بحث رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين رئيس جانب الغرفة في مجلس الأعمال البحريني الروسي المشترك خالد المؤيد، سبل تنمية وتطوير العلاقات الاقتصادية البحرينية الروسية المشتركة في شتى القطاعات والمجالات التجارية.
جاء ذلك خلال لقائه الاثنين، بحاكم إقليم كومي بجمهورية روسيا الاتحادية جابليكوف سيرجي والوفد المرافق، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى البحرين، وقد تم خلال الاجتماع مناقشة كافة السبل والبنود الكفيلة في الدفع بالعلاقات البحرينية الروسية إلى مستويات عالية تتناسب مع الإمكانات التي يزخر بها الجانبان، تنفيذاً لنتائج وتوصيات الزيارات الأخيرة للقيادة السياسية البحرينية إلى روسيا، والتي فتحت آفاقاً واسعة ورحبة من التعاون والشراكة بين قطاعات التجارة والأعمال والاستثمار.
كما تم مناقشة واستعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، حيث أشار المؤيد إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها قيادتي وحكومتي البلدين الصديقين في سبيل تعزيز علاقاتهما المشتركة ورفع معدلات التبادل التجاري وتبادل الخبرات بينهما إلى المستوى المطلوب.
وأشار جانب الغرفة إلى إمكانيات مملكة البحرين كمركز متميز وجاذب للاستثمارات العالمية خصوصاً في ظل البيئة المحفزة والتسهيلات التي تقدمها الحكومة الموقرة للمستثمرين من جميع أنحاء العالم.
فيما قدم الجانب الروسي، عرضاً يبين الإمكانيات والفرص الاستثمارية في إقليم كومي بجمهورية روسيا، وما تتميز به من موارد طبيعية أهمها النفط والغاز، والذهب، والفحم، والمياه، والأخشاب، إلى جانب ازدهار القطاع الزراعي فيها.
وأعرب الوفد عن اعتزازه وتقديره بالجهود والادوار البارزة التي تقوم بها غرفة تجارة وصناعة البحرين للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية البحرينية الروسية المشتركة في جميع مجالات الأعمال.
جاء ذلك خلال لقائه الاثنين، بحاكم إقليم كومي بجمهورية روسيا الاتحادية جابليكوف سيرجي والوفد المرافق، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى البحرين، وقد تم خلال الاجتماع مناقشة كافة السبل والبنود الكفيلة في الدفع بالعلاقات البحرينية الروسية إلى مستويات عالية تتناسب مع الإمكانات التي يزخر بها الجانبان، تنفيذاً لنتائج وتوصيات الزيارات الأخيرة للقيادة السياسية البحرينية إلى روسيا، والتي فتحت آفاقاً واسعة ورحبة من التعاون والشراكة بين قطاعات التجارة والأعمال والاستثمار.
كما تم مناقشة واستعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، حيث أشار المؤيد إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها قيادتي وحكومتي البلدين الصديقين في سبيل تعزيز علاقاتهما المشتركة ورفع معدلات التبادل التجاري وتبادل الخبرات بينهما إلى المستوى المطلوب.
وأشار جانب الغرفة إلى إمكانيات مملكة البحرين كمركز متميز وجاذب للاستثمارات العالمية خصوصاً في ظل البيئة المحفزة والتسهيلات التي تقدمها الحكومة الموقرة للمستثمرين من جميع أنحاء العالم.
فيما قدم الجانب الروسي، عرضاً يبين الإمكانيات والفرص الاستثمارية في إقليم كومي بجمهورية روسيا، وما تتميز به من موارد طبيعية أهمها النفط والغاز، والذهب، والفحم، والمياه، والأخشاب، إلى جانب ازدهار القطاع الزراعي فيها.
وأعرب الوفد عن اعتزازه وتقديره بالجهود والادوار البارزة التي تقوم بها غرفة تجارة وصناعة البحرين للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية البحرينية الروسية المشتركة في جميع مجالات الأعمال.