محمد بن خليفة: افتتاح خط الأنابيب بين البحرين والسعودية قريباً
أغلقت الشركة القابضة للنفط والغاز بنجاح، إصدار سنداتها الأول بقيمة مليار دولار وصنفت السندات بمستوى سيادي وبتاريخ استحقاق في عام 2027، حيث شهد الاكتتاب إقبالاً كبيراً، وبلغ سجل الطلبات 3.8 مليار دولار، وذلك بعد نجاح البرنامج الاستثماري العالمي متوسط الأجل بقيمة 3 مليارات دولار.
واستضافت "القابضة للنفط والغاز"، الذراع الاستثمارية وتطوير الأعمال للهيئة الوطنية للنفط والغاز، حفل عشاء بمناسبة ختام برنامجها الاستثماري العالمي متوسط الأجل.
وقال وزير النفط ورئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للنفط والغاز الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة: "ساهم هذا النجاح في دعم دورنا المركزي في تنفيذ سياسة البحرين لقطاع النفط والغاز، والإشراف على استثمارات المملكة في أصول النفط والغاز والبتروكيماويات".
وأضاف "بات تحقيق رؤية الشركة القابضة للنفط والغاز لتطوير المشاريع التجارية في قطاعي النفط والغاز ميسراً، من خلال المبالغ التي سيتم جمعها في هذا الإصدار وفي الإصدارات القادمة، جاعلة منها أداةً مهمة لتعزيز النمو والنهوض بشعب البحرين".
وتطرق الوزير، إلى تزامن هذا البرنامج مع النمو الاستثماري والربحي العائد إلى عدة مشاريع هامة قيد التنفيذ، وقال، "يسرنا أن نؤكد على أهمية استمرارية مشروع تحديث بابكو، وهو من المشاريع المميزة والرئيسة لمملكة البحرين وأضخم مشروع حجماً على نطاق الشركات التابعة للشركة القابضة للنفط والغاز، بالإضافة إلى مشروع توسعة شركة باناغاز، والذي من المتوقع أن يضيف دخلاً إضافياً ناتجا عن تصنيع كمية أكبر من سوائل الغاز الطبيعي، وسيوفر مخزون أكبر من الغاز الطبيعي للشبكة الصناعية في البحرين".
وأوضح الوزير، أنه من المقرر أن تنتهي الشركة القابضة للنفط والغاز قريباً من افتتاح خط أنابيب النفط الخام الجديد الذي سيصل بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين والذي يعكس الترابط القوي ما بين مملكتي البحرين والسعودية، والعلاقة التجارية المتميزة بين شركتي بابكو وأرامكو التي مضي عليها أكثر من 70 عاماً".
ومن بين الشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين الذين شاركوا في إصدار السندات العالمية الأولى للشركة: شركة فيروس بارتنرز، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بصفتها مستشار مالي للشركة القابضة للنفط والغاز، مجموعة سيتي للأسواق العالمية المحدودة وشركة جي بي مورغان سكوريتيز بي إل سي، بصفتهم منسقين عالميين مشتركين، ومرتبين مشتركين، ومديرين رئيسيين مشتركين، والمؤسسة العربية المصرفية، وبنك بي إن بي باريبا، وبنك الخليج الدولي.
ومن بين المشاركين أيضاً، بنك إتش إس بي سي، بصفتهم مرتبين مشتركين ومديرين رئيسيين مشتركين، بالإضافة إلى شركات القانون العالمية لاثام أند واتكينز وألين أند أوفيري بصفتهم مستشار قانوني دولي للإصدار، والمستشار القانوني الدولي لمديرين الرئيسيين المشتركين على التوالي، ومكاتب المحاماة المحلية الزعبي وشركاه وحسن رضي وشركاه بصفتهم قانونيين محليين للإصدار والمستشار القانوني المحلي للمديرين الرئيسيين المشتركين على التوالي.
وعبر الوزير عن جزيل الشكر لشركاء البرنامج على دعمهم للنجاح الذي حققته الشركة القابضة للنفط والغاز في أول اكتتاب للسندات، وعبر عن تفائله بالأثر الاقتصادي المترقب، استناداً إلى الوضع المالي للشركة وفرص نمو قطاع النفط والغاز في البحرين وترسيخ مكانة المملكة كلاعب دولي رئيسي في هذا القطاع.
واستهدف الإصدار المستثمرين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا وآسيا، فضلاً عن دول مجلس التعاون الخليجي، وتلا حملة دولية ناجحة استغرقت خمسة أيام في نيويورك وبوسطن ولندن والإمارات العربية المتحدة.
أغلقت الشركة القابضة للنفط والغاز بنجاح، إصدار سنداتها الأول بقيمة مليار دولار وصنفت السندات بمستوى سيادي وبتاريخ استحقاق في عام 2027، حيث شهد الاكتتاب إقبالاً كبيراً، وبلغ سجل الطلبات 3.8 مليار دولار، وذلك بعد نجاح البرنامج الاستثماري العالمي متوسط الأجل بقيمة 3 مليارات دولار.
واستضافت "القابضة للنفط والغاز"، الذراع الاستثمارية وتطوير الأعمال للهيئة الوطنية للنفط والغاز، حفل عشاء بمناسبة ختام برنامجها الاستثماري العالمي متوسط الأجل.
وقال وزير النفط ورئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للنفط والغاز الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة: "ساهم هذا النجاح في دعم دورنا المركزي في تنفيذ سياسة البحرين لقطاع النفط والغاز، والإشراف على استثمارات المملكة في أصول النفط والغاز والبتروكيماويات".
وأضاف "بات تحقيق رؤية الشركة القابضة للنفط والغاز لتطوير المشاريع التجارية في قطاعي النفط والغاز ميسراً، من خلال المبالغ التي سيتم جمعها في هذا الإصدار وفي الإصدارات القادمة، جاعلة منها أداةً مهمة لتعزيز النمو والنهوض بشعب البحرين".
وتطرق الوزير، إلى تزامن هذا البرنامج مع النمو الاستثماري والربحي العائد إلى عدة مشاريع هامة قيد التنفيذ، وقال، "يسرنا أن نؤكد على أهمية استمرارية مشروع تحديث بابكو، وهو من المشاريع المميزة والرئيسة لمملكة البحرين وأضخم مشروع حجماً على نطاق الشركات التابعة للشركة القابضة للنفط والغاز، بالإضافة إلى مشروع توسعة شركة باناغاز، والذي من المتوقع أن يضيف دخلاً إضافياً ناتجا عن تصنيع كمية أكبر من سوائل الغاز الطبيعي، وسيوفر مخزون أكبر من الغاز الطبيعي للشبكة الصناعية في البحرين".
وأوضح الوزير، أنه من المقرر أن تنتهي الشركة القابضة للنفط والغاز قريباً من افتتاح خط أنابيب النفط الخام الجديد الذي سيصل بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين والذي يعكس الترابط القوي ما بين مملكتي البحرين والسعودية، والعلاقة التجارية المتميزة بين شركتي بابكو وأرامكو التي مضي عليها أكثر من 70 عاماً".
ومن بين الشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين الذين شاركوا في إصدار السندات العالمية الأولى للشركة: شركة فيروس بارتنرز، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، بصفتها مستشار مالي للشركة القابضة للنفط والغاز، مجموعة سيتي للأسواق العالمية المحدودة وشركة جي بي مورغان سكوريتيز بي إل سي، بصفتهم منسقين عالميين مشتركين، ومرتبين مشتركين، ومديرين رئيسيين مشتركين، والمؤسسة العربية المصرفية، وبنك بي إن بي باريبا، وبنك الخليج الدولي.
ومن بين المشاركين أيضاً، بنك إتش إس بي سي، بصفتهم مرتبين مشتركين ومديرين رئيسيين مشتركين، بالإضافة إلى شركات القانون العالمية لاثام أند واتكينز وألين أند أوفيري بصفتهم مستشار قانوني دولي للإصدار، والمستشار القانوني الدولي لمديرين الرئيسيين المشتركين على التوالي، ومكاتب المحاماة المحلية الزعبي وشركاه وحسن رضي وشركاه بصفتهم قانونيين محليين للإصدار والمستشار القانوني المحلي للمديرين الرئيسيين المشتركين على التوالي.
وعبر الوزير عن جزيل الشكر لشركاء البرنامج على دعمهم للنجاح الذي حققته الشركة القابضة للنفط والغاز في أول اكتتاب للسندات، وعبر عن تفائله بالأثر الاقتصادي المترقب، استناداً إلى الوضع المالي للشركة وفرص نمو قطاع النفط والغاز في البحرين وترسيخ مكانة المملكة كلاعب دولي رئيسي في هذا القطاع.
واستهدف الإصدار المستثمرين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا وآسيا، فضلاً عن دول مجلس التعاون الخليجي، وتلا حملة دولية ناجحة استغرقت خمسة أيام في نيويورك وبوسطن ولندن والإمارات العربية المتحدة.