استعرض الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية خالد الرميحي، خلال مشاركته في أعمال الدورة الحادية عشر لمؤتمر الوطن العربي بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية مسيرة المجلس في استقطاب الاستثمارات.
وقدم الرميحي، خلال الدورة التي ينظمها اتحاد الخريجين العرب بجامعة هارفارد ونادي كلية هارفارد لإدارة الأعمال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمقر الجامعة في بوسطن الأمريكية، خطاباً استعرض من خلاله دور المجلس في دعم الاقتصاد البحريني في تحقيق النمو من خلال استقطاب الاستثمارات المباشرة ومساعدتها على زيادة أعمالها في المملكة بجانب خلق الوظائف، والتعاون المستمر مع شركاء المجلس في القطاع العام بهدف تعزيز البيئة الاقتصادية الساعية لدعم ازدهار الأعمال وتحقيق الابتكار والتنويع الاقتصادي.
ويركز المؤتمر على "الرؤى العربية للمستقبل"، حيث يسعى المؤتمر إلى بحث ومناقشة ما يحظى به العالم العربي من إمكانيات واعدة وناهضة بعيداً عن الرؤى المتحيزة والنظرة الاختزالية التي تحيط بالعالم العربي وتصمه باعتباره بقعة جغرافية يسودها العنف والإخفاق.
كما بحث في خطابه عدداً من الموضوعات والقضايا الرئيسة التي تهم قطاعات الأعمال ومنها أثر انحفاض أسعار النفط، والحاجة إلى دعم الابتكار وتحقيق التغيير في الاقتصاد، وأهمية إعداد بيئة داعمة للقطاع الخاص وريادة الأعمال بهدف المساعدة على خلق الفرص التي تشجع رواد الأعمال على إنجاز أعمالهم وتحقيقهم الازدهار.
ويعتبر مؤتمر الوطن العربي بجامعة هارفارد أكبر مؤتمر معني بالشأن العربي على مستوى أمريكا الشمالية، حيث يجتذب المؤتمر مشاركة حوالي 1300 شخص يشكل 65% من بينهم الطلاب في الولايات المتحدة الأمريكية وما نسبته 35% من المتخصصين القادمين من الولايات المتحدة الأمريكية أو منطقة الشرق الأوسط، بهدف مناقشة مجموعة من القضايا الرئيسية مع أبرز القيادات السياسية وقيادات الأعمال والشخصيات الفاعلة في المجتمع المدني بمنطقة الشرق الأوسط.
وقدم الرميحي، خلال الدورة التي ينظمها اتحاد الخريجين العرب بجامعة هارفارد ونادي كلية هارفارد لإدارة الأعمال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمقر الجامعة في بوسطن الأمريكية، خطاباً استعرض من خلاله دور المجلس في دعم الاقتصاد البحريني في تحقيق النمو من خلال استقطاب الاستثمارات المباشرة ومساعدتها على زيادة أعمالها في المملكة بجانب خلق الوظائف، والتعاون المستمر مع شركاء المجلس في القطاع العام بهدف تعزيز البيئة الاقتصادية الساعية لدعم ازدهار الأعمال وتحقيق الابتكار والتنويع الاقتصادي.
ويركز المؤتمر على "الرؤى العربية للمستقبل"، حيث يسعى المؤتمر إلى بحث ومناقشة ما يحظى به العالم العربي من إمكانيات واعدة وناهضة بعيداً عن الرؤى المتحيزة والنظرة الاختزالية التي تحيط بالعالم العربي وتصمه باعتباره بقعة جغرافية يسودها العنف والإخفاق.
كما بحث في خطابه عدداً من الموضوعات والقضايا الرئيسة التي تهم قطاعات الأعمال ومنها أثر انحفاض أسعار النفط، والحاجة إلى دعم الابتكار وتحقيق التغيير في الاقتصاد، وأهمية إعداد بيئة داعمة للقطاع الخاص وريادة الأعمال بهدف المساعدة على خلق الفرص التي تشجع رواد الأعمال على إنجاز أعمالهم وتحقيقهم الازدهار.
ويعتبر مؤتمر الوطن العربي بجامعة هارفارد أكبر مؤتمر معني بالشأن العربي على مستوى أمريكا الشمالية، حيث يجتذب المؤتمر مشاركة حوالي 1300 شخص يشكل 65% من بينهم الطلاب في الولايات المتحدة الأمريكية وما نسبته 35% من المتخصصين القادمين من الولايات المتحدة الأمريكية أو منطقة الشرق الأوسط، بهدف مناقشة مجموعة من القضايا الرئيسية مع أبرز القيادات السياسية وقيادات الأعمال والشخصيات الفاعلة في المجتمع المدني بمنطقة الشرق الأوسط.