افتتح وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، فعاليات مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط الأول للكيمياويات الدقيقة والمتخصصة صباح الثلاثاء، بحضور واسع من الرؤساء التنفيذيين ومدراء الإدارات والمهندسين والفنيين وطلاب الجامعات المحلية والإقليمية والدولية وشخصيات رئيسة في صناعة الكيماويات الدقيقة والمتخصصة وموردي المواد البتروكيماوية والمحولين ومصنعي المعدات الأصلية والمستثمرين المحتملين.
ويهدف المؤتمر، إلى تبادل المعلومات والخبرات والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات التي تشهدها صناعة المواد الكيمياوية الدقيقة والمتخصصة واستكشاف ومناقشة القضايا الرئيسة المتعلقة بالنفط والغاز، البناء والتشييد، التعبئة والتغليف، السيارات وكذلك إدارة المياه.
ويُعقد هذا الحدث الفني، على هامش مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لهندسة العمليات 2017 MEPEC الذي تستضيفه البحرين برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بتنظيم من شركة ميدل إيست إنرجي إيفنتس وبدعم من المعهد الأمريكي للمهندسين الكيميائيين بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
ورحب الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة في كلمة الافتتاح، بانعقاد مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط للمواد الكيميائية الدقيقة والمتخصصة في نسخته الأولى، معرباً عن سعادته في اختيار الجهة المنظمة مملكة البحرين والذي جاء دليل السمعة الطيبة التي تتمتع بها المملكة في صناعة المؤتمرات والمعارض المتخصصة وما تقدمه حكومة البحرين من دعم ومساندة في استقطاب كافة الفعاليات في أرض المملكة.
وتُعد هذه الفعالية الأولى من نوعها في الشرق الأوسط بهدف استقطاب الشخصيات الرئيسة لهذه الصناعة في المنطقة لموردي المواد البتروكيماوية والمحولين ومصنعي المعدات الأصلية والمستثمرين المحتملين لعرض وتبادل الخبرات عبر سلسلة القيمة بأكملها، من أجل تبادل المعلومات والخبرات والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات التي تشهدها صناعة المواد الكيمياوية الدقيقة والمتخصصة واستكشاف ومناقشة القضايا الرئيسية المتعلقة بالنفط والغاز، البناء والتشييد، التعبئة والتغليف، السيارات وكذلك إدارة المياه.
وستتضمن فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب برنامجاً متميزاً تم إعداده ومراجعته من قبل فريق متخصص من ذوي الكفاءات العالمية في مجال صناعة الكيمياويات المتخصصة والدقيقة يترأسه زياد اللبان الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، بالإضافة إلى وجود جلسات رئيسة وجلسات تكميلية أخرى متزامنة مع المعرض المصاحب سيتم من خلالها طرح ومناقشة البحوث العلمية والتجارب العملية من قبل متحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين وكبار المسؤولين في الشركات النفطية والشركات الأخرى ذات العلاقة.
ويهدف المؤتمر، إلى تبادل المعلومات والخبرات والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات التي تشهدها صناعة المواد الكيمياوية الدقيقة والمتخصصة واستكشاف ومناقشة القضايا الرئيسة المتعلقة بالنفط والغاز، البناء والتشييد، التعبئة والتغليف، السيارات وكذلك إدارة المياه.
ويُعقد هذا الحدث الفني، على هامش مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لهندسة العمليات 2017 MEPEC الذي تستضيفه البحرين برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بتنظيم من شركة ميدل إيست إنرجي إيفنتس وبدعم من المعهد الأمريكي للمهندسين الكيميائيين بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
ورحب الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة في كلمة الافتتاح، بانعقاد مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط للمواد الكيميائية الدقيقة والمتخصصة في نسخته الأولى، معرباً عن سعادته في اختيار الجهة المنظمة مملكة البحرين والذي جاء دليل السمعة الطيبة التي تتمتع بها المملكة في صناعة المؤتمرات والمعارض المتخصصة وما تقدمه حكومة البحرين من دعم ومساندة في استقطاب كافة الفعاليات في أرض المملكة.
وتُعد هذه الفعالية الأولى من نوعها في الشرق الأوسط بهدف استقطاب الشخصيات الرئيسة لهذه الصناعة في المنطقة لموردي المواد البتروكيماوية والمحولين ومصنعي المعدات الأصلية والمستثمرين المحتملين لعرض وتبادل الخبرات عبر سلسلة القيمة بأكملها، من أجل تبادل المعلومات والخبرات والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات التي تشهدها صناعة المواد الكيمياوية الدقيقة والمتخصصة واستكشاف ومناقشة القضايا الرئيسية المتعلقة بالنفط والغاز، البناء والتشييد، التعبئة والتغليف، السيارات وكذلك إدارة المياه.
وستتضمن فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب برنامجاً متميزاً تم إعداده ومراجعته من قبل فريق متخصص من ذوي الكفاءات العالمية في مجال صناعة الكيمياويات المتخصصة والدقيقة يترأسه زياد اللبان الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، بالإضافة إلى وجود جلسات رئيسة وجلسات تكميلية أخرى متزامنة مع المعرض المصاحب سيتم من خلالها طرح ومناقشة البحوث العلمية والتجارب العملية من قبل متحدثين عالميين ومسؤولين تنفيذيين وكبار المسؤولين في الشركات النفطية والشركات الأخرى ذات العلاقة.
