تنطلق فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط وأفريقيا لزيت الوقود المتبقي الاثنين، تحت رعاية وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، بحضور عدد كبير من الخبراء والمهندسين والمهتمين في مختلف جوانب الصناعة النفطية من مختلف دول العالم لبحث المعالجات التكنولوجية لزيت الوقود المتبقي في الصناعة النفطية.
وينظم المؤتمر كل من من شركة يوروب بتروليوم كونسلتانتس وشركة نفط البحرين "بابكو"، بالتعاون مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم عدد من الشركات النفطية العالمية والخليجية.
وثمَّنَ الوزير اختيار البحرين لانعقاد هذه الفعالية للمرة الثانية على أرض المملكة للسُّمعة الطيبة التي تحظى بها المملكة على المستوى العالمي في صناعة المؤتمرات وعقد الفعاليات المُتخصِّصة في هذا المجال الحيوي والمهم، وما حقَّقه المؤتمر الاول من نتائج مُبهرة.
وسيُسلِّط الوزير في كلمته الافتتاحية، الضوء على أهمية زيت الوقود المتبقي في صناعة النفط والغاز للمنطقة في ظل التحديات التي تواجه مصافي معالجة الخامات الثقيلة في الاستفادة الكلية من متبقي الزيت من نواتج التقطير.
كما ستبحث جلسات المؤتمر التحديات الراهنة التي تشهدها صناعة النفط والغاز في العالم؛ واستعراض أفضل الممارسات العالمية في مشاريع إزالة الاختناقات وتحسين البنية التحتية وإنتاج منتجات تنافسية وعدد من المواضيع المهمة والحرجة ذات العلاقة.
وفي سياق متصل، ستستعرض أوراق العمل في عدد من الجلسات؛ الاتفاقيات الدولية المتعلقة بمنع التلوث الناجم عن السفن MARPOL للحد من نسبة الكبريت في وقود السفن، وكذلك التغيرات المتواصلة في الطلب على الطاقة ونمو الاقتصاد العالمي والتحديات الجديدة مثل السيارات الكهربائية، إضافة إلى التغيرات السريعة التي يشهدها الوقود البحري نتيجة لقرار المنظمة البحرية الدولية IMO بخفض محتوى الكبريت في الوقود البحري المستخدم في البحار المفتوحة من 3.5% إلى 0.5%، الذي يُتوقَّع أن يصبح نافذاً بحلول عام 2020.
وسيشهد المؤتمر والمعرض المصاحب، مشاركة واسعة من المهندسين المتخصصين والفنيين من مختلف الشركات المحلية والإقليمية والعالمية المتخصصة في مجال صناعة التكرير ومختلف المجالات ذات العلاقة بزيت الوقود المتبقي.
وسيشهد المعرض المصاحب، مشاركة كبيرة من أبرز المشغلين وموردي التقنية عالية الجودة في هذا المجال من الشركات الرائدة في هذه الصناعة الحيوية والمهمة، وكذلك حضور عدد من الباحثين والدارسين في هذا التخصص من مختلف دول العالم.
ويحظى هذا النوع من المؤتمرات بمشاركة عالمية واسعة نظراً للنجاح الذي تحقق في المؤتمر الأول من سلسلة هذه المؤتمرات. كما سيُشارك عدد من الشركات الوطنية والعالمية في المعرض المُصاحب؛ التي ستستعرض أحدث الممارسات الإدارية والفنية ذات الصلة والوقوف على آخر المستجدات التقنية في الصناعة النفطية، حيث يعد المعرض منصة عالية المستوى تجتمع فيها كافة أطراف الانتاج في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.
وينظم المؤتمر كل من من شركة يوروب بتروليوم كونسلتانتس وشركة نفط البحرين "بابكو"، بالتعاون مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم عدد من الشركات النفطية العالمية والخليجية.
وثمَّنَ الوزير اختيار البحرين لانعقاد هذه الفعالية للمرة الثانية على أرض المملكة للسُّمعة الطيبة التي تحظى بها المملكة على المستوى العالمي في صناعة المؤتمرات وعقد الفعاليات المُتخصِّصة في هذا المجال الحيوي والمهم، وما حقَّقه المؤتمر الاول من نتائج مُبهرة.
وسيُسلِّط الوزير في كلمته الافتتاحية، الضوء على أهمية زيت الوقود المتبقي في صناعة النفط والغاز للمنطقة في ظل التحديات التي تواجه مصافي معالجة الخامات الثقيلة في الاستفادة الكلية من متبقي الزيت من نواتج التقطير.
كما ستبحث جلسات المؤتمر التحديات الراهنة التي تشهدها صناعة النفط والغاز في العالم؛ واستعراض أفضل الممارسات العالمية في مشاريع إزالة الاختناقات وتحسين البنية التحتية وإنتاج منتجات تنافسية وعدد من المواضيع المهمة والحرجة ذات العلاقة.
وفي سياق متصل، ستستعرض أوراق العمل في عدد من الجلسات؛ الاتفاقيات الدولية المتعلقة بمنع التلوث الناجم عن السفن MARPOL للحد من نسبة الكبريت في وقود السفن، وكذلك التغيرات المتواصلة في الطلب على الطاقة ونمو الاقتصاد العالمي والتحديات الجديدة مثل السيارات الكهربائية، إضافة إلى التغيرات السريعة التي يشهدها الوقود البحري نتيجة لقرار المنظمة البحرية الدولية IMO بخفض محتوى الكبريت في الوقود البحري المستخدم في البحار المفتوحة من 3.5% إلى 0.5%، الذي يُتوقَّع أن يصبح نافذاً بحلول عام 2020.
وسيشهد المؤتمر والمعرض المصاحب، مشاركة واسعة من المهندسين المتخصصين والفنيين من مختلف الشركات المحلية والإقليمية والعالمية المتخصصة في مجال صناعة التكرير ومختلف المجالات ذات العلاقة بزيت الوقود المتبقي.
وسيشهد المعرض المصاحب، مشاركة كبيرة من أبرز المشغلين وموردي التقنية عالية الجودة في هذا المجال من الشركات الرائدة في هذه الصناعة الحيوية والمهمة، وكذلك حضور عدد من الباحثين والدارسين في هذا التخصص من مختلف دول العالم.
ويحظى هذا النوع من المؤتمرات بمشاركة عالمية واسعة نظراً للنجاح الذي تحقق في المؤتمر الأول من سلسلة هذه المؤتمرات. كما سيُشارك عدد من الشركات الوطنية والعالمية في المعرض المُصاحب؛ التي ستستعرض أحدث الممارسات الإدارية والفنية ذات الصلة والوقوف على آخر المستجدات التقنية في الصناعة النفطية، حيث يعد المعرض منصة عالية المستوى تجتمع فيها كافة أطراف الانتاج في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.