دبي - (العربية نت): نقلت وكالة بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن شركة سوفت بنك اليابانية تخطط لاستثمار ما يصل ِإلى 25 مليار دولار في السعودية، خلال السنوات الـ 3 أو الـ 4 المقبلة، حيث تقوم الشركة اليابانية التي يديرها "ماسايوشي سون" بتعميق العلاقات الاستثمارية مع المملكة. وتهدف شركة سوفت بنك إلى استثمار ما يصل إلى 15 مليار دولار في مشروع مدينة نيوم العملاق على ساحل البحر الأحمر شمال غربي السعودية.
كما يخطط صندوق رؤية سوفت بنك الذي يضم استثمارات من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، إلى استثمار نحو 10 مليارات دولار في الشركة السعودية للكهرباء المملوكة بأغلبية للدولة.
وتأتي استثمارات الطاقة في المملكة، بهدف تنويع مصادر الدخل، وتنويع المرافق في مصادر الطاقة المتجددة والطاقة الشمسية، حيث يخطط لمدينة نيوم أن تكون أكبر حاضن لاستثمارات الطاقة الشمسية بالعالم.
وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة أطلق مشروع "نيوم" الذي يأتي في إطار التطلعات الطموحة لرؤية 2030 بتحول المملكة إلى نموذجٍ عالمي رائد، في مختلف جوانب الحياة، من خلال التركيز على استجلاب سلاسل القيمة في الصناعات والتقنية داخل المشروع. وعين كلاوس كلينفيلد في منصب الرئيس التنفيذي لمشروع "نيوم". وسيتم الانتهاء من المرحلة الأولى منه في عام 2025.
وستقام "منطقة "نيوم" على مساحة 25.9 كيلو متر مربع، تتصل مع مصر والأردن كما ستركز على 9 قطاعات استثمارية متخصصة تستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية، وهي مستقبل الطاقة والمياه، ومستقبل التنقل، ومستقبل التقنيات الحيوية، ومستقبل الغذاء، ومستقبل العلوم التقنية والرقمية، ومستقبل التصنيع المتطور، ومستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي، ومستقبل الترفيه، ومستقبل المعيشة الذي يمثل الركيزة الأساسية لباقي القطاعات، وذلك بهدف تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي، وتمكين عمليات التصنيع، وابتكار وتحريك الصناعة المحلية على مستوى عالمي. وسيعمل مشروع "نيوم" على خلق فرص عمل والمساهمة في زيادة إجمالي الناتج المحلي للمملكة، وجذب الاستثمارات الخاصة والاستثمارات والشراكات الحكومية. كما سيتم دعم "نيوم" بأكثر من 500 مليار دولار خلال الأعوام القادمة من قبل المملكة العربية السعودية، عبر صندوق الاستثمارات العامة، إضافة إلى المستثمرين المحليين والعالميين".
كما يخطط صندوق رؤية سوفت بنك الذي يضم استثمارات من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، إلى استثمار نحو 10 مليارات دولار في الشركة السعودية للكهرباء المملوكة بأغلبية للدولة.
وتأتي استثمارات الطاقة في المملكة، بهدف تنويع مصادر الدخل، وتنويع المرافق في مصادر الطاقة المتجددة والطاقة الشمسية، حيث يخطط لمدينة نيوم أن تكون أكبر حاضن لاستثمارات الطاقة الشمسية بالعالم.
وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة أطلق مشروع "نيوم" الذي يأتي في إطار التطلعات الطموحة لرؤية 2030 بتحول المملكة إلى نموذجٍ عالمي رائد، في مختلف جوانب الحياة، من خلال التركيز على استجلاب سلاسل القيمة في الصناعات والتقنية داخل المشروع. وعين كلاوس كلينفيلد في منصب الرئيس التنفيذي لمشروع "نيوم". وسيتم الانتهاء من المرحلة الأولى منه في عام 2025.
وستقام "منطقة "نيوم" على مساحة 25.9 كيلو متر مربع، تتصل مع مصر والأردن كما ستركز على 9 قطاعات استثمارية متخصصة تستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية، وهي مستقبل الطاقة والمياه، ومستقبل التنقل، ومستقبل التقنيات الحيوية، ومستقبل الغذاء، ومستقبل العلوم التقنية والرقمية، ومستقبل التصنيع المتطور، ومستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي، ومستقبل الترفيه، ومستقبل المعيشة الذي يمثل الركيزة الأساسية لباقي القطاعات، وذلك بهدف تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي، وتمكين عمليات التصنيع، وابتكار وتحريك الصناعة المحلية على مستوى عالمي. وسيعمل مشروع "نيوم" على خلق فرص عمل والمساهمة في زيادة إجمالي الناتج المحلي للمملكة، وجذب الاستثمارات الخاصة والاستثمارات والشراكات الحكومية. كما سيتم دعم "نيوم" بأكثر من 500 مليار دولار خلال الأعوام القادمة من قبل المملكة العربية السعودية، عبر صندوق الاستثمارات العامة، إضافة إلى المستثمرين المحليين والعالميين".