قال الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي إف إتش المالية" هشام الريس، إن المجموعة نجحت في التخارج من 3 صفقات من محفظتها العقارية بقيمة 180 مليون دولار.
وأوضح، وفقاً لما ذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية، أن هذه الصفقات هي صفقة تخارج من المحفظة العقارية في البحرين بقيمة 60 مليون دولار، وصفقات بقيمة 120 مليون دولار من صندوقين عقاريين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلى أنه تم توقيع مذكرة تفاهم مع شريك استراتيجي عالمي، للمشاركة في حصة رئيسة تصل إلى 70% في المحفظة التعليمية لمجموعة جي إف إتش المالية، والتي تصل قيمتها إلى 150 مليون دولار.
وبين الريس أن أصول هذه المحفظة توجد في البحرين ودبي، متوقعاً أن تتم الصفقة قبل نهاية العام الحالي، وأن يكون لها مردود إيجابي على الأرباح.
وتوقع الريس، أن تتم صفقة استحواذ على إحدى المؤسسات المالية في الخليج قبل نهاية العام، شريطة التوصل إلى اتفاق حول سعر الصفقة والحصول على الموافقات اللازمة من الجهات الرقابية.
وذكر أن هذا الاستحواذ سيكون بحصة رئيسة أكثر من 50%، لافتاً إلى أن هذه الصفقة ستعزز خطط المجموعة برفع الأصول بنحو 6 مليارات دولار.
وقال إن المجموعة ستركز حالياً على الاستثمار في القطاع العقاري إلى جانب التعليم، موضحاً أن المجموعة وقعت اتفاقية مع شركة ركسوس لإدارة الفنادق، لإدارة 3 فنادق في البحرين.
وبين أن المركز المالي والملاءة المالية للمجموعة تؤهلها للقيام بمزيد من صفقات الاستحواذ التي تخطط لتنفيذها خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أن صفقة استحواذ يجري العمل على أساسها، وهي في أصول البنية التحتية في شمال إفريقيا.
وذكر أن المجموعة تتفاوض مع جهات معنية لتكون صانعا للسوق، لافتاً إلى أن المجموعة مستمرة في سياسة التوزيع على المساهمين بدعم من السيولة المتوفرة، موضحاً أن هذه التوزيعات تحكمها القوانين في البحرين.
وأوضح، وفقاً لما ذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية، أن هذه الصفقات هي صفقة تخارج من المحفظة العقارية في البحرين بقيمة 60 مليون دولار، وصفقات بقيمة 120 مليون دولار من صندوقين عقاريين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلى أنه تم توقيع مذكرة تفاهم مع شريك استراتيجي عالمي، للمشاركة في حصة رئيسة تصل إلى 70% في المحفظة التعليمية لمجموعة جي إف إتش المالية، والتي تصل قيمتها إلى 150 مليون دولار.
وبين الريس أن أصول هذه المحفظة توجد في البحرين ودبي، متوقعاً أن تتم الصفقة قبل نهاية العام الحالي، وأن يكون لها مردود إيجابي على الأرباح.
وتوقع الريس، أن تتم صفقة استحواذ على إحدى المؤسسات المالية في الخليج قبل نهاية العام، شريطة التوصل إلى اتفاق حول سعر الصفقة والحصول على الموافقات اللازمة من الجهات الرقابية.
وذكر أن هذا الاستحواذ سيكون بحصة رئيسة أكثر من 50%، لافتاً إلى أن هذه الصفقة ستعزز خطط المجموعة برفع الأصول بنحو 6 مليارات دولار.
وقال إن المجموعة ستركز حالياً على الاستثمار في القطاع العقاري إلى جانب التعليم، موضحاً أن المجموعة وقعت اتفاقية مع شركة ركسوس لإدارة الفنادق، لإدارة 3 فنادق في البحرين.
وبين أن المركز المالي والملاءة المالية للمجموعة تؤهلها للقيام بمزيد من صفقات الاستحواذ التي تخطط لتنفيذها خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أن صفقة استحواذ يجري العمل على أساسها، وهي في أصول البنية التحتية في شمال إفريقيا.
وذكر أن المجموعة تتفاوض مع جهات معنية لتكون صانعا للسوق، لافتاً إلى أن المجموعة مستمرة في سياسة التوزيع على المساهمين بدعم من السيولة المتوفرة، موضحاً أن هذه التوزيعات تحكمها القوانين في البحرين.