كشف محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات د.عبدالعزيز الرويس، عن تلقي طلبات من شركات عالمية لدخول السوق السعودية، بينها "أمازون" و"فيسبوك"، فضلاً عن شركات عالمية أخرى ترغب في العمل في مجال الحوسبة السحابية.
وأكد أنه ليس من هدف الوزارة أو الهيئة إضافة مشغلين جدد للاتصالات المتنقلة في السوق خلال الفترة الحالية، في إشارة منه إلى الاكتفاء بالشركات العاملة حالياً، وفقاً لما نقلته صحيفة "الاقتصادية".
وقال الرويس، على هامش المنتدى الإقليمي لتقييس إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي المقام في مقر هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في الرياض، "إن حصول المملكة على المركز الأول كأكبر سوق استثمارية في الاتصالات وتقنية المعلومات في الشرق الأوسط، لا يعني بالضرورة دخول شركات جديدة، إنما هو تكثيف لما هو موجود، أي بمعنى أن الشركات الموجودة حاليا توسعت من تغطيتها وسوقها، ما يسهم في حصولها على سوق وعملاء أكبر وزيادة عائداتها نظير تقديم الخدمات والتطبيقات الجديدة".
وحول إمكانية الاستفادة من إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي وتفادي المخاطرة المصاحبة لها في ظل التطور التقني أفاد الرويس، أن وزارة الاتصالات وضعت السياسات العامة، وبناء عليها تعمل هيئة الاتصالات على وضع التنظيمات العامة المبنية على أمن وخصوصية المستخدمين بدرجة عالية، حماية المنافسة في السوق، والمحافظ دائما على نجاح هؤلاء المنافسين والمشتركين أيضاً.
وأضاف أن "السعودية تعد اليوم أكبر سوق للاتصالات وتقنية المعلومات في الشرق الأوسط، حيث بلغ حجم الإنفاق نحو 35 مليار دولار بنهاية 2016، إضافة إلى أن الهيئة تتوقع ارتفاع حجم الإنفاق بنهاية 2017 إلى 36.8 مليار دولار".
وبين المحافظ، أنه على الرغم من المساحة الكبيرة للمملكة إلا أن مستوى انتشار خدمات الاتصالات المتنقلة بين السكان بلغ 151% خلال 2016، فيما بلغ مستوى انتشار النطاق العريض عبر الشبكات المتنقلة 65% بنهاية 2016، كما تسعى الهيئة إلى وصول نحو 80% من الألياف البصرية إلى المنازل.
وأكد أنه ليس من هدف الوزارة أو الهيئة إضافة مشغلين جدد للاتصالات المتنقلة في السوق خلال الفترة الحالية، في إشارة منه إلى الاكتفاء بالشركات العاملة حالياً، وفقاً لما نقلته صحيفة "الاقتصادية".
وقال الرويس، على هامش المنتدى الإقليمي لتقييس إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي المقام في مقر هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في الرياض، "إن حصول المملكة على المركز الأول كأكبر سوق استثمارية في الاتصالات وتقنية المعلومات في الشرق الأوسط، لا يعني بالضرورة دخول شركات جديدة، إنما هو تكثيف لما هو موجود، أي بمعنى أن الشركات الموجودة حاليا توسعت من تغطيتها وسوقها، ما يسهم في حصولها على سوق وعملاء أكبر وزيادة عائداتها نظير تقديم الخدمات والتطبيقات الجديدة".
وحول إمكانية الاستفادة من إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي وتفادي المخاطرة المصاحبة لها في ظل التطور التقني أفاد الرويس، أن وزارة الاتصالات وضعت السياسات العامة، وبناء عليها تعمل هيئة الاتصالات على وضع التنظيمات العامة المبنية على أمن وخصوصية المستخدمين بدرجة عالية، حماية المنافسة في السوق، والمحافظ دائما على نجاح هؤلاء المنافسين والمشتركين أيضاً.
وأضاف أن "السعودية تعد اليوم أكبر سوق للاتصالات وتقنية المعلومات في الشرق الأوسط، حيث بلغ حجم الإنفاق نحو 35 مليار دولار بنهاية 2016، إضافة إلى أن الهيئة تتوقع ارتفاع حجم الإنفاق بنهاية 2017 إلى 36.8 مليار دولار".
وبين المحافظ، أنه على الرغم من المساحة الكبيرة للمملكة إلا أن مستوى انتشار خدمات الاتصالات المتنقلة بين السكان بلغ 151% خلال 2016، فيما بلغ مستوى انتشار النطاق العريض عبر الشبكات المتنقلة 65% بنهاية 2016، كما تسعى الهيئة إلى وصول نحو 80% من الألياف البصرية إلى المنازل.