أعلن بنك الإثمار، بنك التجزئة الإسلامي التابع بالكامل لشركة الإثمار القابضة ويتخذ من البحرين مقراً له الإثنين، عن صافي ربح بلغ 5,8 مليون دينار للتسعة أشهر الأولى من العام 2017. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك للأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2017 بلغ 1,7 مليون دينار.
وقال رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل، إن هذه النتائج هي أول نتائج مالية للربع الثالث للبنك يتم الإعلان عنها منذ تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة التي تمت بنجاح في يناير الماضي، وبالتالي فإنه لا توجد نتائج سابقة لمقارنتها بهذه النتائج ولذلك تم استخدام أرقام الربع الأول كبديل كونها أول أرقام أعلن عنها للهيكلة الجديدة.
وقال سموه: "سيواصل البنك تحقيق أرباح في عام 2017، حيث سجل البنك في فترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 2017 صافي ربح بلغ 1,4 مليون دينار. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك لهذه الفترة بلغ 0,2 مليون دينار".
وأضاف: "تظهر النتائج المالية لبنك الإثمار للربع الثالث وجود أرباح مستمرة ودخل مستقر لهذا العام. وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2017، حقق البنك إجمالي إيرادات 112,7 مليون دينار، بما في ذلك 36,3 مليون دينار لفترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 2017".
وواصل سموه: "سجل البنك للأشهر التسعة الأولى صافي دخل قبل مخصصات انخفاض القيمة والضرائب الخارجية قدره 15,3 مليون دينار، بما في ذلك 2,6 مليون دينار لفترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر2017".
فيما قال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبدالرحيم، إن مواصلة البنك تحقيق الربحية يعود إلى حد كبير نتيجة التركيز على تطوير المنتجات والخدمات مع سعي البنك ليكون قريباً من عملائه.
واستطرد: "النتائج المالية لبنك الإثمار تظهر استقراراً في النمو على مدار العام. وهذا خير دليل على استمرار نجاح البنك كبنك تجزئة إسلامي وهو مؤشر يؤكد على أننا بالفعل نسير في الاتجاه الصحيح مع العمل على تحقيق رؤيتنا المشتركة بأن نصبح واحداً من بنوك التجزئة المصرفية الرائدة في المنطقة".
وقال عبدالرحيم "إن النتائج أظهرت بأن إجمالي أصول البنك نما بنسبة 4,4% خلال الأشهر الستة الماضية ليصل إلى 3,24 مليار دينار كما في 30 سبتمبر 2017 بعد أن كان 3,11 مليار دينار كما في 31 مارس 2017".
أما المرابحات والتمويلات الأخرى نمت بنسبة 2,1% خلال نفس الفترة لتصل 1,80 مليار دينار في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ1,77 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
وزاد عبدالرحيم "أما بند الصكوك والأوراق المالية الاستثمارية وبالأخص سندات حكومية وما في حكمها نمت بنسبة 2,24% خلال نفس الفترة لتصل 686 مليون دينار في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ 671 مليون دينار كما في 31 مارس 2017".
وبالمثل، نمت محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة بنسبة 6,5% خلال نفس الفترة لتصل إلى 1,06 مليار دينار كما في 30 سبتمبر2017، مقارنة بـ0,99 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
كما نمت أيضاً الحسابات الجارية للعملاء بنسبة 6,6% خلال نفس الفترة لتصل إلى 643 مليون دينار كما في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ603 ملايين دينار كما في 31 مارس 2017".
وأضاف عبدالرحيم: "إن البنك ملتزم بأن يصبح بنك التجزئة الإسلامي المفضل للعملاء، ونعمل بجد لمواصلة تعزيز تجربة عملائنا المصرفية الإسلامية من خلال الاستماع باهتمام لاحتياجاتهم وتلبيتها بسرعة وكفاءة مع العمل دائماً على تجاوز توقعاتهم".
وقال: "للمساعدة على تحقيق هذه الرؤية، فإننا نستثمر في تدريب وتطوير موظفينا والذين لطالما نعتبرهم من أهم أصولنا. وعلى سبيل المثال، قام البنك مؤخراً بتنظيم دورة تدريبية مكثفة لمدة يومين لجميع موظفي الفروع من أجل تعزيز مهاراتهم في تقديم خدمات تركز على العملاء".
وأضاف عبدالرحيم، أنه "من أجل أن نفوق تطلعات عملائنا وتوقعاتهم مع المحافظة على المركز الريادي، فإن البنك يعمل حالياً على تنفيذ عدد من المشاريع الهامة المتعلقة بتركيب أحدث التقنيات والنظم المصرفية المتطورة".
وقال رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل، إن هذه النتائج هي أول نتائج مالية للربع الثالث للبنك يتم الإعلان عنها منذ تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة التي تمت بنجاح في يناير الماضي، وبالتالي فإنه لا توجد نتائج سابقة لمقارنتها بهذه النتائج ولذلك تم استخدام أرقام الربع الأول كبديل كونها أول أرقام أعلن عنها للهيكلة الجديدة.
وقال سموه: "سيواصل البنك تحقيق أرباح في عام 2017، حيث سجل البنك في فترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 2017 صافي ربح بلغ 1,4 مليون دينار. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك لهذه الفترة بلغ 0,2 مليون دينار".
وأضاف: "تظهر النتائج المالية لبنك الإثمار للربع الثالث وجود أرباح مستمرة ودخل مستقر لهذا العام. وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2017، حقق البنك إجمالي إيرادات 112,7 مليون دينار، بما في ذلك 36,3 مليون دينار لفترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 2017".
وواصل سموه: "سجل البنك للأشهر التسعة الأولى صافي دخل قبل مخصصات انخفاض القيمة والضرائب الخارجية قدره 15,3 مليون دينار، بما في ذلك 2,6 مليون دينار لفترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر2017".
فيما قال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبدالرحيم، إن مواصلة البنك تحقيق الربحية يعود إلى حد كبير نتيجة التركيز على تطوير المنتجات والخدمات مع سعي البنك ليكون قريباً من عملائه.
واستطرد: "النتائج المالية لبنك الإثمار تظهر استقراراً في النمو على مدار العام. وهذا خير دليل على استمرار نجاح البنك كبنك تجزئة إسلامي وهو مؤشر يؤكد على أننا بالفعل نسير في الاتجاه الصحيح مع العمل على تحقيق رؤيتنا المشتركة بأن نصبح واحداً من بنوك التجزئة المصرفية الرائدة في المنطقة".
وقال عبدالرحيم "إن النتائج أظهرت بأن إجمالي أصول البنك نما بنسبة 4,4% خلال الأشهر الستة الماضية ليصل إلى 3,24 مليار دينار كما في 30 سبتمبر 2017 بعد أن كان 3,11 مليار دينار كما في 31 مارس 2017".
أما المرابحات والتمويلات الأخرى نمت بنسبة 2,1% خلال نفس الفترة لتصل 1,80 مليار دينار في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ1,77 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
وزاد عبدالرحيم "أما بند الصكوك والأوراق المالية الاستثمارية وبالأخص سندات حكومية وما في حكمها نمت بنسبة 2,24% خلال نفس الفترة لتصل 686 مليون دينار في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ 671 مليون دينار كما في 31 مارس 2017".
وبالمثل، نمت محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة بنسبة 6,5% خلال نفس الفترة لتصل إلى 1,06 مليار دينار كما في 30 سبتمبر2017، مقارنة بـ0,99 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
كما نمت أيضاً الحسابات الجارية للعملاء بنسبة 6,6% خلال نفس الفترة لتصل إلى 643 مليون دينار كما في 30 سبتمبر 2017، مقارنة بـ603 ملايين دينار كما في 31 مارس 2017".
وأضاف عبدالرحيم: "إن البنك ملتزم بأن يصبح بنك التجزئة الإسلامي المفضل للعملاء، ونعمل بجد لمواصلة تعزيز تجربة عملائنا المصرفية الإسلامية من خلال الاستماع باهتمام لاحتياجاتهم وتلبيتها بسرعة وكفاءة مع العمل دائماً على تجاوز توقعاتهم".
وقال: "للمساعدة على تحقيق هذه الرؤية، فإننا نستثمر في تدريب وتطوير موظفينا والذين لطالما نعتبرهم من أهم أصولنا. وعلى سبيل المثال، قام البنك مؤخراً بتنظيم دورة تدريبية مكثفة لمدة يومين لجميع موظفي الفروع من أجل تعزيز مهاراتهم في تقديم خدمات تركز على العملاء".
وأضاف عبدالرحيم، أنه "من أجل أن نفوق تطلعات عملائنا وتوقعاتهم مع المحافظة على المركز الريادي، فإن البنك يعمل حالياً على تنفيذ عدد من المشاريع الهامة المتعلقة بتركيب أحدث التقنيات والنظم المصرفية المتطورة".