اختتمت "كريم"، الشركة الرائدة في خدمة حجز سيارات الأجرة عبر التطبيق الذكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بنجاح كبير، مشاركتها في قمة "سيد ستارز" الخليج التي تمثلت بانضمام المدير العام للأسواق الناشئة لديها، إبراهيم مناع، وإلى جانبه مدير تطوير الأعمال للأسواق الناشئة، حسين الشهابي، لقائمة المتحدثين الرسميين في القمة، والتي جاءت باعتبارها شريك التنقل الرسمي لها، محققة أهدافها ومسهمةً في إلهام وتحفيز الحضور والرياديين من المتسابقين في منافسات القمة التي تمثل بدورها التصفيات النهائية الدولية للتأهل للمسابقة العالمية في سويسرا.
وكانت "كريم" قدمت خلال القمة التي أقيمت تحت رعاية وزير الصناعة والتجارة والسياحة، زايد بن راشد الزياني، خلاصة تجربتها عبر كلمة ولقاء حواري، مستعرضةً إرثها المعرفي في عالم الشركات الناشئة والريادية، ومقدمةً لمحة حول أسس تأسيس وإطلاق وتوسيع وتنمية الشركات الناشئة، وذلك بالاستناد إلى خبرتها العملية في ظل نجاحها في الانتقال بشركة "كريم" إلى مستويات متقدمة، ومن شركة ناشئة إلى واحدة من أكثر وأسرع الشركات نمواً، فضلاً عن تطرق مناع والشهابي خلال حديثهما حول رؤى "كريم" المستقبلية الطموحة واستراتيجيتها للتوسع الإقليمي خلال السنوات المقبلة.
وتولت "كريم" خلال القمة مهمة توفير وسائل التنقل لجميع الحاضرين من الرياديين في منطقة الخليج العربي والتي شملت مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان.
وتم تنظيم قمة "سيد ستارز" ومنافستها لهذا العام بدعم من مجلس التنمية الاقتصادية في مملكة البحرين، وبحضور حشد من المستثمرين الرياديين والقياديين والشخصيات المؤثرة والناشطين المتخصصين بريادة الأعمال على وسائل التواصل الاجتماعي، هذا بالإضافة إلى المتسابقين الذين بلغ عددهم 11 ريادياً من أصحاب الشركات الخليجية المحلية الريادية وعالية النمو للتنافس فيما بينهم من أجل الفوز بأحد المقاعد المؤهلة للمسابقة العالمية التي تعد مسابقة عالمية للشركات الناشئة والفريدة، إلى جانب الحصول على فرصة ربح جوائز عديدة منها مليون دولار أمريكي للاستثمار في رأس المال.
وفي تعليق له على مشاركة شركة "كريم" في القمة، قال مناع الإثنين: "فخورون بنجاحاتنا التي حققناها، ونؤكّد عزمنا على متابعة دورنا المتعلق بإلهام الرياديين في المنطقة وتحفيزهم للسعي المتواصل من أجل تحقيق طموحاتهم وتحويلها إلى حقيقة".
ويشار إلى أن اختيار الشركة الريادية الفائزة في منافسة "سيد ستارز"، يتم بناءً على نتائج تقييم لجنة التحكيم المتخصصة المبنية على عدة معايير. هذا وتتيح قمة ومنافسة "سيد ستارز" للشركات المتنافسة الوصول لأسواق جديدة على نطاق أوسع من السوق المحلية، كما أنها تتيح لهم اكتساب المزيد من الخبرات والمعارف والمهارات.
{{ article.visit_count }}
وكانت "كريم" قدمت خلال القمة التي أقيمت تحت رعاية وزير الصناعة والتجارة والسياحة، زايد بن راشد الزياني، خلاصة تجربتها عبر كلمة ولقاء حواري، مستعرضةً إرثها المعرفي في عالم الشركات الناشئة والريادية، ومقدمةً لمحة حول أسس تأسيس وإطلاق وتوسيع وتنمية الشركات الناشئة، وذلك بالاستناد إلى خبرتها العملية في ظل نجاحها في الانتقال بشركة "كريم" إلى مستويات متقدمة، ومن شركة ناشئة إلى واحدة من أكثر وأسرع الشركات نمواً، فضلاً عن تطرق مناع والشهابي خلال حديثهما حول رؤى "كريم" المستقبلية الطموحة واستراتيجيتها للتوسع الإقليمي خلال السنوات المقبلة.
وتولت "كريم" خلال القمة مهمة توفير وسائل التنقل لجميع الحاضرين من الرياديين في منطقة الخليج العربي والتي شملت مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان.
وتم تنظيم قمة "سيد ستارز" ومنافستها لهذا العام بدعم من مجلس التنمية الاقتصادية في مملكة البحرين، وبحضور حشد من المستثمرين الرياديين والقياديين والشخصيات المؤثرة والناشطين المتخصصين بريادة الأعمال على وسائل التواصل الاجتماعي، هذا بالإضافة إلى المتسابقين الذين بلغ عددهم 11 ريادياً من أصحاب الشركات الخليجية المحلية الريادية وعالية النمو للتنافس فيما بينهم من أجل الفوز بأحد المقاعد المؤهلة للمسابقة العالمية التي تعد مسابقة عالمية للشركات الناشئة والفريدة، إلى جانب الحصول على فرصة ربح جوائز عديدة منها مليون دولار أمريكي للاستثمار في رأس المال.
وفي تعليق له على مشاركة شركة "كريم" في القمة، قال مناع الإثنين: "فخورون بنجاحاتنا التي حققناها، ونؤكّد عزمنا على متابعة دورنا المتعلق بإلهام الرياديين في المنطقة وتحفيزهم للسعي المتواصل من أجل تحقيق طموحاتهم وتحويلها إلى حقيقة".
ويشار إلى أن اختيار الشركة الريادية الفائزة في منافسة "سيد ستارز"، يتم بناءً على نتائج تقييم لجنة التحكيم المتخصصة المبنية على عدة معايير. هذا وتتيح قمة ومنافسة "سيد ستارز" للشركات المتنافسة الوصول لأسواق جديدة على نطاق أوسع من السوق المحلية، كما أنها تتيح لهم اكتساب المزيد من الخبرات والمعارف والمهارات.