قال تقرير شحن الإثنين، إن تدفقات النفط عبر خط أنابيب كردستان العراق إلى ميناء جيهان التركي، توقفت بعدما بلغ متوسطها 264 ألف برميل يومياً، بحسب "رويترز". ولم يتضح سبب التوقف، لكن بات مألوفاً أن تتوقف التدفقات لساعات ثم يجري استئناف الضخ.
وكانت وزارة النفط العراقية، قالت إن العراق رفع صادرات النفط من منطقة البصرة الجنوبية 200 ألف برميل يومياً، لتعويض النقص من حقول كركوك الشمالية.
ونقلت الوزارة في بيان عن وزير النفط جابر اللعيبي قوله، إن الزيادة في صادرات البصرة تحافظ على إجمالي إنتاج النفط العراقي ضمن حصته في أوبك.
وقال وزير النفط العراقي إن العراق نجح في زيادة طاقة تصدير النفط من موانئ الجنوب إلى 4.6 مليون برميل يومياً، بعد إضافة مرفأ عائم جديد في الخليج.
وقبل أيام، قال مصدر ملاحي إن النفط الخام وصل إلى المستودعات التي تملكها شركة تسويق النفط العراقية (سومو)، في ميناء جيهان التركي، من خط أنابيب كردستان للمرة الأولى منذ يونيو. وقال المصدر إن 90 ألف برميل وصلت، السبت، إلى مستودعات الشركة العراقية.
وحتى يونيو كانت حكومة إقليم كردستان تضخ نحو 600 ألف برميل كل 10 أيام إلى مستودعات شركة تسويق النفط العراقية. وقد أغلق خط الأنابيب الذي تملكه الحكومة المركزية في بغداد منذ 2014.
ولم يتضح على الفور سبب استئناف التدفقات إلى مستودعات "سومو". وكانت التدفقات عبر خط الأنابيب متذبذبة وتدور حول 200 ألف برميل يومياً مقارنة بالمستويات العليا المعتادة التي تقترب من 600 ألف برميل يومياً.
وبعد الاستفتاء على الاستقلال الذي أجرته حكومة إقليم كردستان الشهر الماضي، استعادت القوات العراقية محافظة كركوك الغنية بالنفط من قوات البيشمركة التي سيطرت على المحافظة في 2014 أثناء القتال مع تنظيم "داعش".
وأغلق حقلا النفط الرئيسيان "باي حسن" و"أفانا" خلال ليل الثلاثاء الماضي، وهو ما تسبب في انخفاض الإنتاج بمعدل 350 ألف برميل يومياً. ووجه مسؤولون عراقيون في قطاع النفط اللوم إلى الطاقم الكردي المسؤول عن محطات الضخ، قائلين إنهم رحلوا دون تسليم العمل في المحطات وأخذوا معهم معدات.
{{ article.visit_count }}
وكانت وزارة النفط العراقية، قالت إن العراق رفع صادرات النفط من منطقة البصرة الجنوبية 200 ألف برميل يومياً، لتعويض النقص من حقول كركوك الشمالية.
ونقلت الوزارة في بيان عن وزير النفط جابر اللعيبي قوله، إن الزيادة في صادرات البصرة تحافظ على إجمالي إنتاج النفط العراقي ضمن حصته في أوبك.
وقال وزير النفط العراقي إن العراق نجح في زيادة طاقة تصدير النفط من موانئ الجنوب إلى 4.6 مليون برميل يومياً، بعد إضافة مرفأ عائم جديد في الخليج.
وقبل أيام، قال مصدر ملاحي إن النفط الخام وصل إلى المستودعات التي تملكها شركة تسويق النفط العراقية (سومو)، في ميناء جيهان التركي، من خط أنابيب كردستان للمرة الأولى منذ يونيو. وقال المصدر إن 90 ألف برميل وصلت، السبت، إلى مستودعات الشركة العراقية.
وحتى يونيو كانت حكومة إقليم كردستان تضخ نحو 600 ألف برميل كل 10 أيام إلى مستودعات شركة تسويق النفط العراقية. وقد أغلق خط الأنابيب الذي تملكه الحكومة المركزية في بغداد منذ 2014.
ولم يتضح على الفور سبب استئناف التدفقات إلى مستودعات "سومو". وكانت التدفقات عبر خط الأنابيب متذبذبة وتدور حول 200 ألف برميل يومياً مقارنة بالمستويات العليا المعتادة التي تقترب من 600 ألف برميل يومياً.
وبعد الاستفتاء على الاستقلال الذي أجرته حكومة إقليم كردستان الشهر الماضي، استعادت القوات العراقية محافظة كركوك الغنية بالنفط من قوات البيشمركة التي سيطرت على المحافظة في 2014 أثناء القتال مع تنظيم "داعش".
وأغلق حقلا النفط الرئيسيان "باي حسن" و"أفانا" خلال ليل الثلاثاء الماضي، وهو ما تسبب في انخفاض الإنتاج بمعدل 350 ألف برميل يومياً. ووجه مسؤولون عراقيون في قطاع النفط اللوم إلى الطاقم الكردي المسؤول عن محطات الضخ، قائلين إنهم رحلوا دون تسليم العمل في المحطات وأخذوا معهم معدات.