أعرب رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد المؤيد خلال اجتماعه، الثلاثاء، ببيت التجار مع نظيره رئيس الغرفة التجارية والصناعية الهندية "بي اتش دي" أنيل خايتان عن اعتزازه وتقديره باختيار البحرين مقراً لأول مكتب دولي للغرفة الهندية.
وأشاد بالعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية التاريخية والعريقة التي تربط البحرين بجمهورية الهند الصديقة، داعياً إلى مواصلة تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي الشركات الهندية على القدوم إلى البحرين والاستثمار فيها، مؤكداً تطلع الغرفة لزيادة آفاق التجارة البينية بين البلدين من خلال إقامة المشاريع المشتركة والتشجيع على تبادل الزيارات بين الوفود الاقتصادية.
ورحب المؤيد خلال الاجتماع بالاستثمارات الهندية في البحرين من خلال المشاركة مع القطاع الخاص البحريني الذي يبدي ترحيباً دائماً بدراسة الفرص الاستثمارية المتاحة.
وقال إن ظروف وشروط الاستثمار في البحرين تعتبر الأفضل في المنطقة، كما أن البحرين هي بوابة لجميع أسواق دول مجلس التعاون الخليجي لارتباطها بتلك الأسواق بشبكة اتصالات متطورة، كما أن البيئة التشريعية والقانونية تشجع الاستثمارات الأجنبية.
فيما أشار رئيس الغرفة التجارية والصناعية الهندية، إلى أن "العلاقات السياسية بين البلدين ممتازة، مشيداً بما تتميز به البحرين من أجواء التسامح والتعايش والفكر المنفتح مما يشجع الجميع على العيش فيها، الأمر الذي حفزنا لافتتاح أول مقر دولي لنا في البحرين، لاسيما وأن المملكة بموقعها الجغرافي المتميز تُعد بوابة ممتازة للوصول إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي".
وأعرب عن تطلع بلاده إلى تنمية وتدعيم مختلف أوجه التعاون التجاري والاقتصادي مع البحرين، مرحباً بتعزيز آليات التعاون بين الغرفة ونظيرتها الهندية لتحقيق كل ما يخدم تطور المصالح الاقتصادية المشتركة.
وأكد على أهمية تبادل الزيارات بين الوفود التجارية خاصة القطاعية المتخصصة، مبدياً استعداد الغرفة الهندية للتنسيق مع غرفة تجارة وصناعة البحرين لخدمة جميع أصحاب الأعمال والمستثمرين البحرينيين وتسهيل كافة الإجراءات المتعلقة باستثماراتهم في الهند.
وأشاد بالعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية التاريخية والعريقة التي تربط البحرين بجمهورية الهند الصديقة، داعياً إلى مواصلة تشجيع توافد أصحاب الأعمال وممثلي الشركات الهندية على القدوم إلى البحرين والاستثمار فيها، مؤكداً تطلع الغرفة لزيادة آفاق التجارة البينية بين البلدين من خلال إقامة المشاريع المشتركة والتشجيع على تبادل الزيارات بين الوفود الاقتصادية.
ورحب المؤيد خلال الاجتماع بالاستثمارات الهندية في البحرين من خلال المشاركة مع القطاع الخاص البحريني الذي يبدي ترحيباً دائماً بدراسة الفرص الاستثمارية المتاحة.
وقال إن ظروف وشروط الاستثمار في البحرين تعتبر الأفضل في المنطقة، كما أن البحرين هي بوابة لجميع أسواق دول مجلس التعاون الخليجي لارتباطها بتلك الأسواق بشبكة اتصالات متطورة، كما أن البيئة التشريعية والقانونية تشجع الاستثمارات الأجنبية.
فيما أشار رئيس الغرفة التجارية والصناعية الهندية، إلى أن "العلاقات السياسية بين البلدين ممتازة، مشيداً بما تتميز به البحرين من أجواء التسامح والتعايش والفكر المنفتح مما يشجع الجميع على العيش فيها، الأمر الذي حفزنا لافتتاح أول مقر دولي لنا في البحرين، لاسيما وأن المملكة بموقعها الجغرافي المتميز تُعد بوابة ممتازة للوصول إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي".
وأعرب عن تطلع بلاده إلى تنمية وتدعيم مختلف أوجه التعاون التجاري والاقتصادي مع البحرين، مرحباً بتعزيز آليات التعاون بين الغرفة ونظيرتها الهندية لتحقيق كل ما يخدم تطور المصالح الاقتصادية المشتركة.
وأكد على أهمية تبادل الزيارات بين الوفود التجارية خاصة القطاعية المتخصصة، مبدياً استعداد الغرفة الهندية للتنسيق مع غرفة تجارة وصناعة البحرين لخدمة جميع أصحاب الأعمال والمستثمرين البحرينيين وتسهيل كافة الإجراءات المتعلقة باستثماراتهم في الهند.