ترأس وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وفد البحرين، للمشاركة في فعاليات معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول "أديبك"، الذي تستضيفه حالياً شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ويُعدّ أحد أبرز فعاليات النفط والغاز في العالم.
ويُنظر إلى "أديبك"، الذي تنظمه شركة "دي إم جي للفعاليات" ممثَّلة بقطاع الطاقة العالمي،ب وصفه ملتقىً عالمياً بارزاً لقطاع النفط والغاز، يجمع كبار صانعي القرار من الحكومات وشركات النفط الوطنية والعالمية لمناقشة القضايا الملحّة التي تواجه الأعمال التجارية.
وتحدث الوزير في سلسلة من جلسات النقاش الوزارية التي تنعقد خلال الحدث الذي يعقد في الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. كما أجرى الوزير محادثات مع نظرائه من وزراء ومسؤولين كبار مشاركين في الحدث من جميع أنحاء العالم.
واستطاع "أديبك" ترسيخ مكانته كملتقى أساسي لكبار صانعي القرار وأشدهم تأثيراً في قطاع النفط والغاز العالمي، والذين يشارك عدد منهم الحضور في المؤتمر رؤاه وخلاصة خبراته في البرنامج الاستراتيجي وبرنامج كبار الشخصيات ضمن جدول أعمال الحدث. وتستضيف دورة 2017 أكثر من 100 ألف زائر من رجال الأعمال، وما يزيد عن 10 آلاف موفد من أعضاء الوفود المشاركين في المؤتمر، وأكثر من 2200 جهة عارضة في المعرض. ويشتمل المؤتمر على 185 جلسة منفصلة تنعقد ضمن البرامج الثلاثة؛ كبار الشخصيات والاستراتيجي والتخصصي.
وتشمل قائمة المتحدثين في "أديبك"، محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، ووزراء ومسؤولين حكوميين من مصر وسلطنة عُمان ولبنان والمكسيك إلى جانب البحرين ودولة الإمارات، ينضم إليهم مديرون تنفيذيون كبار من أبرز شركات النفط الوطنية في المنطقة وشركات النفط العالمية وشركات خدمات حقول النفط.
ويتضمن البرنامج الاستراتيجي في المؤتمر، 4 جلسات لقادة الأعمال العالميين، علاوة على الجلسات الوزارية الأربع، متيحاً حوارات ومقابلات مع عدد من كبار صانعي القرار في الحكومات والشركات ممن يرسمون ملامح مستقبل قطاع النفط والغاز.
وتقام 4 جلسات من جلسات قادة الأعمال العالميين مختصة في مجال صناعات الغاز والتكرير والبتروكيماويات، تتمحور حول العمليات ذات القيمة المضافة، في سياق تناول الحدث للمرة الأولى بالتفصيل لهذا الجانب من جوانب القطاع، والذي بات يحظى بأهمية متزايدة.
وتتيح جلسات متخصصة أخرى في إطار برنامج المؤتمر تبادل المعرفة في مجالات مثل الأمن والقطاع البحري والملاحي، فضلاً عن الدور الذي تلعبه المرأة في قطاع الطاقة.
وقال رئيس قطاع الطاقة لدى شركة "دي إم جي للفعاليات" كريستوفر هَدسون، إن أديبك يقود "حواراً عالمياً واسعاً" في مجال النفط والغاز، لافتاً إلى أن الحدث يشكّل "منصة كاملة الأركان تستضيف قطاعاً عالمياً، وتثير حواراً بنّاء وتأتي برؤى وأفكار حول مجموعة واسعة من المجالات، كما تسهم في تحديد الفرص التي من شأنها أن تحدث نمواً مستقراً على الأمد البعيد.
وتستفيد الشركات البحرينية من الجانب التجاري لـ"أديبك"، حيث إن شركة نفط البحرين "بابكو" إحدى أكبر الجهات البحرينية العارضة في أديبك، والتي يشارك إلى جانبها كل من شركة "ناس"، التي تروج لمجموعة واسعة من الخدمات في منطقة العرض البحرية والملاحية الفريدة التي تقام في إطار أديبك على الواجهة المائية بمحاذاة مقرّ إقامة الحدث.
ويُنظر إلى "أديبك"، الذي تنظمه شركة "دي إم جي للفعاليات" ممثَّلة بقطاع الطاقة العالمي،ب وصفه ملتقىً عالمياً بارزاً لقطاع النفط والغاز، يجمع كبار صانعي القرار من الحكومات وشركات النفط الوطنية والعالمية لمناقشة القضايا الملحّة التي تواجه الأعمال التجارية.
وتحدث الوزير في سلسلة من جلسات النقاش الوزارية التي تنعقد خلال الحدث الذي يعقد في الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. كما أجرى الوزير محادثات مع نظرائه من وزراء ومسؤولين كبار مشاركين في الحدث من جميع أنحاء العالم.
واستطاع "أديبك" ترسيخ مكانته كملتقى أساسي لكبار صانعي القرار وأشدهم تأثيراً في قطاع النفط والغاز العالمي، والذين يشارك عدد منهم الحضور في المؤتمر رؤاه وخلاصة خبراته في البرنامج الاستراتيجي وبرنامج كبار الشخصيات ضمن جدول أعمال الحدث. وتستضيف دورة 2017 أكثر من 100 ألف زائر من رجال الأعمال، وما يزيد عن 10 آلاف موفد من أعضاء الوفود المشاركين في المؤتمر، وأكثر من 2200 جهة عارضة في المعرض. ويشتمل المؤتمر على 185 جلسة منفصلة تنعقد ضمن البرامج الثلاثة؛ كبار الشخصيات والاستراتيجي والتخصصي.
وتشمل قائمة المتحدثين في "أديبك"، محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، ووزراء ومسؤولين حكوميين من مصر وسلطنة عُمان ولبنان والمكسيك إلى جانب البحرين ودولة الإمارات، ينضم إليهم مديرون تنفيذيون كبار من أبرز شركات النفط الوطنية في المنطقة وشركات النفط العالمية وشركات خدمات حقول النفط.
ويتضمن البرنامج الاستراتيجي في المؤتمر، 4 جلسات لقادة الأعمال العالميين، علاوة على الجلسات الوزارية الأربع، متيحاً حوارات ومقابلات مع عدد من كبار صانعي القرار في الحكومات والشركات ممن يرسمون ملامح مستقبل قطاع النفط والغاز.
وتقام 4 جلسات من جلسات قادة الأعمال العالميين مختصة في مجال صناعات الغاز والتكرير والبتروكيماويات، تتمحور حول العمليات ذات القيمة المضافة، في سياق تناول الحدث للمرة الأولى بالتفصيل لهذا الجانب من جوانب القطاع، والذي بات يحظى بأهمية متزايدة.
وتتيح جلسات متخصصة أخرى في إطار برنامج المؤتمر تبادل المعرفة في مجالات مثل الأمن والقطاع البحري والملاحي، فضلاً عن الدور الذي تلعبه المرأة في قطاع الطاقة.
وقال رئيس قطاع الطاقة لدى شركة "دي إم جي للفعاليات" كريستوفر هَدسون، إن أديبك يقود "حواراً عالمياً واسعاً" في مجال النفط والغاز، لافتاً إلى أن الحدث يشكّل "منصة كاملة الأركان تستضيف قطاعاً عالمياً، وتثير حواراً بنّاء وتأتي برؤى وأفكار حول مجموعة واسعة من المجالات، كما تسهم في تحديد الفرص التي من شأنها أن تحدث نمواً مستقراً على الأمد البعيد.
وتستفيد الشركات البحرينية من الجانب التجاري لـ"أديبك"، حيث إن شركة نفط البحرين "بابكو" إحدى أكبر الجهات البحرينية العارضة في أديبك، والتي يشارك إلى جانبها كل من شركة "ناس"، التي تروج لمجموعة واسعة من الخدمات في منطقة العرض البحرية والملاحية الفريدة التي تقام في إطار أديبك على الواجهة المائية بمحاذاة مقرّ إقامة الحدث.