أعلنت شركة "وورك سمارت" لتنظيم المعارض والمؤتمرات، عزمها إطلاق أكبر معرض من نوعه للسيارات في مملكة البحرين تحت اسم "معرض البحرين الدولي للسيارات والمحركات-بحرين أوتو شو" خلال الفترة من 19 إلى 22 أبريل 2018 في مركز الخليج للمؤتمرات بفندق الخليج.
ومن المرتقب أن يشارك في هذ الحدث الأول من نوعه على مستوى البحرين نحو 150 عارضاً معنياً بصناعة وتجارة السيارات والمحركات والخدمات المصاحبة والمكملة لهذه الصناعة، وسط توقعات بأن يجذب المعرض أكثر من 10 آلاف زائر من محبي السيارات من المواطنين والمقيمين والسياح، والراغبين بالبحث عن سيارة للاستخدام الشخصي وفق أنسب العروض المتاحة.
وسيقدم المعرض تحت سقف واحد وكالات تجارة السيارات بمختلف موديلاتها وأنواعها، وكذلك الدراجات النارية، جنبا إلى جنب مع مشاركين من أشهر صناع السيارات حول العالم، وعدد من أحدث موديلات السيارات الفخمة المتوقع أن يتم الكشف عنها لأول مرة، إضافة إلى قسم خاص بالسيارات الكلاسيكية التي ستعرض أمام الجمهور.
ويقدم المعرض ما سبق جنبا إلى جنب، مع مشاركة بنوك ومؤسسات مالية تقدم قروض السيارات، وشركات التأمين، وشركات الصيانة، وخدمات السيارات واكسسوارتها وغيرها من الشركات المعنية بتجارة وخدمات السيارات والمحركات، بما يوفر تجربة متكاملة.
الرئيس التنفيذي لشركة "وورك سمارت" المنظِّمة للمعرض أحمد الحجيري، قال "نريد أن نقدم كل ما له علاقة بالسيارات والمحركات في مكان واحد، وبشكل متكامل، كما نريد أن نخلق جو احتفالي لعشاق السيارات والمحركات وكل ما هو جديد في هذا المجال المتجدد".
وأضاف "لطالما كانت البحرين موطنا لرياضة السيارات في الشرق الأوسط، وأثبتت جدارتها في تنظيم كبرى الفعاليات ذات الصلة بالسيارات من خلال نجحها المضطرد في تنظيم سباقات الفورمولا1".
وتابع الحجيري "ونحن الآن نعمل لإضافة بعد جديد لهذا النجاح عبر التركيز على جذب كبار مصنعي وتجار السيارات والمحركات الفخمة والتجارية، وجميع مزودي خدمات السيارات، ووضعهم في مكان واحد أمام الجمهور في البحرين من مواطنين ومقيمين، في فعالية هي الأولى من نوعها في المملكة".
وأوضح أن المعرض يأتي في وقت بات من الواضح، رغبة التجار الإقليميين اتخاذ البحرين مركزًا لإعادة تصدير السيارات إلى أسواقهم المستهدفة، خاصة وأن بيانات شؤون الجمارك تشير إلى أن البحرين استوردت أكثر من 13 ألف سيارة من 20 دولة بقيمة إجمالية تبلغ أكثر من 117.266 مليون دينار، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، في حين أعادت البحرين تصدير 2854 سيارة منها 562 سيارة خاصة و2292 سيارة جيب، خلال الفترة ذاتها، بقيمة إجمالية بلغت أكثر من 45.907 مليون دينار بحريني.
ومن المرتقب أن يشارك في هذ الحدث الأول من نوعه على مستوى البحرين نحو 150 عارضاً معنياً بصناعة وتجارة السيارات والمحركات والخدمات المصاحبة والمكملة لهذه الصناعة، وسط توقعات بأن يجذب المعرض أكثر من 10 آلاف زائر من محبي السيارات من المواطنين والمقيمين والسياح، والراغبين بالبحث عن سيارة للاستخدام الشخصي وفق أنسب العروض المتاحة.
وسيقدم المعرض تحت سقف واحد وكالات تجارة السيارات بمختلف موديلاتها وأنواعها، وكذلك الدراجات النارية، جنبا إلى جنب مع مشاركين من أشهر صناع السيارات حول العالم، وعدد من أحدث موديلات السيارات الفخمة المتوقع أن يتم الكشف عنها لأول مرة، إضافة إلى قسم خاص بالسيارات الكلاسيكية التي ستعرض أمام الجمهور.
ويقدم المعرض ما سبق جنبا إلى جنب، مع مشاركة بنوك ومؤسسات مالية تقدم قروض السيارات، وشركات التأمين، وشركات الصيانة، وخدمات السيارات واكسسوارتها وغيرها من الشركات المعنية بتجارة وخدمات السيارات والمحركات، بما يوفر تجربة متكاملة.
الرئيس التنفيذي لشركة "وورك سمارت" المنظِّمة للمعرض أحمد الحجيري، قال "نريد أن نقدم كل ما له علاقة بالسيارات والمحركات في مكان واحد، وبشكل متكامل، كما نريد أن نخلق جو احتفالي لعشاق السيارات والمحركات وكل ما هو جديد في هذا المجال المتجدد".
وأضاف "لطالما كانت البحرين موطنا لرياضة السيارات في الشرق الأوسط، وأثبتت جدارتها في تنظيم كبرى الفعاليات ذات الصلة بالسيارات من خلال نجحها المضطرد في تنظيم سباقات الفورمولا1".
وتابع الحجيري "ونحن الآن نعمل لإضافة بعد جديد لهذا النجاح عبر التركيز على جذب كبار مصنعي وتجار السيارات والمحركات الفخمة والتجارية، وجميع مزودي خدمات السيارات، ووضعهم في مكان واحد أمام الجمهور في البحرين من مواطنين ومقيمين، في فعالية هي الأولى من نوعها في المملكة".
وأوضح أن المعرض يأتي في وقت بات من الواضح، رغبة التجار الإقليميين اتخاذ البحرين مركزًا لإعادة تصدير السيارات إلى أسواقهم المستهدفة، خاصة وأن بيانات شؤون الجمارك تشير إلى أن البحرين استوردت أكثر من 13 ألف سيارة من 20 دولة بقيمة إجمالية تبلغ أكثر من 117.266 مليون دينار، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، في حين أعادت البحرين تصدير 2854 سيارة منها 562 سيارة خاصة و2292 سيارة جيب، خلال الفترة ذاتها، بقيمة إجمالية بلغت أكثر من 45.907 مليون دينار بحريني.