جاءت السعودية، في مقدمة الدول المصدرة للنفط والتي يتجاوز عددها الـ 100 دولة، حيث تسهم في السوق العالمي بنحو 20.1%، بأرباح تُقدر بـ 136.2 مليار دولار عام 2016. ويمثل 5 مصدرين فحسب 50% من جميع صادرات النفط، في حين تمثل 100 دولة الـ 50% المتبقية.
وتبلغ حصة العديد من الدول التي تأتي في مراكز متأخرة في التصنيف أقل من 0.25% في السوق العالمي، والتي يمكن حساب أرباحها من التصدير بآلاف الدولارات وليس بالملايين حسب موقع "هاو ماتش" الذي نشر القائمة.
وبحسب تقرير، فإنه حين يتعلق الأمر بالنفط، فلا توجد دولة تضاهي السعودية في حجم تصدير النفط، فالمملكة تمثل خُمس صادرات العالم من النفط، وتبلغ أرباحها منه ضعف أرباح روسيا التي تأتي في المركز الثاني بعدها مباشرة.
وإلى جانب المملكة، هناك 3 دول عربية أخرى تحتل مراكز من بين أكثر 10 دول تصديرًا للنفط هي العراق الذي يأتي في المركز الثالث، والإمارات في المركز الخامس، والكويت في المركز السادس.
وتأتي الولايات المتحدة بالمركز العشرين، حيث تمثل 1.2% من سوق تصدير النفط، فيما تمثل السعودية 20.1%، وروسيا 10.9%، والعراق 6.8%، وكندا 5.8%، والإمارات 5.7%، والكويت 4.5%، ونيجيريا 4%، وأنجولا 3.7%، والنرويج 3.3%.
وتبلغ حصة العديد من الدول التي تأتي في مراكز متأخرة في التصنيف أقل من 0.25% في السوق العالمي، والتي يمكن حساب أرباحها من التصدير بآلاف الدولارات وليس بالملايين حسب موقع "هاو ماتش" الذي نشر القائمة.
وبحسب تقرير، فإنه حين يتعلق الأمر بالنفط، فلا توجد دولة تضاهي السعودية في حجم تصدير النفط، فالمملكة تمثل خُمس صادرات العالم من النفط، وتبلغ أرباحها منه ضعف أرباح روسيا التي تأتي في المركز الثاني بعدها مباشرة.
وإلى جانب المملكة، هناك 3 دول عربية أخرى تحتل مراكز من بين أكثر 10 دول تصديرًا للنفط هي العراق الذي يأتي في المركز الثالث، والإمارات في المركز الخامس، والكويت في المركز السادس.
وتأتي الولايات المتحدة بالمركز العشرين، حيث تمثل 1.2% من سوق تصدير النفط، فيما تمثل السعودية 20.1%، وروسيا 10.9%، والعراق 6.8%، وكندا 5.8%، والإمارات 5.7%، والكويت 4.5%، ونيجيريا 4%، وأنجولا 3.7%، والنرويج 3.3%.