرير جديدة.
ودشنت السعودية مقراً جديداً في نيودلهي مع سعيها لتوسيع حضورها في الهند.
وقال وزير النفط الهندي دارميندرا برادان، الذي افتتح وحدة أرامكو، إن الشركة السعودية مهتمة بالاستثمار في مشروعات تكرير في البلد الآسيوي وإنها "ستأتي قريباً جداً إلى الهند".
وقال الناصر إن أرامكو ستزيد عدد موظفيها في الهند لأربعة أمثاله مقارنة مع العدد الحالي. وزادت الشركة التي كان لديها 14 موظفاً عدد موظفيها إلى نحو 30.
وأضاف "الهند في ذاتها سوق مهمة. حجم سوق الهند ضخم. النمو في الهند العام الماضي ثمانية بالمئة مقارنة مع 1.5% في قطاع الطاقة عالمياً".
وقال بيان للحكومة الهندية الأحد، إن أرامكو السعودية أطلقت مشروعاً جديداً بالقرب من العاصمة نيودلهي مع سعي أكبر مصدر للنفط في العالم للاستفادة من زيادة الطلب والاستثمار في ثالث أكبر مستهلك عالمي.
وقال وزير النفط الهندي، الذي افتتح الوحدة المحلية مع الرئيس التنفيذي لأرامكو، إن هذه الخطوة ستساعد على تمهيد الطريق صوب "شراكة استراتيجية في قطاع النفط والغاز" بين البلدين.