حسن عبدالنبي
قال مدير إدارة التجارة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات بوزارة التجارة والصناعة والسياحة زهير البحراني، إن حجم الفرص الاستثمارية في التجارة الإلكترونية المعروضة في منتدى استثمر في البحرين بلغ 4 ملايين دولار لـ10 فرص استثمارية في قطاع التجارة الإلكترونية.
وأكد أن التجارة الإلكترونية تشهد نمواً ملحوظاً في الوقت الراهن، فالتطور السريع الذي يشهده عالمنا الحالي في مجال التقنيات الحديثة، لعب دوراً كبيراً في إيجاد مفاهيم جديدة، كانت لها بصمة واضحة في المجتمع في مختلف المجالات.
وأضاف البحراني، أن الأدوات المتطورة ساهمت وبشكل لافت في فتح آفاق جديدة والعمل على تسخيرها في كافة الجوانب التي من شأنها أن تساعد على رسم حياة أفضل، ومن أبرزها مما بات واضحاً للجميع ومن المفترض أن يتولى خدمة كافة فئات المجتمع، التجارة الإلكترونية.
ولفت إلى أن هذا النوع من التجارة ساهم في تحريك عجلة الاقتصاد في جميع الجوانب فيما يتعلق بصغار التجار من الذين يمارسون عملية البيع والشراء عن طريق المواقع الإلكترونية بالإضافة إلى الهواتف الحديثة المزودة بتقنية الإنترنت، لذلك بدأت الدول تتخذ خطوات جادة لتساعد في سرعة تنظيم أسلوب العمل بما يتوافق مع هذا النمط الجديد من أنماط التجارة والتي تتميز بسرعة النمو والشمولية بالإضافة إلى حدة المنافسة لأنها غير مقيدة بحدود جغرافية.
وفيما يتعلق بتوفير الأمن والحماية للتجارة الإلكترونية من القرصنة قال البحراني "إن المعنيين يبذلون قصارى جهدهم من أجل العمل على إيجاد كافة الحلول التقنية الآمنة التي من شأنها أن تساهم في حماية مستخدمي الإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز مفهوم الوعي لدى المستخدمين خصوصاً وأن الجيل الحالي من الشباب يمتلك المعرفة الكافية بطريقة التعامل مع هذه التقنيات".
قال مدير إدارة التجارة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات بوزارة التجارة والصناعة والسياحة زهير البحراني، إن حجم الفرص الاستثمارية في التجارة الإلكترونية المعروضة في منتدى استثمر في البحرين بلغ 4 ملايين دولار لـ10 فرص استثمارية في قطاع التجارة الإلكترونية.
وأكد أن التجارة الإلكترونية تشهد نمواً ملحوظاً في الوقت الراهن، فالتطور السريع الذي يشهده عالمنا الحالي في مجال التقنيات الحديثة، لعب دوراً كبيراً في إيجاد مفاهيم جديدة، كانت لها بصمة واضحة في المجتمع في مختلف المجالات.
وأضاف البحراني، أن الأدوات المتطورة ساهمت وبشكل لافت في فتح آفاق جديدة والعمل على تسخيرها في كافة الجوانب التي من شأنها أن تساعد على رسم حياة أفضل، ومن أبرزها مما بات واضحاً للجميع ومن المفترض أن يتولى خدمة كافة فئات المجتمع، التجارة الإلكترونية.
ولفت إلى أن هذا النوع من التجارة ساهم في تحريك عجلة الاقتصاد في جميع الجوانب فيما يتعلق بصغار التجار من الذين يمارسون عملية البيع والشراء عن طريق المواقع الإلكترونية بالإضافة إلى الهواتف الحديثة المزودة بتقنية الإنترنت، لذلك بدأت الدول تتخذ خطوات جادة لتساعد في سرعة تنظيم أسلوب العمل بما يتوافق مع هذا النمط الجديد من أنماط التجارة والتي تتميز بسرعة النمو والشمولية بالإضافة إلى حدة المنافسة لأنها غير مقيدة بحدود جغرافية.
وفيما يتعلق بتوفير الأمن والحماية للتجارة الإلكترونية من القرصنة قال البحراني "إن المعنيين يبذلون قصارى جهدهم من أجل العمل على إيجاد كافة الحلول التقنية الآمنة التي من شأنها أن تساهم في حماية مستخدمي الإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز مفهوم الوعي لدى المستخدمين خصوصاً وأن الجيل الحالي من الشباب يمتلك المعرفة الكافية بطريقة التعامل مع هذه التقنيات".